من أعظمِ مسرّات الحب؛ انعتاقُك من شكوكِ القبولِ وتبعاتِ الانطباعاتِ، أن تُصدَّق بدهشةٍ حلوة أن عاديّتك مستملحة، وعيوبُك مُستلطفةً! هذا الأمانُ الّذي يطلقُ نسخَتك الأعذبَ في معيّة المحبوب
يدُكَ تلمسُ يديّ ، هكذا تصطدُم المجرّات .
في رحابة حُبك أعيش أجمل أيامي.
أوهبّتك كلِّ محبتي وحناني — ولم أجد وصفًا لهذه المحبة الا انها مأوى لي من كل شيء ❤️
كلماتك تتخذ شكل اليد ، تعرف جيدًا كيف تضمد.
«امرأةٌ مثلكِ يقع بها المرء بكامل انتِباهه ».
وحدُه صوتِك فاتحة الخير على قلبي كُل مساء
فليتَ الليلَ باقٍ لا صباحٌ لهُ إذا ما البدرُ لاحَ بوجهِ من أهْوى
خذيني لعينيكِ فالأرضُ منفى، وعيناكِ بوابةٌ للسماء
اذا تطلب مني عمري ما اعز عمري عليك .❤️
أعرف أني كُلما تخبطت وجارت الأيام علي لدي حبّك لأطمئن به لدي أنتَ وهذا كافي لأتباهى بك .
- كَيف تُفضلِين القَهوة ؟ - مَعَك 🤎 .
ولعلّكَ أكثرُ من مجردِ حلم.. بل وجهةٌّ وعنوانُّ يودُّ أحدهم بأن يسكنَّ معك، وتكون أنتَ مسكنُهُ، ولعلّكَ أنتَ الذي يرهقُ المرء نفسه مشقةً لعلمه بأنّهُ حينَ يظفر بك يتمنى لو كانت مشقته مضاعفةً من حلاوةِ ما حصل عليه، ولعلَّ النجمةَ التي تهدي الناسَ طريقهم كانت هي هدايةً لإكتشافِ مجرةٍ أخرى، لإكتشافك أنت، وربما كنتَ أنتَ المرّة التي يودُّ أحدهم أن يقف بجواركَ ولا يهمه أن يفوت العالم من حوله، يهمه أنتَ فقط أن لا تفوته .
- نبرة صوته و هو بيضحك، حُب تاني.
تضحكين .. تتغير مسارات الكونْ ، تضحك السماء وتلمع النُجومْ .
هل أخبرتها كم يُصبح العالم بسيطاً عندما تضحك؟
وأنّي أحبُك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ ما بالَ قَلْبَكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ؟ هَلْ تَعْلَمُ أنّي عندَما أحادثُكَ يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنَبَسِطٌ ومُبتَهجُ
مُنذُ معرفتي بكِ كأن أبياتَ الشعر عندما أهديهَا إليكِ تزدادُ جمالاً كأنها تُسعد لوصولها إليكِ وأنا حقاً لا أُخالفها الرأي محظوظٌ مَن عرفكِ .
كيف أشرح لكِ كيف أخبركِ أن صوتكِ يعيد ترتيب الفوضى في روحي وأنني حين أراكِ أجدني أن عينيكِ تشبهان الطريق الذي يقودني إلى كل ما كنت أبحث عنه دون أن أدري أنتِ الشيء الوحيد الذي كان ينقصني دومًا.
كلُّ حُبّ هو مُحاولة للهروب من الوحدة، لكنّهُ غالباً يقودنا إلى وحدة أعمق.
أنتِ لستِ من جنس المفاهيم التي تُدرك بالعقل، ولا من الصور التي تُحتجز في إطار اللغة؛ لأن في حضرتك تتوارى اللغة خجلاً، أنتِ تموّجٌ في المعنى، واحتمالٌ دائم للدهشة، وكلّ اقتراب من ملامحك يُفضي إلى اتساعٍ لا ينتهي، كأنكِ الفكرة التي تسبق الوعي، والقصيدة التي تعجز عن نظم نفسها.
وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزّدهر وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي يوماً وودّعتُ المتاعبَ والسفر وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ وغفرتُ للدنيا .. وسامحتُ البشر
تلمسينِ القلب ، تُغرّد الفرَاشات تلمسِين الجُرح ، تنبتُ الزهُور كلُ شيءٍ تفعلينهُ مليءٌ باللُّطف كُلّ مكانٍ تزورينهُ يصبحُ بُستانًا .
ـ من أنت! مرّة تجعلني أرتدي أُنوثتي من أجلك ومرّة أرتدي طفولتي لأعبث بحبك ومرّة أرتدي نضوجي لأحتمي به منك،من أنت!.
هوَ جَميعي ، وجَميع مَن لي.
أن أعيش أيامًا مُمتلئة بِك محفوفةٌ بالدفء و الأُلفة 💘.
حاولني، أنا صعبٌ جدًا، وبعيدٌ جدًا، لكن الوصول إليّ سهل، فأنا لا أطلب سوى قلبك كاملًا، وعطفك وحنانك دائمًا، وشيءٌ من ابتسامتك بين الحين والآخر
- أحتاجُ يومًا واحِدًا من الرَبيّعِ ألذي يَسكُنُ في عَينَيكِ.
