شعر

‏‎إنّي مَلَلتُ مِن الحياةِ ومَن بها وسؤالِ مَن يلقاك: كيف الحالُ؟ والحالُ لا تخفى عليهم حالُها فلِمَ التكلُّفُ أيها السُّؤّالُ؟ إنّا بحمدِ الله ما زلنا على قَيدِ الحياة، لِقُوتِنا نحتالُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play