حالات شعر

‏لَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ الحُبَّ يَقتُلُني أَعدَدتُ لي قَبلَ أَن أَلقاكِ أَكفانا

‏ فإذا كتبتُ فأنْت سِحْرُ قصائدي وإذا غفوتُ فأنْت مِلْءُ محاجري

‏ﻳﺎ ﺷﺎﻛﻴﺎ ً ﻫﻢ اﻟﺤﻴﺎة وﺿﻴﻘﻬﺎ أﺑﺸﺮ ْ .. ﻓﺮﺑﻚ ﻗﺪ أﺑﺎن اﻟﻤﻨﻬﺠﺎ ﻣﻦ ﻳﺘﻖ ِ اﻟﺮﺣﻤﻦ َ ﺟَﻞ ّ ﺟﻼله .. ﻳﺠﻌﻞ ْ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺿﻴﻖ ٍ ﻣﺨﺮﺟﺎ

‏إذا سرَى البَرقُ في أكناف أرضهمُ أقولُ مِن فرطِ شوقي ليتني المطرُ

‏صَلّى الإِلَهُ وَمَن يَحُفُّ بِعَرشِهِ وَالطَيِّبونَ عَلى المُبارَكِ أَحمَدِ

‏“يا طارق الباب رفقًا حين تطرقه فإنه لم يعد في الدار أصحابُ تفرقوا في دروب الأرض وأنتثروا كأنهم لم يكونوا أنسٌ وأحبابُ”

‏‎للذكرياتِ تبسُّمٌ وبكاءُ ولها برغم خفوتها أصداء مهما يمر من السنين وينقضي فالساكنون بجوفها أحياء ينثال عطرٌ إن تحرّك خافق كالورد هُزَّ فعُطِّرت أرجاء

‏إنّي أَرى فوقَ النِّساءِ جمالَها وأرى تُقاها فوقَ كلِّ فتاةِ.

‏‎غصنٌ إذا خَطَرتْ، شمسٌ إذا ظَهرتْ ريمٌ إذا نَفرتْ واهتزّ عِطفاها غدوتُ في حبِّها لا أرعَوِي أبدا فهل تُرى ذكرتْ مَن ليس ينساها؟ يا فتنةٍ لم تراعي في رعيّتِها حقَّ العبيدِ ولا حنّت لأسراها ملكتِ رِقّي، وهذي العينُ جاريةٌ أسرفتِ في الصَّبِّ جَورًا، اتّقي اللهَ _نصر الله

‏يا ربّ ما لي على الأحزانِ مقدرةٌ فباعدِ الحزنَ عن قلبي، وآويهِ

‏‎دع الأحزانَ واهُجرها مَليّا وعانق بالرّضا وهجَ الثُّريا هيَ الدُّنيا فلا تأسَف عليها وإنْ خابَت ظُنُونُك يا أُخيّا فلو دامَتْ لغِيرك او لغَيرِي لَمَا وصلَتْ إليكَ ولا إليّا

‏مُنذُ افتَرَقنَا والحيَاةُ كَئِيبَةٌ والهَمُّ في صَدرِي أقَامَ نَزِيلا

‏‎بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ فِراق أحبّتي وحنينُ وجدي فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري فلا التّذكار يرحمني فأنسى ولا الأشواقُ تتركني لنومي فراقُ أحبّتي كم هزّ وجدي وحتى لقائهم سأظلُ أبكي .

‏ثُمَّ اِنقَضَت تِلكَ السُنونُ وَأَهلُها فَكَأَنَّها وَكَأَنَّهُم أَحلامُ

‏ظنوا بأني قد خلوتُ من الهوى ما أبصروا قلبًا عليكَ يهيمُ نافقتُ حين تساءلوا عن حبّنا أظهرت كُرهك والفؤاد متيمُ

‏‎ واستَقْبَلَتْ قَمَرَ السّماءِ بوَجْهِها فأرَتْنيَ القَمَرَينِ في وقْتٍ مَعَا .

‏فهاتي يديكِ لدي كلامٌ كثير وشعرٌ وشـوقٌ وحاءٌ وباء .

‏هيَ البَدرُ حُسناً وَالنِساءُ كَواكِبٌ فَشَتّانَ ما بَينَ الكَـواكِبِ وَالبَدرِ!

‏‎ماذا جنيتُ لكي تمل وصالي؟ إني سألتك هل تجيب سؤالي! حاولتُ أن ألقى لهجرك حجة فوقعت بين حقيقةٍ، وخيالي كنتُ القريب وكنتَ أنت مقربي يوم الوفاق وبهجة الإقبالي فغدوتُ أشبهَ بالخصيم لخصمه عجبًا إذًا لتقلب الأحوالِ ياصاحبًا سكن الملالُ فؤادهُ أسمعتَ مني سيءَ الأقوالِ؟

‏‎مَالِي أَرَى القَلْبَ يَهْوَى مَنْ يُعَذِّبُهُ؟ مِثْلَ الفَرَاشِ لَهِيبُ النَّارِ يُغْرِيهِ كُلُّ القُلُوبِ رَأَيْتُ العِشْقَ يُسْعِدُهَا إِلَّا فُؤَادِي فَإِنَّ العِشْقَ يُدْمِيهِ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play