أطمئن لك حتى إنني أفكر، لو يومًا صوّبتَ مسدّسًا نحو صدري لقلت، يريد اصطياد حزني. _
انا التي تَستيقظ في شِمالِك
منذ أن عرفتك حتى هذا اليوم لم تمضِ ليله على روحي لم أحبك فيها🖤.
أتمنى لو أملك معجزة تأتي بك ، أو تأخذني إليك 🖤.
أحب الحديث معكِ ،رغم نقص الكلام وشح الزمان ولعنة الحظ والمسافات ..
أنا لم أبحث حتى الآن في العالم عن شخص مثلك حتى أصطفيه بدلًا منك إنك سروري وحزني وفي حيرتي أريد أن أحتمي بك ،فنّه
ليلة أخرى ثمة رسائل بداخلي تخصكَ وحدك مضى عليها الوقت لا أعلم هل يأتي يوم سوف أنطقها لك
ببساطة ودون عناء إختيار الكلمات، أحب رؤية ملامح وجهك
لا أبحث عنك في الأمكنة لأجدك؛ يكفي أن ألقي نظرة داخلي
احببت عيناك وانا أقل الناظرين إليها
“ أنتِ لا تعبرين هكذا ببساطة إن نسيان وجهك يكلف الإنسان نصف عمره “.
- تملُك عينين واسعَتين أقع في حُبهما كل يوم .
كفايه أن عِينيه مَبتلمعش ألا ليّا أنا
إنه يتحدث إلي بلطٍف بالغ ، كما لو إنه يتقدم على لمس شي هش للغاية
آهٍ مِن وَجهُكِ كُلمَا نَظرتُ إليهِ أَستلهَمتُ حُبَاً آخر
سمعتُ شخصًا يُنادي باسمك التفتُ معَه وعرَفتُ حينها مَعنى أنْ يكون الاسم محجوزًا طيلة العُمر لشخص واحدٍ فَقط
غَريّبة الناس ، بس أنتَ وطن روُحيَّ 💛.
نامي على كتفي لو أتاك الحِزن ، أنا لك أمّن وأمان
قالت لي: أحُبّكَ كسماء مطويَّة، بسبب من هذهِ العبارة الغامضة، مددَّتُ شهرًا في علاقتنا.
احُبكَ لإنكَ جئتَ خيرًا من توقعاتي أكبر من أمنياتي وأشدَّ حنانًا عليّ من ذاتي ولكنك جئتَ مثل مُعجزةِ أنارت بحُبٍ حيَاتي يا كُل حَياتي وسَأظل دائماً أعود إليكَ كالمسافر الذي لا يَجد الراحة الأ في بَلده.