شعر

قَد رَأيتُ الحُبَ نوراً وسِراجَاً وَمَنار وَكَليمُ القَلبِ قَد تاهَ وفوقَ الطورِ نار كَيف لا اسعَىٰ إليه وأنا صُنعُ يَديه ! فَ بَنانُ العَقلِ قَبلَ النفخِ في الروحِ أشار دُونَ كُل الخَلقِ طُرًا كُنتَ أنتَ الأختِيار .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play