لستُ مبتهجًا أَو ضجرًا، لكنَ هناك خدرٌ يسري في روحي، أرغبُ في الجلوس دونَ أنّ أتحركَ أو أنطق.
الخيبة أن تأتي الوردة من غير يدك .
تعتريني رغبة بالعودة للديار رغم أنني في الوطن والمدينة والمنزل
تخيل أنه لا يستحق حتى تساؤلاتك. _
أودّ فقط استريح منِّي من تعبي و أفكاري لا اريد أن أفعل شيئًا سِوى أنَّ تهدأ روحي فحسب.
أنا شخص لا يعرف كيف يطلب المساعدة.. يختفي ويعود عندما تتحسن حالته النفسية.
أبكي كلّ يوم، لأن قُدراتي ليست بحجمِ أحلامِي، وكُل محاولاتِي في تَحسيني تَفشَل.
• كان أكثر مشهدًا حَزين و أنا آراك تُغادر دفعةً واحدة تاركًا كُل شيء حتى أنا ..🖤
قد يُكلفك خدشٌ واحد في الطفولة، عمرًا من الخوف، ولكن لا نُدرك ذلك إلا بعد أن يُصبح الخدش صدعًا.
كُل الرّسائِل الّتِي لم أُرسِلها تكدّست بِصدرِي ، ولِهذا نبضُ قلبِي ثقِيلٌ جِدّاً .
رضوض طفيفة في وجه العشم، هذا الإرث العظيم من إهدار العاطفة.
تتناوب الخيبات والأحزان، وأنا لازلت أُرجع لغيابك كل أسباب بُكائي.
مُصاب بالهلع في قلبي ولا أي آمان يُعطيني الآمان.
مَن يفر هاربًا من نفسهِ سيبقى مُشرّدًا الى الأبد ..
هناك وداعات لا يعود الإنسان منها كما ذهب يعود -شبحًا- كأن ألوانه قد رحلت أيضًا
وَما يُبْكِيكَ يَا قَلْبِي؟ أليْسَ الحُزْنُ قَدْ زَالا ؟ سَتَلْقَى بَعْدَ مَنْ رَحَلُوا مِنَ الأحْبَابِ أبْدَالا وَأرْضُ الله واسعةً فُكُنْ فِي الأرْضِ رَحّالا وَلَا تأْسَفْ على زَمَنٍ أرَاكَ الحُزْنَ أشْكَالا...
کنت أريدُ أن أحيا، لا أن أعيش وأنا أحلم بالحياة.
الغصه إلي تجيك لأنك مقهور من تصرف شخص تحبه ترا توجع أكثر من السبب
إنّه لم يكن ندبًا ولا حتى جرحًا، لقد كان شيئًا ما، يهوي بي للأسفل.
-حالة رُكُود- أريد ولو قليلًا الإرتماء والوقوف عن كُل شيء حتى عن الإستمرارية