« أحبكِ كما لو أنكِ ميثاقٌ بين روحي والسماء »
ربما نليق لبعضنا البعض في يوماً ما ليس اليوم لكن غداً وان كان ليس غداً فـ بعد سنوات من الان ربما يحالفنا الحظ ونليق لبعضنا ربما بعد ما نكبر قليلاً ونكون ناضجين اكثر للحب الذي بيننا ونقدره ربما بعد سنوات محبوبي
إنّي آنستُ في عينيك دارًا ♥️
جعلتنيَ افكَر بكِ ليلاً ونهاراً بوسط أحزاني افكر بكِ وفي اعز انشغاليَ افكَر بكِ وعند عائلتي واقاربيَ افكَر بكِ بكل حالاتي افكَر بكِ لكن السؤال هنا: هل تفكر بي مثل ما افكر بكِ
عندما تعتقد أن العالم بأكمله أصبح ضيقاً ستجدني أنا وقلبي نتسع لك دائماً.
ڪل أتجاهات روحي تتجـه إليك .
خُلق الحب فِ قلبي حينما اتيتّ .
يَصِفِهَا قائِلاً ❤️: أتَت كَأنهَا كُتِبت لِي لا صدفَة بَل رَحمَة .
يربطني بِك شيءٌ أعمق مِن المحبة، أعجز عن شرح الأمر لك لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا.
نظر إليّ بإعجاب، و كأنَ في ملامحي جميع أحلامه.
احبك بطريقة مُعقدة لا يَصفُها شيء لا القَصائد ولا الاشعارُ ولا الاغُنيات احُبك بقدر خَوف الامُهات
ضحكة واحدة برفقتك تساوي عمرًا كاملًا من البهجة والإنشراح
وحق عيونك الحِلوات وداعة كِل رمش بيهن طيوفَك مِن يجَن بليل افِز من نومي احاچيهن
ـ في موعدنا الأول وقبل أن ألتقيت هبطت فراشة على كتفي حيّنها عرفت إنّي سأعود بجناحين💗.
ـ لديّ معك من الأُلفة ما يكفي لأعود إليّك مُغمضة العينيّن أنت بلادي التي أعرفُها، بلا إتجاهات وبلا خرائط💗.
حَديثُها نَغمٌ حُلوٌ يُوَانِسُني تَفوحُ مَّنهُ عَطورُ الفُلِّ وَالكاَّذي بنظرةٍ أسَرَتْ قْلبَّي فَقُلتُ لَها : لنْ تَستطّيعَ سِوىٰ عَينيكِ إِنقاذيَّ قلبَّي رَقيقٌ بعَينِيها يَذوبُ هٰوىً أحَتاجُ قلِباً لِكي ألقاكِ فُوَلاذي 💐 .
تفاصيلك البسيطة عند شخص يحبك تعتبر أشياء عظيمة .
اجيك من المَرض مهَزوم واشِوف العافية بلونك عليه مبيَن الخذلان بسَ ما خيب ظنَونك انهَ المَا عشَت وياك وانهَ الميت بدونك .
لا شيء أكثر حظاً من مرآتك ومشطك وطاولة أرحتِ يدك فوقها ، لا شيء أسوأ حظاً من باب لم تطرقيه و أغنية لم تسمعيها حتى النهاية .
الحب ليس شعورًا، بل خدعة بصريّة أن ترى النقص كاملاً، وتبتسم.
عيوبك مثالية للقَلب الذي من المفترض أن يحبّك .
منذ عرفتك وأنت لا تتوقف عن كونك أفضل ما حدث في حياتي محظوظه أنا لكوني أفهم معنى وجود شخصٍ لا يتوقف عن حبي مهما حدث ومهما كان
بحثت عن طريقة أقول بها أن -وجودك- هو الشيء الوحيد الذي يبقيني بهذه البهجة وهذا الأطمئنان بشكلٍ لا تبدو فيه الكلمات مبتذلة
فكرة - رؤية هذا الكم الهائل من البشر عداكِ، مؤلمة
تضحكين، فتضحك معكِ روحي.
حَتى الوردُ يَبدو مبهجاً منكِ وهَل يلامُ قَلبي ؟ 🩷
أتخلى عن حذري معك أنا الذي أُشيد الحواجز وأُقلل حديثي وأفرُ ممن حولي لكنّي معك أجدني أفعلُ خلاف ذلك لمجرد شعوري بأنك منطقتي الآمنة وكلّ أحبتي
الحب، والكلمة الطيبة، والصُّحبة اللي تواسيك، والفرص اللي تفتح لك أبواب جديدة كلها أرزاق.
حولي الكَثير من النجوم ولكني احُب قَمري .
أنا وأنتَ يوماً ما نتشارَك القَهوة وكُلاًّ مِنّا ينظُر إلى خاصّته أنتَ للقهوة وأنا إليكَ .
قالَ لها مغازلاً : أغرمتُ بِها وكأنها أخر نِساء العالمين ❤️
أحببتَك في مُنتَصف أيام السَيئه وفي أزدحَام يومَي وبين جَميع أفكاري كُنت انتَ الفكَره الوحَيدهَ ألتي أتَمسك بِطرفهَا لأنجَو .