أحبك بشدة لأنك تشبهين الطمأنيّنة بعد عمر مِن التعب 🩵.
على العموم أحبك بالخصام وبالرضا فلا تبتعد 🩵.
الافعال الصغيرة ، رصيد هائل من الحُب
أنت مُستثنى من جميع قواعدي وحواجزي ، وحدك إِستطعت أن تصل لمكانٍ لا يستطيِع الوصل اليه أي شخص أخر ….🧡
يا لها من مشقة أن أعود من عينيك سالما مثلما أتيت.
لا يوجد بيّننا مَسافات ؟. لا ، لا يوجد فَـ أنتّ فِـ قَلبي اين مَ ذهبت .
اقتربْ، فما أثقلَ الحياةَ حينما نُكابدها وحدنا !
أتمنى أن تعذِري انهماري الدائِم لديكِ، أنا لا أعرفُ طريقًا يصلُني للأمان كالطريق الذي يجلبُني إليك
أرجوك بين ضحكة و اخرى اترك لي فرصة ان أفيق.
أن يسعى لتلوينك بعدما جعلك العالم بأكمله شاحب هذا فقط ما يمكن أن نسميه حبًا.
أحبّ كأنني حقلٌ فَريد وكل ورودّ هذهِ الارضُ فيَّ .
كيف أنفي زهرةً صارت بأضلاعي تُغني؟
في لقائنا القادم سأنظر إليك كثيراً دون أن أشيح عنك للحظة واحدة تعويضاً لمثل هذه الأيام الذي أتمنى فيها رؤيتك ولا أستطيع
- وأجيءُ إليك دائماً مجيئاً أحبُه ، على رغم اتساع الأماكن وكثرة من أعرف إلا انني أجد دائماً برفقتك كل ما هوَ ليس موجود .
أحب تشبيه المحبوب بالشَّمْس؛ بمعنى أنه شارق في حنايا القلب وهّاج وكل مرة تلمح فيه مُحياه ولو كان في صورة وفي عزّ الليل تتوسم شمس الضحى الشارقة وأنا أكتب التغريدة تذكرت البدر يوم قال : «من يقول الشمس باكر مقبلة؟ كل شمسٍ مالها وجهك ظِـلال»
أُبصرُ في عينيك جمالَ أحرق أوراق العشقِ💛.
وَبقربها تُشْفى الجِراحُ فإِنّها طِبٌّ إذا عجزَ الطبيبُ عن الدّوا .
فَراشات داخِلي تَتّصاعَد حينَ أتحدثُ إليِكِ .
وَسط هذا القحطِ والخَرابِ أستَدعِي وَجهكِ البريء كزخَّةِ مَطرٍ عابِرة وأُحبُّكِ بِغزارة .
أن يهجر المرء الكون كاملًا ويعيش بقلب محبوبه!