حالات ألم وحزن

حالات ألم وحزن

أكثر المشاعر إيلاماً وإيذاءاً لنا، هي تلك المشاعر اللا معقولة، مِثل التوق إلى الأشياء المُستحيلة لكونها مُستحيلة، والحنين إلى ما لم يكُن ابداً، والرغبة في ما كان من المُمكن حدوثه ولم يحدُث، والندم على فشلك في أن تكون شخصاُ أخر، والإستياء من فكرة وجودك في هذا العالم .

أفقد كل شيء، رويدًا رويدًا ملامحي، أحلامي حتى أنا أتساءل كيف يمكن للمرء أن يكمل حياتهُ وبينَهُ وبينَ مايريده دروبًا طويلة لا تنتهي؟.

لم يكتُب لي و لَو رسالةً واحدة تُخبرُني أنّي أعني لهُ شيئاً .

مثل صبّار حزين لا يبكي، لأنّه يُدرك أنه لو بكى مئة عام.. لن يَحتضنه أحد

كانت مُعضلتك أنك تدعي النسيان.. بينما كان المشهد يُعاد دومًا في رأسك، ويزيد ثُقبًا في قلبك!

شخصٌ مثليّ قضى عُمرهُ كُلّه مُتعب وكأنّني مخلوقٌ من تعب، لا يُهمني شيء ولا تعنيني خطوات أحد. ولا تعتريني رغبة سوى بأن أطمئن و أستريح.

إنهُ شعورٌ فظٌّ، مُهيبٌ ومرعبٌ أن تشعرَ وكأنّك تقدمت مئة عامٍ قبلَ الآخرين، وأن جميع ما يشعر به البشر خلال سنواتٍ طويلةٍ شعرت به أنتَ خلال سنةٍ واحدة !*

ويمشي على مهلٍ لأنه وبطريقةٍ ما فقدَ كُل ما قد مشى مستعجلًا لأجله.

بلحظةٍ باردة .. تحول هذا الجسد الهش .. إلى ذاكرةٍ عابرة .. حالكةٍ بالخراب ..

لم يكُن لديَّ أعز مِنك! ولهذا لا يُمكنني أن أسامحك.

كيف لك أن تشعر بأني قد أتعمد إيذائك يومًا وأنا الذي حتى في لحظات صمتنا لطالما كنتُ خائفًا أن تجرحك الظنون؟

من يحزنون حقاً؛ لا يستطيعون البكاء. البكاء رفاهيةٌ. الحزنُ يضربُ القلب والمعدة والقولون بيدٍ، ويسدّ مجرى الدمع بيده الأخرى. آخر صديق لي مات، وقفتُ أضحك في وجوه المعزين ممسكاً معدتي. البكاء هروب من الحزن.

مؤسف أن يأخذ الإنسان دروسه المؤلمة من الأشياء التي أدخلها قلبه وأستأمنها عليه ❤️

وجعي يُثقلني كملابسٍ مبلولة، لا أملكُ أن أخلَعَها.

أيام ‏بِلا معنى ‏تزداد من خلالها الرغبة ‏في تجنّب كلِّ شيء

‏ثمَّة ألم. كثيرٌ من الألم في كلِّ مكان، وفي كلِّ أحد. لا فرق إلاَّ في ما بين أولئك الذين يستطيعون إخفاءه، والذين لم يعودوا قادرين على ذلك

يبكي.. من كثرة تعلُقه بالأشياء وعدم نيلها. يبكي.. لأن قلَبه الصغير لم يعد يتحمل الفقد مرة أخري.

يمشي في الطريق وحده.. يؤلمه الطريق، ويؤلمه أكثر أنّه وحده.

عزيزي .. ماذا يمكنني أن أقول لك؟ الأمور لا تمضي على ما يرام أبدًا إنني أكثر حزنًا وضجرًا مما أستطيع أن أصفه لك ولم أعد أعرف في أيّ نقطة أنا .

بدلا من أن تسقط الدمعة في النهر ، سقط النهر في عينّاه

أيام ثِقال يرتجفُ فيها قلبُ المرء خوفاً من مواجهة الحياة يوماً آخر

كيف أنجو من حربٍ طرفيها أنا؟ ضائعٌ بيني وبيني .

