سيئ جداً أن تمارس دور السعادة، وأنت مُرهق من الداخل .
لا خطيئة تعادل ترويع قلب واثق.
✨أحَببَّتُّ مَنْ ليسَ لِي وأحَبنِّي مَنْ لستُّ لَه✨
وكأنك قد قلت لأحدهم يومًا عن أكثر الأشياء التي تخافها، وبدلًا من أن يُطمئنك، إختار أن يفعلها، هي تحديدًا _
كأنّ تغلق الباب بكلتا يداك، ثم تقف لتبكي خلفه
عارفه أنها ايام وتعدي .. لكن خايفه إني ما أتخطى مصاعبها لسنين وأنا مالي حيل أتوجع سنين
لن تستطيع شرح هذا الأمر، إنك تشعر بشيء لا أحد يشعر به.
لم أدْرِ أيهُما أشقَى على عُمري منفايَ في الأرض أم مَنفايَ في ذاتي
- أنا خسرت الكثير يا صديقي وكنت أخاف أن تستمر مسيرة الخسارات لتصل إليك أخيرًا وكنت أستصعب أن يحدث ذلك لكنه حدث.
الآن يتم مُحاولة عدم البُكاء ✨
حينما أدركت ذلك أخذت قلبي وانهزمت لكن الى اين ولمن ثم ماذا بعد ذلك!
إحدى أحزاني أنني أفهم كل شيء بدقة، لا شيء يمر أمامي دون أن أتعمق به.
يارب لا تبين تعب قلبي على وجهي.
يكذبون عليك على بالهم إنك مو عارف إنهم يكذبون عليك
يا الله لا تتركنا لمن لا يخافك فينا.
ولكننا نصبح أكثر حزناً كلما تقدمنا في العمر، نريد من الماضي بعض شخوصه، ونريد من الحاضر إنجازاته، ونريد المستقبل قليلاً و ربما لا نريده، إذ ربما سنخرج عن إطاره ونصبح ذكرى، مجرد ذكرى، و ربما نسيان.
فقدت شهيّة النقاش وشهيّة العطاء وشهيّة بناء أي علاقة، ما عاد أبغى أكون مسؤول عن أي بداية جديدة، خسرت الصوت اللي يقولي يلا! بس ممنون لأني كسبت نفسي وصرت أعيش لها، ما برفض الفرص لو حصلت.. بس أنا أتهوّر؟ قطعًا لا.
صار عادي عندك أبقى وعادي عن عينك اغيب
كانت أعوام .. في عام.
“بكيت من فرط التعب، هذه المرة لم تسعفني الكلمات ولم أجد يدًا تربتُ على كتفي، بكيتُ لأني أقف في منتصف المعركة أُحارب بيدين مبتورتين.”