:قاموا بإطفائِي ثم اشتكوا من ظُلمتي
محزن ان تشك في مصداقية كل ذكرى رائعة عشتها .. بسبب النهاية المفاجئة التي باغتتك من دون أساس يُذكر.
أخيط فمي بالصّمتِ فتخرج العَبَرَاتُ من عيني يا اللّٰه أهذهِ عينٌ أم جرحٌ مُستميت!. - نُصوص عميّقة
لقد بُتر من الداخل وبقاياه كانت تتجوّل حزينة في العزلة
. حتى حُزني لم يكن حزنًا بالطريقة المعتادة، لم أبحث عن كتف لأبكي عليه ولا أذن لتسمعني، كنت أتوسل العالم أن يتركني وشأني فحّسب🦋
فتصمُت، لأن الأبجدية لا تساوي شيئًا مما يكنّهُ صدرك.
بكيت لأن كل شيء عبارة عن استنزاف وأنا متعبة من توسل الأشياء الجيدة لكي تحدث. - نُصوص عميّقة
مُتعب.. من السير في طريق لا يعرف نهايته، من قلبه الذي يتألم دومًا، من نفسه التي لا تتوقف عن لومه، من كل شيء.
تشعر بأنك منطفئ بطريقة لا تستطيع شرحها بخمول لا يمكنك تفاديه بروحٍ لا يمكنك إعادت بريقها الأول تشعر بأنكَ فجأةً توقفت عن الإحساس وبأن كُل ما يحدُث يُثير فيكِ حُزنًا جديد كُل ما يحدث يُثير بِك خوفًا ما كُل ما يحدث يشعرك بثقلٍ إضافي.
يُؤلمني أملي كلَّ مرّةٍ، يا لِسذاجةِ الطّفلِ بداخِلي!
- بعد أيام من الحزن اللا مفهوم أدركت كيف يهزم الإنسان نفسه بنفسه .
ولو بلغ حَزني حد السماء ، أنا دائمًا بخير
أعرف أن ذلك سيستمر؛ شعوري الدائم بالغُربة وسط هذه الجموع. أعرف أن روحي لا تستقر، ولن تستقر؛ لأن هناك ما بداخلي يدفعني للتوقف والرحيل بعد فترة
تعبت من التظاهر بأن كل شيء على ما يُرام، من قول: أنا بخير بينما في داخلي فراغ لا يُملأ هل كنتَ فعلًا هنا، أم أني كنت أتمسك بفكرة وجودك فقط؟ هل كان كل شيء حقيقيًّا… أم أن الوهم هو ما أبقانا! - نُصوص عميّقة
حسب قانون مورفي لسوء الحظ لا تسقط قطعة التوست إلا على الوجه المدهون بالزبدة وحسب هذا.. كان على قلبي في كل مرة أن يسقط على الجانب الذي لا أستطيع ترميمه على الجانب الذي لم يتعافى بعـد!
- وَ هَل عِنْد حُزن القَلبِ تَبكِي الأضْلُع؟
أصبح الشخص منا يبكي او يرتجف بمجرد ما يسمع كلمة غزة او فلسطين يتحسر على نفسه لا عليهم...أصبح العقل يتهرب من كل الاخبار حتى لا تصيبة الغمه لخذلانه وتقصيره لهم والله لا ادري ماذا عسانا أن نقول امام الله وامامهم يوم القيامة
كرست حياتي لأحافظ على قلبي آمنًا، ومع ذلك طالته الندوب
جَاءت تَبوحُ تَنَهَّدت مَا بالُ قدرتهَا أختفَت ؟ كَادت بأن تودي عَلى ثقل الفؤادِ ببوحِهَا ، مَاذا جَرى فتوقفَت ؟
أشعر وكأن قلبي يتمزق إرباً إربا .
هناك يومُ قديم مازال يمتد في كل الأيَّام.
لقد ارهقني الكتمان أكاد انفجر.
يسكن بكاء العالم كله هنا في قلبي.
فَـ غرقت عيناي هذه المرة في الدموع بكيّت بـحرقة على يأسي بكيّت بُكاء الـتائه، الذي لا يعرف أين يذهب بكيّت على ضعفي وقلة حيلتي بكيّت على صبري بكيّت على ضيق نفسي
. ما كانت الخيبة إلا عشم يا رفيق الروح ، حسبنا أننا لا نهون …وهُنا🤎
- مديت له قلبي وقفى وخلاه .
أشعر بخيبة ثقيلة على صدري.
كُل الذين يكتموّن عواطفهم بإتقان، يَنهمرون كالسيل إذا باحوا
لقد تآكلت من الداخل، كمن يبتلع حزنه دفعةً دفعة حتى صار طعمه مألوفًا.
أحيانًا نحتاج أن نسمح للألم بأن يكون مُرشدنا وليس عدونا
هل كُتِب علينا -يا إلهي!- أن نفارق كل ما هو عزيز لدينا في هذه الدنيا؟
“لا تُراجع ذاكرتك كثيرًا؛ تكرارُ المشهد لا يُغيّر النهاية، لكنه يُرهق القلب.”
نظر إلى السماء وقال ثقيلٌ عليّ كُل هذا الحُزن يا ربّ ثم انفطر قلبه من البُكاء!