ثمّ لحظة لا يعود الغريق بعدهـا راغباً بالنجاة.

‏كل هذه التخبطات لأنني لا أعطي الحزن حقه .

‏اعرف جيدًا أن هذا الحزن لا يليق بي أبدًا لكنها الايام.

أقسى ما في الألم، أنك تعرف تمامًا ما يوجعك، لكنك تعجز عن قوله، فتكتفي بجملة باهتة: لا أدري، أشعر بضيق. وكأن الكلمات تخونك، أو كأن الحزن أكبر من أن يُقال. بعض المعارك لا نخرج منها منتصرين ولا مهزومين، بل نخرج منها ناقصين، وقد فقدنا شيئًا لا نعرف اسمه، لكننا نشعر بغيابه. كأن نورًا ما انطفأ في الداخل، ولم يُشعل من بعده شيء

تسكت لأن كلماتك ضئيلة وشعورك سماء

ملعون غبائك وأنتِ بتبكي على واحد عمل معاكِ كل حاجة تثبتلك إنك ولا حاجة.

هَا أنا أُعلِنُ قلبي ضوءَ إسعافٍ حَزينٍ في جروحِ العُمرِ .

لأ شيء يُرسََّخ الأشياء في الذاكرة كالرغبة في نسيانها.

ألم يَخبُرك مَظهري ونِقصان وَزني وتِلك الحَدائق السَوداء تحَت عيناي بأني حقًا مُتعب ؟

أُخْبرُكَ أَنِّي مُتْعَبَةٌ فَتَقُولُ لَكِنَّكِ نِمْتِ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَاعَةً فَعَرَفْتُ أَنَّكَ لَمْ تَفْهَمْنِي أَقُولُ وَأَقُولُ وَأَقُولُ وَلَمْ تَفْهَمْنِي قَطُّ لَا عَلَيْكَ لَيْسَتْ غَلْطَتُكَ!.

لشدّةِ الصَمتِ الّذي بيننا شَعِرتُ أنَّ كُلَّ ما أَكتبهُ وهمٌ لن تقرأهُ أَبدًا و لَن يَصِلَ إليك مَهما حاولت .. هل كُنتَ شَخصيةً غيرَ مَوجودةٍ في الواقِع .. هل كُنتَ محضَّ خيالاتٍ فقَط ؟ هل صنعتُك أَنا من حِبري وأَقلامِي وكوّنتُك للمرّةِ الأُولىٰ علىٰ الوَرق .. كسَوتُك حُروفي ومنحتُك - مِن لُغتي - مُهجةً ثُمَّ أَكملتُ الطّريق مُتناسيةً ما فَعلت ؟ يبدوَ أنّني أُؤنِسُ الأَشياء وأَصنعُ من الأَحلام واقعًا لَن يَتحقق .

‏- كيف أنجو من حرب طرفيها أنا ؟

وتظل تدفن شعورك في صدرك ولا تعرف.. أهذا مُجرد صدرٍ عاديّ أم مقبرة!

دفنتُ أشياءَ كثيرة بداخلي، إلى درجة أني لا أعلمُ أيٌ مِنها يُعذّبني الآن

يتم البكاء على : النفسية الفقدان الخذلان العائلة السنين الضايعة .

‏أتذكر ذلك اليوم جيدًا. لم أنم، وبالرغم من ألمي لم أذرف الدمع حتى، ولكنني بقيت هادئًا وصامدًا في مكاني. لم أصرخ، لم أقل كلمةً واحدة، منذ ذلك الحين وأنا لا أشعر أن الذي بجوفي قلب، بل حُطام

ابتسم طوال الوقت وانا أمر بفترة إرهاق شديد لا أحد بجانبي، أواسي الجميع وانا من يحتاج للمواساة.

