حالات عبارات وخواطر

عليك أن تتعلم كيف تُسامحُ نفسك كما تُسامح كُل الناس .

أن تحيا هو أندرُ الأشياء بالوجود فمعظمُ الناس موجودون فحسب .

كنت أعتقد سابقًا أنّني إن عاملت النّاس بلطف، سيعاملونني بالمثل. لكنّ الحياة علّمتني غير ذلك. النّاس سيكونون كما هم، سيؤمنون بما يريدون، ويتصرّفون كما يختارون بغضّ النّظر عن كيف يؤثّر ذلك عليك. في النّهاية، الأفعال تتحدّث بأعلى صوت، والكلمات غالبًا ما تعني أقلّ شيء.

ذكر نفسك دائماً :هدفك هو عبور المستنقع لا مقاتلة التماسيح

تخاف بأن تجلب لنفسك ندمًا آخر، لذا يبدو لك الصمت أكثر صوابًا .

لا تَتقرب مني إذا كُنت سَتتركنِي فِي أحد الأيَام انتَ لأ تَدري كم مِن الأشخَاص تركوني فِي نَصف الطريق وحيداً انتَ لأ تَدري كم كلفنِي استِعادة قلبي مَثلما كأن .

ليتنا نفهم أن جميع العلاقات خُلقت للراحة و الرحمة، لم نُخلَق لإثبات حسن النوايا و لا لنتجمل أو نسعى لننتصر على بعضنا في أوقات الخلاف ... كلمة طيبة كفيلة بإنهاء أي خلاف ، نظرة بحب ستنزع الحزن من القلوب ... العلاقات وُجدت لتكون بمثابة استراحة للقلوب لا تعباً و لا مشقة لها..!

. أيقنت اليوم أن بقاء البشر و رحيلهم مرتبط برغباتهم و ليس بما تقدمه لهم ، فمنهم من يبقى حتى و إن قل عطاؤك معه ، و منهم من يرحل بالرغم من تفانيك...!

كن شهماً في الخصومة ، فلا تبارز عدواً ولا حبيباً بسهام عيوبه التي كُشفت لك ، ولا تفش عنه سراً يهتك حرمة قلبه ، ولا تطعنه بكلماتك المسمومة.. بارز بمروءة ما استطعت ، واعلم أن الحرب بينكما ستنتهي يوماً ما ، وستبقى الجروح ما حييتما تؤلم وتفزع وتنزف ندماً ، فعاتبه ليناً وغادره هوناً ، واترك له باباً يصِلُك منه إن صَفت المودة بينكما،.. والسلام كل السلام عليكَ وعلى مشاعِر المتألمين باللكماتِ من الكلِمات..🥀

وأنا أعرف معنى أن تشيح بنظرك للجهة الأخرى، بعدما كنت لا ترمش من النظر حتى لا يفوتك طرفٌ من الانبهار! وفاتك، فاتك كل شيء.