أشعرُ ببرودةٍ تطغى على هذا القلب، صمتٌ بداخلي لا يُتقن اللهفة، وهدوءٌ لا يعرف ارتِباك الشَوق قلبي خريفٌ دائم، تتساقط فيه المشاعر دون أن تُزهر.
إنني أعاني وهذا ليس خطأ أحد، علاقتي مع نفسي ذهبت في الاتجاه الخاطئ ❤️
حتى لو وجدنا الكلمات المناسبة لشرح ما يؤلمنا، لن يستوعبنا أحد
”ويشبهني حزنُ الوجود جميعهُ وتشبهني بعد الذبولِ السنابلُ فكُلّي ضياعٌ خائفٌ من ضياعه وبعضي حفيفٌ أجّلته المناجلُ“
لكنني أعرف معنى أن تكون مُنهكًا لحد الذي يجعل سؤالًا عابراً يستدرجك للبكاء.
هذَا السَواد تحتَ أعيُِننا ما هو إلا رَمادُ أسَود تَناثَر بعَد معركةِ نِيرانٍ داميةَ انتَهت بِأحتِرَاقِ الدمُوع
موقف واحد كفيل بإطفاء مشاعرك كُلها . احذر من اختيارك للناس
• ضائع مني، ومتورط بي، فلا أنا إليّ أعود، ولا عني أعرف كيف أهرب.
• أدركت بأن كل هذا الشقاء كان مصدره الأمل، وبأن ما أبقاني على قيد الرغبه هو يقيني بالوصول، لكن الطريق طال، ولم أصِل لشيءٍ بعد، ولم يعُد بداخلي رغبه في أيّ شيء.
- بكيتُ وأنا أُغلق الباب، لا لأنني أريد البقاء، بل لأنني مكثتُ طويلًا في مكانٍ لا يحبّني .. وكان الخروج منه خسارةً لا مفرّ منها .
شعرت لأول مرة أن رغبتي في العودة إليك تنعدم، توقي للحديث معك يتلاشى، وأن الحب الذي أحمله لك لا يشفع لكل هذا
في معدته ألم، يذكره طيلة الوقت بالكم الهائل من الأمور التي اختار السكوت عنها وابتلاعها.
بكيتُ وأنا أُغلق الباب، لا لأنني أريد البقاء، بل لأنني مكثتُ طويلًا في مكانٍ لا يحبّني، وأحببته. وكان الخروج منه خسارةً أكيدة لكن لا مفرّ منها.
عن كل اللحظات التي بدوت فيها صلبًا، وكأني لا أشعر، كنت أشعر حينها كثيرًا، أكثر مما ينبغي .
أعان الله نَفسًُ بكت من فرط ما تشعُر به .
الأشياء ليست على مايرام إنها على قلبي .
اليوم أدركت بأنني منذ أعوام لا أفعل أي شيء سوى المحاولة. أحاول مع نفسي ومع الآخرين أحاول مع خوفي ومع ذكرياتي أحاول مع أشباحي ومع شتى أموري.. اليوم أدركت بأنني منذ أعوام لم أحظى بلحظة واحدة أكون فيها هادئ دون أن أفكر كيف يمكنني أن أتجاوز قلقي وذكرياتي وصديقي الذي لم يعد صديقي، كيف يمكنني أن أتوقف عن التفكير في كل ما حدث وكل الذي سيحدث، أدركت اليوم بأنني منذ أعوام لم أحظى بلحظة واحدة حقيقية. اليوم يا عزيزي بكيت لأن كل محاولاتي فاشلة ولأنني مهما حاولت لا أصل لمكان يمكنني فيه أن أكتب أنه بعد محاولات عديدة أنا هادئ، بلا تساؤلات وبلا ندم أو حزن،.🖤!
لقد بكى حتّى شعر بأنه سيستفرغُ أحشاءه! ولم ينتهي ألمه! ولم يمُت! ولم يدري أحد!
أقسَىٰ ماقيّل: ليـَس إلتهاب باللوُزتيَّن أيها الطبيَب .. إنهٰا كلِمَة .
أكان لا بد أن يصهرنا الوجع كي تفوح منّا رائحة العطر؟ أكان كل هذا الحزن ضروريًا حتى نبصر يا تُرى؟
- كُلُّ تِلْك المَشَاعِر الثُكْلَى وَليْدةُ الحُزْن فَقِيدَةُ الشَجن.
انتظرتك طويلاً حتى ذبل الوقت في عيوني ثم رحلت كأنك لم تُترك في قلبي وعداً واحداً
وَفقدُ الدَّمعِ عندَ الحُزنِ داءٌ .
هاي دونالد يكول الاختباء متعة، لكن ألا يجدك أحدٌ كارثةٌ.
يُرهقني أنّ أفهم صمتك وأنت لا تفهم حتى حديثي
يَومُ فارغَ مَثل الأيَام السابُقة أُكملَهُ وحيدةٌ لا أحد مَعي سوىٰ حُزني تأخُذني أفكاري لمكانًا بعيدًا وأنظُر ألىٰ خَساراتي واحدة تِلوىٰ الأُخرىٰ أتأمَل الجروح المُتبقية علىٰ يَدي بينَما أنا مُتأكدة هذهِ الجَروح لا تُضاهي جرُوح فؤادِي .
اللحـظه الي صوتك وملامـحك بيتغـيرو فيها وتاخد نفـس طويل عشان متعيـطش لما حد يفكرك بموضـوع بيجي علي الجرح، هي الاسـوء حرفياً .