مثلًا أن تُشرقي أنتِ عليّ و الشَمس للآخرين.💛
وَ أعظمُ الحُبِّ ، حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوحِ .
كُلما حاولت أن أتخلّى عن حذري أعود إليه كمن يعود إلى بيته
قل لي كيف أكرهك قل لي كيف أتوقف عن حبك..!
كُل تفاصيلِها مُسالمةٌ ، إلاّ إبتسامتُها تُبعثركَ .
أنتَ جهاتي الاربَعة أنتِ قلبي الثاني أنتَ الأربعة وعشرين ساعة أنتَ الناس كلها ، أنتَ المستثنى من جميع قواعدي وحواجزي.
رجل يصف حبيبته برّقة يقول فيها: تُشبه الشعور الذي يَنتابك عندما تشرب مشروبًا دافئًا.
عيناك سحرُ مترفُ كاد يهلكني فمن عن جمال عيناك يصبرُ؟
إن حَناني الذي ذقتَهُ على يدي ، كان كل ما أعتصرَه قلبي لأجلك ، كان كل ما لديّ .
في ديسمبر حتى السمَاء وديعة تغفو مدِينتي على غيمة وتصحو على رذَاذ في ديسمبر كل شيءٍ باردٌ وحَنون مثلك
حدثيني عن الاحتباس الحراري، وطيور الفلامنجو المهددة بالانقراض، و عن أظفرك المكسور وكل مشاكل الكوكب و عن الليل الطويل، حدثيني عنك و عني إني أتوق لحديثك ولا أرتوي منه
لا تتماسك ، ارْتَبِك أمام ما يبعثر نبض قلبك ؛ عِش إنسانيّتك ..
الحُبُّ لا يخلو من أساليب الدَّلال فَكم مِن عبارة «دعني و شأني» كان المقصد منها «اجعلني شأنك كُلَّه»🩶
في صوتها ذابَ الجمالُ عذوبةً لله درُّ الصوتِ ما أحلاهُ🤍
أَما الفؤادُ فحَسبِي انت ساكِنهُ و صاحِبُ البَيتِ أدرَى بالذي فيهِ 🩶
هذا الحُب غيّرني انها المَرَّةُ الأولى التي اشعر انني اشع بكثافة كما لو انني قمراً لامِعاً في سماءٍ مُمتدة ومعتِمة ، بعد زمنٍ من الانطفاء اصبحتُ بفضلك ادهَس احزاني اجمع لا شيء بقي عالقاً بي سوى خطوتك الأولى نحوي 🦋
أحدى أشكال الحُب لدي أن أنصت لك أنصت بكلِّ رغبةٍ وحُب وكأن العالم لا يوجد بِه شيء أكثر أهمية من أحاديثك من همومِك ومن سعاداتك.
معكَ تبدو اللحظات دافِئة، و كأنها قد إستعارت دِفء الشمس في هذا الليل
ليس ألحب هـو ما يكدّر ألحياة، وأنما عدم ألثقة بالحب.
لا أقترب منك بدافعِ الإنبهار، ولا تجذُبني الأشياء التي يلتّف حولها الجمِيع، أُحبّك لذاتِك أُحبّك لجوهرك أُحبّك لأنك حقيقي حتى لو كُنت باهِت، حتى لو كُنت متواري في الظلام، تأكد أن وميض نورُك الخافِت يُنير عالمي حِينما تتخلّى عنّي كُل الشموسِ، عزيزي .. كيف تعتقد أني اتجاهلك ولا أكترِثُ بِك؟ يا لخوفِك! أنا لا شيء كائِن عندي غيرك.