ستتوهج روحك بالقَدر الذي تستشعر به أبسط النّعم التي تُحيطك
إن المهرب وهم، كلنا نعلم أننا نحملُ أنفسنا معنا أينما ذهبنا
لا شيء يُبخس من قدرك، ويطفئ أنوار وجهك الجميل، ويثقل وَطأة الأيام على قلبك، كما يفعل بك المكان الخاطئ.!
من صور الودّ غير الملفوظ أن يرتدي المرء في حضرة أنيسه أردية التخفّف، فيخرج عليه بضعفه وطفولته وعثراته دون تكلّف، أن يعامل الآخر معاملة البيت؛ بكل ما في المفردة من دلالات الأمان والرواح والسّعة، ومثل هذا عزيز، وهذا ما يجعله استثنائيًا.
المرءُ لا تشقيهُ إلَّا نفسُه.
يعاقبك الآخرون بالطريقة التي عوقبوا بها من قبل ، إنها طريقتهم للثأر من الماضي .
يجب ان تَستعمل كل ذكائك لتعيش وكل غبائك لتتعايش .
أنتَ أولوية نفسك ، أنتَ أولاً ثم يأتي من يأتي .
الامبالاة نظام التبريد البشري الأكثر كفاءة.
هناك جمال فائق في أن يشاركك إنسان لقمة وأن يملأ لك شخص فنجان شاي بيديه
في ظني أن تمام النُضج هو أن يجلس الإنسان قُبالة الإنسان الذي كان عليه في سالف الأيام، بهدوء المنتصر أو بإبتسامة المغلوب أيًا يكُن.. دون عِتاب أو لَوم، دون جَلد، دون ندم، دون أية محاولة للعودة بالوقت، أن يُحدق الإنسان في ذاته القديمة بقلبٍ راضٍ وهو يعي أنه ما كان ليستطيع أن يُرفرف خارج حدود إدراكه الحالي، و أنهُ ما كان ليكون إلا ما كان عليه بالفعل .
إنَّما يظهر الإنسان على حقيقته إذا حُرِم ممّا يُحب، وإذا حُمِّلَ ما يكره، هنا تتفاضل النُّفوس.
لا يجتمع اللطف مع البلادة، جاء في الإمتاع والمؤانسة: الكلام اللطيف، ينبو عن الفهم الكثيف.
كل يوم يزداد إيماني بالعائلة، وأنها الظّل والجناح والأرض الثابتة .. أنَّ الانتماء الأقوى إليهم والحب المطلق لهم. _
“لطالما كانت النيّة أساس كل شيء لا تخافوا رياح الأيام ،ثباتكم في صدوركم “.
لا يزال الإنسان شغوفًا بالغباء والتبريرات .
قيمتك لدى الشخص تُقاس بعدد المحاولات التي يُحاولها من أجلك، المحاولة غالية، من يُحاول هو حقًا يرغب.
التحسين المستمرّ أفضل من الكمال المؤجَّل
من علامات الفطنة أن تتوقع كيفية نهاية الأشياء.
لا تثق كثيرًا بمكانتك في قلوب الناس، تستيقظ الناس كل يوم بمشاعر مختلفة، تتغيّر نظرتهم باستمرار، تتقلّب عواطفهم في لحظة الناس مراحل وليست بيوت، قد تطول مرحلة عن الأخرى لكنك في نهاية المطاف ستعود إلى منزلك وحيدًا.