حالات شعر

وأجملُ الحُبِّ ما تلقاهُ مُختبئًا خلفَ العيونِ حَيِيًّا يرسمُ الخجَلا يؤجّلُ الموعدَ المشتاقَ مرتبكًا وقلبهُ خفقاتٌ تطلبُ العجَلا.

لا تَطلُبي شِعرًا فأنْتِ قَصيدَتي ‏ما إنْ نظرةُ إلى عيونكِ أُبْدِعُ .

قَد رَأيتُ الحُبَ نوراً وسِراجَاً وَمَنار وَكَليمُ القَلبِ قَد تاهَ وفوقَ الطورِ نار كَيف لا اسعَىٰ إليه وأنا صُنعُ يَديه ! فَ بَنانُ العَقلِ قَبلَ النفخِ في الروحِ أشار دُونَ كُل الخَلقِ طُرًا كُنتَ أنتَ الأختِيار .

‏إذا شاءَ أبكَتْه منازلُ قد خلتْ ‏لِعَزَّةَ يومًا أو مَناسِبُ قالَها ‏فهل يُصبِحَنْ يا عَزُّ مَن قد قتلتِه ‏من الهمِّ خِلْوًا نفسُه لا هوًى لها ‏وقد لفّنا في أوّل الدهر نعمةٌ ‏فعِشنا زمانًا آمنينَ انفتالَها. ‏- كثيّر عزّة

يا قَلبُ لا تَجزَع لِحادِثَةِ الهَوى وَاِصبِر فَما لِلحادِثاتِ دَوامُ - أحمد شوقي

صنائعُ اللّهِ لا نُحصي لها عَدَدا فَنَحْمَدُ اللّهَ حَمداً دائماً أَبدا لكَ الحَمدُ يا ربَّ المحامدِ كُلمَا تَدانَتْ مَسرَّاتٌ وولَّت شَدائدُ♥️.

‏هو الله إن ناديْتَهُ لك يَسمَعُ و إن جئتَهُ تشكو لبَلواكَ يَرفعُ و إن ضاقتِ الدنيا و عَمَّكَ بؤسُها فيمِّمْهُ بالقلب الذي ليس يَجزَعُ و كن واثقًا أنّ الهموم ستنجلي و أنّ رحاب الله للقلب أوسعُ فسبحانه أعطى و أدهَش بالعطا و أكرمَ مَن يأتي إليهِ و يَطمَعُ♥️.

هَلْ تَشْرُقِينَ عِنْدَ المَغِيبِ؟ هَلْ إِنْ صَوْتَكِ يَسْتَجِيبُ؟ هَلْ إِنَّ ذَاتَ القَلْبِ في حُبِّ الحَبيبِ؟ يَا أَلْفُ ، كَيْفَ وَكَيْفٍ فِيكِ أَقُولُهَا؟ أَمْشِي وَأَحْسِبُ طُولِها

وَإِنّي لَحُلوٌ تَعتَريني مَرارَةٌ وَإِنّي لَتَرّاكٌ لِما لَم أُعَوَّدِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play