حالات عبارات وخواطر

حالات عبارات وخواطر

كلُّ شيء حولك غير مؤثّر، حتّى تمنحهُ أنت القيمة اعطني وردة لم تمسسها يدٌ تُحبها ولم تخبئها في إحدى دفاترك القديمة او مكان زرته برفقة الأحبة والأهل ولم تخصصه لك ولايصلح لزيارة إلا برفقتهم كم من كلمة أحببناها بصوت امهاتنا وكانت من الاخرين عابرة وكم أحببنا ثياباً لمجرد أننا حصلنا على إطراءٍ جميل وشعرنا حينها أننا مميزون وكم وضعنا إشاراتٍ حول تواريخ لأيامٍ مرت وحملت معها لطف العالم وفي حياة الاخرين  توقف الزمن عندهم الأشياء هي نفسها ويمتلكها الكثير والأماكن موجودة من قبل الوجود والايام مكررة بنظامٍ وترتيب اعتدنا عليه لكن نحن من نعطي صفة الاستثناء لهم نحن من نعطي ألقاب بأنه يومٌ جيد ويومٌ سيئ ، غرضٌ له قيمة وغرضٌ بلاقيمة ، فصل الشتاء أجمل من فصل الصيف .. نحن من نعيد الحياة لأشيائنا لايستطيع أي شيئٍ هزيمتنا إلا اذا وضعنا كامل شعورنا به ❤️ .

‏البيئة المتوترة توهمك أن الإنفعال طبعك، حتى تكتشف في البيئة الآمنة أنك هادئ.

العين الأصيلة فيها عز ملحوظ لا كـل من هب ودب ملاها. -

ارخِ قَبضتك ما لا يحفظه الوُد لا تُبقيه القوة 🍃🤎.

الإِصغاءُ الحقيقيّ إنَّما هو وظيفة القَلب لا الأُذنين .

مِن فَرطِ مُخَيِّلَتِه تَغدو حتّى الشَّوارِعُ كُتُبًا في عَينَيه، والنّاسُ مُفرَداتٍ لا يَقرؤُها إلّا هو، فَكُلُّ لافتةٍ تُعلِنُ عن حِكايةٍ، وكُلُّ ظِلٍّ يَمُرّ يَترُكُ أَثَرَ جُملةٍ ناقصةٍ تَبحَثُ عن تَتِمّةٍ. الأرصفةُ صَفَحاتٌ بيضاءُ خَطَّت عليها أقدامُ المارّةِ سُطورًا لم يَكتَمِل معناها بعد، والنوافذُ فَواصِلُ بين فصلٍ وآخر من رِوايةٍ سرمديّةٍ. لا يَكتفي بقراءةِ ظاهرِ النصّ، بل يَتَوَغَّلُ في البياضِ بين الكلماتِ، في الفراغاتِ التي لا يَنتبِهُ لها أحد، فيُحيلُ الصَّمتَ لُغةً، والغيابَ حضورًا؛ كأنَّ العالَمَ كلَّهُ مَسودّةٌ مفتوحةٌ، لا تُصاغُ نهايتُها إلّا بمِدادِ عَينَيه.

نحنُ لا نَشيخُ بالعُمر، بل نَشيخُ كلَّما فقدنا دهشةَ الاكتشاف، كأنَّ أرواحَنا أوراقٌ تسقطُ حين تَكفُّ عن الخُضرة!

عمومًا، الإنسَان يّجَد الاكتِفاء فِيّ عالمَهُ الخَاص

‏لا شيء يُماثِل صفة المروءة في الإنسان، تلك السِمَة النبيلة التي عندما ترسَخ في أعماق صاحبها ترتقي به عن القاع وتسمو به عن كل مشين، فتجدهُ صادِقًا في قوله، مُخلِصًا في فعله، باذِلاً للخير والمعروف، واضِعًا الأشياء في موضعها الصحيح، مُتحلّيًا بالأدب والخُلُق الجميل🌟💗.

