لم يكن عاديًا هذا الصمت كان مشحونًا بالكلمات والإنهيار المؤجل.
وأخَذتُ أنظُر للطريقِ مُعاتباً كيف انتهت بين الأسَى أيامي
عندما تواجه حزنكَ بمفردك ستشعر بزيف الأصدقاء وزيف المحبين وكذبة الأشخاص المقربين وما هم إلا أعداد فقط وستؤمن أن الأنسان لا يشفى إلا بذاته.
لستُ حزينةً لأنّهُ غادَرَني، بل أرثي الأيامَ التي ضيّعتها عليه
المشاعر المخذولة لن تعود على سجيتها، مهما حركّها الحنين.
قد اي الواحد مرهق نفسيا، حتى مش قادر ولا عارف يقول ماله، الحياه عمرها ما كانت منصفه معايا لأبعد درجه ممكن تتخيلها، حاسس اني فاضي، تعبان، مخنوق، انا نفسي مش فاهم حاله من الزعل بتسيطر على المكان وعليا، وحقيقي مش لاقي اي مخرج غير الصبر بس مش عايز اوصل لآخر نقطه صبر ليا في الدنيا.. بس
اصعب شي يأذي بي الإنسان نفسه كلمة ياريت . شعور هالكلمة متعب يا جماعة
لَن أنسي أنك جعلتني أشعُر بأنني هُنت إلي هذا الحد.
- أعتادَ الصَّمت ، حتىٰ نَسيَّ أنَّ بِأمكانهِ الحَديث .
التخطي كذبه، لا أحد ينسى كيف سُرقت الطمأنينة من صدرُه.
سأكتفّي بكِ حُلماً فَواقعكِ ليس لي .
- لا شيءَ بيننا لو كانَ بيننا بابُ كنتُ طرقتهُ لو كانَ بيننا جدارٌ كنتُ سأتسلقهُ كُنْتُ سأدمرهُ لكن بيننا لا شيء واللاشيء لا استطيعُ ان أفعل لأجله شيئاً .
التراكمات النفسية والضغط البدني والروتين المدمِّر مَن يجعل الإِنسان يبكي إِن سقطت قهوته
ينتابني الحزن بأنه لن تكون لي تجربة حياة كاملة أبدًا، لن أعرف أبدا ثراء وجودي الكامل.
غادرت وكأنها لاتحمل أي مشاعر تجاه المكان، هذا ما يفعلهُ المرء عندما يشعر بأقل مما يستحقه
ويبقى ذنب الجميلة أن عيناها في الحزن فاتنةلا أحد يُصدق خيبتها💚 .
كل مافي الأمر أنني مُتعبة هذهِ الأيام وكُل شيء مهما كان تافهاً يجعلني على وشَك البكاء.
☆☆ كنت أراك كطفل يبحث عن ملجأ يحتمى فيه ، وحين أصبحت الملجأ لك كنت انت الزلزال الذى هدم أركاني.🩶
نعرفها ، تلك الأحداث التي غيّرتنا بالكامِل ، مُجرّد ذكراها يُثير فينا فزعًا لا يُطاق.
يستطيع الانسان ان ينسى امور كثيرة ماعدا خذلانّه من موضع طمأنينته
رفضتني أكثر الأشياء التي تمنيت قبولها، ثمة أسف كبير تجاه نفسي التي أرّقتها بالسعي في الطرقات الخاذلة.
“بات الحرف إليك ثقيلًا أنت الذي كانت تنساب إليك الأحاديث كلها”
مرات تِحزن على مَشاعرك مو على شَخص .
- أنها مجرد كدمه في منتصف قلبي ، لا بأس .
لكَن قلبي اصبح متعبُ .
لكنّه كان غارقًا في التّفكير، يراقبُ من النّافذة شيئًا كان أكثر بعدًا من الحياة، مُتلهّف؛ كأنّه ينتظر شيئًا لا يصل.
أكثر ما يُذيب القلب عند حزنك أن تكون مضطرًا لأداء مهماتك في العيش وكأنه لم يحدث شيء، في حين أنك تود التوقف عن الحياة تمامًا.
