شعر

يَشكُو الفؤادُ إلَى الرحمٰنِ وَحشتهُ وَالنفسُ ترجُو خلاصًا مِنْ مسَاوِيهَا ومَا للفُؤادِ إلا الله يؤنسُهُ وغير اللهِ، مَن لِلنفسِ يَشفِهَا!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play