‏الاحزان تهذب الانسان، وتعلمه مدى قيمة الأيام اللتي تخلو من الصخب والأسى

ظهرت فكرة “التوكيدات الصباحية” كأداة فعالة في علم النفس الإيجابي والتنمية الذاتية، حيث يردد الإنسان عبارات تحفيزية تؤكد على قيمة، قدراته ورؤيته لنفسه. ولكن، ماذا لو نظرنا إلى جذور هذه الفكرة في نهجنا الإسلامي؟ هل التوكيدات الصباحية سوى صورة أخرى محدثة أصلها الحقيقي من أذكار الصباح التي علّمنا إياها النبي ﷺ؟ أولا نتعرف على التوكيدات في علم النفس:- تعتمد التوكيدات الصباحية في علم النفس على مبدأ “التكرار اللفظي الإيجابي”. عندما يكرر الإنسان عبارات مثل: “أنا قادر”، “أنا أستحق النجاح”، “أنا في أمان” يبدأ عقله الباطن في تصديق هذه الرسائل، مما يؤثر إيجابًا على حالته النفسية، قراراته، وتفاعله مع العالم، ويشبّه علماء النفس هذا التكرار بـ”برمجة العقل” صباحًا على نغمة يومية إيجابية. الذكر في النهج الإسلامي: أكثر من برمجة عقلية في الإسلام، فنحن نبدأ يومنا أيضًا بتكرار، ولكن ليس أي تكرار… في أذكار الصباح، نُعلن التوحيد، نُجدد الإيمان، نطلب الحماية، ونستفتح يومنا بيقين وثقة بالله. فنقول: • “أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين…” • “رضيت بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد ﷺ نبيًا…” هذه العبارات ليست أدعية تطلب فيها المغفرة والهداية إلخ…، بل هي إعادة توجيه للنية، وتقوية للصلة بالله، وتحصين للنفس من الداخل والخارج. والسلام.

الفراغُ مفتاحُ الضياع، والنفسُ إن لم تُشغل بالمَعالي انحرفت نحو مهاوي الباطل، أشدُّ ما يُبتلى به القلبُ تعلُّقٌ بلا أصل واتباعٌ بلا وجهة، يعيش صاحبه على سرابٍ يحسبه موردًا وهو هباء. احفظ بوابة قلبك، فالمشاعرُ تكبرُ بما تُغذَّى، وتضمحلُّ بما يُقطع عنها، وهي بين ذلك تنبضُ أو تموت، ودنياك قنطرةٌ لآخرتك، فلا تُبددها في شوقٍ عقيم أو حنينٍ موجع، وإلا فالعذاب حاضرٌ وأيامك تَذهل عن غاياتك الكبرى.

إذا رأيت شخصا يبدأ فجأة في التنظيف والترتيب فأتركه يكمل، ثم امنحه عناقا، فالامر ليس عن فوضى المنزل بل عن فوضى عقلة اللتي يحاول السيطرة عليها بطريقة ملموسة.

وإن كان إكرام الميت دفنه فإكرام الحي إخباره بأننا نحبه

‏أحب البيت، أحب فعل «الاعمار»؛ يبهجني أن أتخيل كون صغير وكامل بصخبه ومسراته وضحكه وسهره وهمسه وثرثراته السرية، يبهجني أن أتخيل فأخلق، أن أتخيل فأنُفذ. حياتي كلها محض مخيال دافئ انساب لواقعي..

كلُّ طارئٍ لا يُنجَز إلا بالتأني.

‏علَى أُرجُوحَة الأرض المنفيّة، يَـتمايل الإنْسَان الوَحيد بِخوفٍ؛ للحُصول على واقعٍ حَقيقي فَلا يُمسِك غير العَدم.

البليغ من يجتني من الألفاظ أنوارها، ويجتني من المعاني ثمارها.

أنا لستُ إلّا نجمًا بترَ الليلُ ضوءَ عينيه.

وهَا أنَا لا مَكانَ لِي هُنَا ولا ظِلٍّ مِثلَ نَجمٍ تائِهٍ فِي اللاوِجُود.

كُل سوءٍ رأيتهُ مني هو من صنعِ يداك أنا حنونة في كلِ ديارٍ تحتويني.

وطن الإنسان الصغير غُرفته .. بدلًا من أن تفكر في تغيير العالم الآن ، أشعر نفسك أن لديك صلاحيات على مستوى الغرفة ، صلاحية تغيير لون الحائط ، صلاحية تغيير اللمبة ، صلاحية إغلاق الباب ، صلاحية قول لا ؛ صلاحية الرسم على الحائط .. من المؤكد أن الترتيب في حياة المرء يبدأ من غرفته .. الترتيب الذي يتطلب منك أن تتخلى عما لا يلزمك ، وتتخفف مما لا وزن له في حياتك.

‏أتمنّى أن تجد شخصًا يتحدّث بلغتك، لئلّا تمضي عمرًا كاملاً في ترجمة روحك.