كان يمكننا أن نتألم أقلّ، لو متنا باكرًا، باكرًا جدًا قبل أن تدرك الحياة حياءَها

آسف ‏لأنكِ حزينة ‏ويداي بعيدتان

أتعجبُ أنني أبكي؟ نعم أبكي، لأني لم أكن يوماً غليظَ القلبِ فظاً مثل أمثالك.

‏لكنك بدوت قاسيًا معي أكثر من الحياة ‏قاسيًا للحد الذي كنت أعتقد أن لينك كان مزيّف

‏بعض الأوجاع، ضريبة لأهتمامك المفرط.

الخَيبة مَلمسٌ خَشنٌ في القلب.. حوافٌ حادّة حول ما كُنّا نظنّه آمنًا فينا

‌‎قد بانَ في وجهِ الصبورِ بُكاهُ

اول مرة احس ان قلبي تعبان فعلاً ما عاد يدهشني شي ولا بخاطري شي غير اني اكون بخير

أما أنا ، قد ڪان لي قلب و ضاع على الطريق .

هُنالك بُكاءٌ صامتٌ فيّ عِينايّ ، وحُزنٌ يُزلزلُ النَفس ويُصدع جدرانهَا بِطريقةً عنيفّة تَبقى آثارُهَا مُدمِرة لِفترة طويلة لا تُنسى بِسهولة .

يُكاد رأّسي يَنفجِر مِن     قَسوة التفكِير .

من كثرة ما لوّح لي الندم اكتسبتُ مناعة القطاراتِ ونسيان النّوافذِ لذا دعينا نتفق على شيءٍ أنا لا يمكنني البكاءُ مع أحد.

‏لم أعُد أنا، و لم أعُد أعرفني ، أُساير الواقع فقط

كثرة الكتمان تجعل قلوبنا هشه ، هشه جداً وتبكي لأتفه الأسباب.

يقَول أحَد المُصابِيّن بالقلق ، فِيّ رأسِيّ نصَوص مؤجَلة ، تجَعلنِيّ اهَز قَدمايّ حتىٰ وأنا نَائم .

اشياء كئيبة نهاية عزيمة نباح كلب عصر يوم العيد مغرب يوم السبت الحصة الاولى النوم قبل السفر نومة العصر شارع فاضي ومحلات مغلقة وحشة البيت الفاضي بعد ما كان عندك أحد تعزه

- إبتليت بعيون تدمع لأتفه الأسباب .

كان أنجازاً ضخماً إن أستيقظ كل يوم اواجه العالم وأنا قلبي مفتت وعقلي تائه وشغفي صفر

كان يومًا سيءً مليئًا بالبُكاء والصداع المُستمر أتى كُلّ شيءً فوق بعض ولا يوجد هُناك من يفهّم ذلك ولكِنّ لا بأس رسمت القليل مـن السعادة في داخلي على أمل أن ينتهي كُلّ هذا مثل ما ينتهي المطر، سأتخطى الأمر وأرجو أن تكون نهايتي سعيدة 📱.

اما عن قصتي ، فأتخيل لو أن هناك أحد غيري تورط بها، أتسائل هل سيصمد مثلي ؟ وكم المدة التي سيقضيها قبل أن يكتشفوا جثته ملقية في غرفته ؟ .

كلما مات عزيز، أحدث فجوة في قلب من يحبه، وكأن الحياة تمضي من حوله بلا شغف، وكأنه أسير صدمة الإنكار في تفاصيل يومه، يقلّب في الرسائل والصور، يبحث عن الحاضر الغائب في كل ركن وذكرى، الفقد يا أحبة ليس مجرّد غياب!، بل شوق لمستحيل أن يتحقق، حتى يجمر القلب من لوعته لعزيز لن يعود.

عرض المزيد

تم النسخ
إسلامية أدعية وأذكار يوم الجمعة حب ورومانسية الصداقة إعتذار مدح أمل وتفاؤل نكت عن الحياة زواج وخطوبة صباحية و مسائية فراق وشوق عبارت تحفيزية متنوعة عن الأم والأب عن الإخوة عبارات وخواطر شعر مقولات واقتباسات ألم وحزن قصص وعبر حكم وأمثال حالات

من تطبيق حالات
احصل عليه من Google Play