شعر

‏‎للذكرياتِ تبسُّمٌ وبكاءُ ولها برغم خفوتها أصداء مهما يمر من السنين وينقضي فالساكنون بجوفها أحياء ينثال عطرٌ إن تحرّك خافق كالورد هُزَّ فعُطِّرت أرجاء

تم النسخ
احصل عليه من Google Play