لولا اسمُ اللَّهِ الواسِع لاستَسلَم المَرءُ لِضيقِ دُنياه

كيفَ لِلإِنسَانِ أَن يَكُونَ مُتَنَاقِضًا إِلَى هَذا الحَدِّ؟! يَسعَى جَاهِدًا لِيَترُكَ أَثَرًا وَقِصَّةً تُروَى وَفِي الوَقتِ ذَاتِهِ يَتَمَنَّى أَنْ يَختَفِيَ وَلا يَتذَكَّرَهُ أَحَدٌ!

ما من أحد يسلم من ألسنة السوء في بلد تكثر فيه أوقات الفراغ

الحماية الإلهية تنقذك حتى من نفسك .

صلبٌ جدًا، وكأنه ينتقم من أيام عاش بها ليّن، ‏فسحقوه.

كل ما أحببته كان يلمع ، لا لانه لامع بل لأنني أحببته

«والمرءُ ساع لأمر ليسَ يُدرِكهُ ‏والعيش شُحٌّ وإشفَاقٌ وتأمِيلُ»

ليسَت الإستطاعة إنما الرغبة، مَن يرغب يستطيع.🦋

وَلَسْتُ على حَالٍ تَسُرُّ وإنني على كُلِّ ما ألقاهُ راضٍ وَصابِرُ.

من تقترض لإبهارهم، لن يدفعوا معك عندما يحين وقت السداد

من أشد أنواع الغربة في هذا الزمن صرنا ندافع عَلى الإسلام أمام المسلمين!

ربما حين تبتلع الشمس ظلال الأرض ، وتتحول الأزمنةُ إلى رمادٍ معلَّقٍ في فضاءٍ أخرس ، قد يجرؤ قلبك على ابتلاع الحب كلقمةٍ أخيرة في وليمة الكون ، لكنك لست من سلالة الخلود ، ولا شهابًا يقطع ملايين السنين ، بل كائنٌ محدود النفس ، يذوب عمرك مثل قطرة ندى أمام شمسٍ حارقة ، والحب الذي تتردّد في احتضانه ليس حدثًا كونيًا يحتاج ملايين السنين ، بل ومضةٌ تأتي في لحظة ، فإن لم تُدركها تذوب كما يذوب الثلج على حد الأصابع ، وأعلم أنّ القلوب التي تخشى الحب ، تخسر ما هو أخلد من الزمن : فرصة أن تكون حيًّا حقًا ، ولو لبرهة واحدة .*

أعُذَر ، انا اخوض حربًا أنت لا تعلم عنها شيئًا

قد لا يزعجنا القول ، ولكن يؤلمنا القائل وقد لا يؤثر فينا الفعل ، ولكن يصدمنا الفاعل

‏والشّمسُ تتدرّجُ في الظهور، تعرفُ أن الإنسان لايحتملُ بزوغَ الحقيقةِ فجأة.

ولو أدرك الإنسان منزلته في قلب من يحبه ‏لخيّل إليه أنه يملك الدنيا وما فيها

لم أفهم يومًا سرّ تعلّق الإنسان بالزمن… نُطارده كأننا قادرون على امتلاكه، ثم ننهار حين نكتشف أنه هو من يمتلكنا! نقسم أيامنا إلى ماضٍ نحمله كالعبء، وحاضر يتسرب كالماء من بين أصابعنا، ومستقبل نعلق عليه كل آمالنا. لكن، هل الزمن حقًا يمضي؟ أم نحن من نمضي داخله؟ ربما لا وجود لشيء اسمه الغد، بل هو مجرد وهم نصنعه لنهرب من ثِقل الآن! فاللحظة وحدها هي الحقيقة، وما عداها رواية لا تنتهي من التوقعات والذكريات؛ وهنا يراودني سؤال: هل نعيش الزمن أم أن الزمن هو الذي يعيش بنا؟

غضبي يتجسّد في رحيلي، لأن وجودي هو أثمن ما أُقدمه .

هناك فرق بين الإنسان الطِيب والإنسان المستباح ! أنا طِيب لكن أحافظ على حُدودي ، خصوصيتي ، أرفض أن يتجاوز أحد في حَديثه معي ، أو أن يسيء إليّ ولو بمحض المزاح . معنى الطِيبة يتجسد في سَماحة الوجه ونقاء القلب ، والعفو عند المقدرة ، لا في جعل الإنسان كتاباً مفتوحاً لمن يشاء .

المهم و الأهم اسلوبك ، الأسلوب صيغة الإنسان

‏لتليقَ بي، كُن عظيمًا مثلَ شأني.

‏عمرك أقصر من أن تُهدره في عبث عاطفي، ووقتك أثمن من أن تمنحه لشخص يفتقر للحد الأدنى من النضج ولا يسعى إليه، وقلبك أغلى من أن تشرّع أبوابه لشخص غير مسؤول، الحياة أبسط، وأجمل، وأعذب من أن تسمح لأحد أن يُطفئ بريقها في عينيك.

