من صور الودّ غير الملفوظ أن يرتدي المرء في حضرة أنيسه أردية التخفّف، فيخرج عليه بضعفه وطفولته وعثراته دون تكلّف، أن يعامل الآخر معاملة البيت؛ بكل ما في المفردة من دلالات الأمان والرواح والسّعة، ومثل هذا عزيز، وهذا ما يجعله استثنائيًا.
تم النسخ
من صور الودّ غير الملفوظ أن يرتدي المرء في حضرة أنيسه أردية التخفّف، فيخرج عليه بضعفه وطفولته وعثراته دون تكلّف، أن يعامل الآخر معاملة البيت؛ بكل ما في المفردة من دلالات الأمان والرواح والسّعة، ومثل هذا عزيز، وهذا ما يجعله استثنائيًا.