أقطع أميالًا خارج المنزل وحين أعود تُقابلني الفكرة ذاتها التي وددتُ أن تضيع مني وأنا في الطريق
عِشت بسكون بينما كان من المفترض أن أصرخ في وجه المواقف التي زعزعت ثباتّ قلبي .
هذا التعب المضاف إليّ كيف أجرّه .
هُناك! في مكان بالداخل طفل لا يتوقف عن الحُزن .
أقرأ الرسائل القديمة وأقول: يا الله، لقد مرَّ من هنا إحساسٌ متخمٌ بالحُبّ .. كيف اختفى؟.
أكبر مصدر لمعاناتك هو اعتقادك إنك إنسان مهم
رغم أنّي أتخطى حزني بمفردي بسهولة لكن هذه المرة أريد أن يربت أحد على كتفي ويخبرني أنه معي، وأن الأمور ستتحسن أريد أن أشعر أن في الكون من يقتسم معي ما أشعره .
للبيع: حديث مُجهز لموعدٌ لم يحدث _
الكُل بارع في عيش دور الضحية، بكونه ليس مذنبًا لا أحد يُظهر نفسه مخطأ وهذه هي المأساة .
أخافُ من أن تمرُني لحظة تَعبٍ أخيرة، أنفضُ فيها يديّ من كُل الأشياء وأمضي دونَ أن ألتفِت.
ليس صُداعاً، إنها الذكريات تثقُب رأسك، لتُعلّق نفسها
الأصعب من البُكاء، هو رؤية أحدهم يبكي.
تُسْتَنارُ البَصيرة إلّا بالحُزن .
_أنا أحاول ، ماذا تحاولي؟ ألا تُمطر عيناي لأنّها غائمة جدّاً .
أن تشعر بوزن يدك هذا أثقل ما في التلويحة
و أنا اليوم مَللتُ مِن تكرار الخيبات.
لماذا كل هذا الكفاح من أجل فتح الباب مع إن الجدار بأكمله وهم ؟
قضيت أياماً دون أن يعلم أحد بما أشعر به، ولم يلمح خرابي حتى أعز أصدقائي.
أتمتِم أسمي وتغص عيناي بالدُّموعِ كيف أعودُ إلى ربيع ألاربعة عشر عامًا.!!
القلوب تبهت أيضاً، ليس فقط الألوان والأشياء !
لم أنخَرط في البُكاء ، جلستُ في داخلي أُدرِّب الحُزن على الضحك. _
لم تكن المغادرة هي السبب بل الطريقة
لا بأس أن نتألم قليلا ً، الألم أحياناً يعيدنا للطّريق الصحيح . .💔
اكره الغضب، الذي كان في الأصل حزنًا فلم ابكيه، ولم احاول إصلاحه، إنما تجاوزته حتى اصبحت غاضبة على نحو يصعب التعامل معه
يقولون أنها كُتلة عالقة في الحلق قد تسبب الإختناق ، و أحيانًا يسمّونها غصّه أما عني ، فلست أعرف عنها الكثير لكنّي أتذكر بدايتها كانت كومة أحداث و أحاديث لم أجد لصوتها منفذًا ، ولا مسمَع فـ إبتلعتها بصمت .
قلبه، ما زال يبحث عن شيءٍ حينَ ضاعَ ضيّعه!
أحيانًا يمر الإنسان بفترات يشعر فيها بعبء ثقيل، حتى تصبح مجرد الحركة أو الكلام أمرًا شاقًا عليه.
الأمر كان يستحق منك التخلي من أول خطأ بينما أنت كنت متمسك لآخر لحظة .
إمْرأة بَغدادِية تَشعُ عَيناها حُزنًا عَمْيقاً .
- الأحزان العتيقة تمحوها نظرة رجاء للسماء تمشية ليلية مع أحد الرفاق تنهيدة بملء الأرض ورجاءً دائمًا بأن يكون القادم أفضل وأحن.
مؤلم أن تكون بعمر الزهور وأنت تذبل .
وافهم كيف يتحوّل العتب إلى سكوت، وكيف ينتهي السكوت: اشاحة
كان إدراك الخطأ في الوجهة، أشد فتكًا من تعب المسافة..