الحقيقي ينجو دائمًا مهما كان عالمه خبيث النوايا الحسنة تُحسن لصاحبها .

أستطيع أن أترك جميع الأشياء التي أحبها ثم أجلس شهرًا كاملًا في غرفتي أرثيها بكلماتٍ لا يعرفها غيري ، وأبكي بها عمرًا كاملًا ، حتى تجف بها أنهار عيني ثم أخرج للعالم من جديد وكأن شيئًا لم يكُن ..هكذا أنا دائمًا .. لا أحد يعرف قصتي كاملة.

أقصى درجات الحرية، هي ألا تكونَ لافِتاً لِلنظر.

- هو ليس لِي • جميعنا في هذهِ الدنيا سنلتقي بشخص لا تنساهُ الذاكرة ، والعجيب ، أنّهُ لن يكون لنا .. • ستُعجب بهِ ، ستكون به جميع المواصفات الّتي قَد نقشها قلبك في عقلك ، سيكون أنتَ في مكان آخر. • ستعيش معهُ حياة مختلفة ، لن تقدر أن تقترب ولا أن تبتعد. • هو مرّة صديقك ، ومرة أُخرى غريبك ، وتمضي الأيام. • تتمنى أن تجد سببًا لتكرهه ولن تجد ، تخشى التعلُّق بهِ وأنتَ فعلت حقًا وأحيانًا. • أحيانًا فقط سَتظنّ أنّه لك ، و لكنّك ستأخذ بتنهيدة صامتة وتقول ؛ هو ليس لي

ظاهِرهُ اختيار ، وباطِنهُ اضّطرار

مَحد يفيدّك الكلمّة الوَحيدة اللّي كُل مَا أكبر أتأكد أنها صَح.

تود لو أن العزيز لا يُخطئ، ليس لأنك لا تغفر، بل لأنك لا تُحسن عتابه، ولا تطيق أن تراه في موضع الخذلان. فوجع الخطأ منه لا يشبه سواه، وليس في القلب حيز لعتاب من يسكنه!

تذكير لنفسي : بجب ألا أفكر في أبعد مما تحتمله الكلمة، ألا ألتفت إلى رأي شخص لا يعرفني، ألا أبتكر وزنًا لشيء لم ألمسه بعد، ألا أبني مرسى أكبر من السفينة، ألا أُضيَّع الدرب الحَسن الذي أستحقه، وألا أرحل بعيدًا عني.

وبالنهاية الأمر عوّدت نفسي أن اعمل بلا تشجيع وأن انجز بدون تصفيق وأن اثق بنفسي بصرف النظر عن راي الآخرين مهما بلغ الأمر لن و لم يهزم إنسان يثق بنفسه.

‏كثيرةٌ أنا، لا قلب يستوعبني، ولا مكان يَسعني. -

إن شِئت ألا تدور عليكَ الدوائر، فلا تفضح مُستتِراً، ولا تشمت بِعاثِر، ولا تسخر من مُبتلى.

أعلى درجات التعافي أن يصبح المرء مُعالجًا ذاتيًا لـنفسه، وكما يُقال.. من لم يـكُن نورًا لنفسه لن تسعفه كُل أضواء المدينة.

الحذر واجب ، ولو کان الآخرون حمیراً .

‏لما حد بيقدم لي خدمة أو يتعامل معايا بطريقة كويسة بحس إني مدين له بأكثر من الشكر، وبفتكر مقولة للحكيم الترمذي بيقول فيها: ليس في الدنيا حملٌ أثقلُ من البِر، فمن بَرَّكَ فقد أوثقَكَ، ومن جَفاكَ فقد أطلقكَ جميل جدًا تعبير أوثقَك لأنه المعنى الحرفي لكلمة يأسرني بلطفه .

هذي التجاربُ شاهِداتٌ حولنا ‏من يسعَ خلفَ الشيءِ، لا يأتيهِ.

عرض المزيد

تم النسخ
إسلامية أدعية وأذكار يوم الجمعة حب ورومانسية الصداقة إعتذار مدح أمل وتفاؤل نكت عن الحياة زواج وخطوبة صباحية و مسائية فراق وشوق عبارت تحفيزية متنوعة عن الأم والأب عن الإخوة عبارات وخواطر شعر مقولات واقتباسات ألم وحزن قصص وعبر حكم وأمثال حالات

من تطبيق حالات
احصل عليه من Google Play