عليكِ الضَّحك، وعليَّ التأمُّل.
الهدوء الذي أبحث عنه يزورني كُلَّما ضحك وجهكِ.
فقط عندما تقولين - عشان خاطري - أودُّ لو أنّ أجلب لكِ الدُنيا بأكملِها على كتفيّ ولَن يكفي ذلك خاطركِ عندي .
الشخص الذي كان يمشي باتّزان مستقرّ لسنين تعثّر اليوم ببسمتك .
متى ستصبح إنسانًا عاديًا لأَكُف عن النظر إليك؟
تحاول أن تصبح عادية ، تحاول تحاول ثم تأتي والشمس في وجنتيها .
أحُبك للحد الذي أُريد أن أسجنك بين أضلعُي♥️.
تَضحكُ نَفسي على نَفسهَا كُلَّمَا تَذكَّرتُ عَينيهِ وَتهمسُ لي : أَيُّ فَخٍّ هذا الَّذي أَوقَعتينا بِه.
عيناه فِي كلّ مرّةٍ أنظُر فِيها إلَى عينيهِ ينتَابني سؤَال مَا اذَا كَان مُنحدرًا مِن سلالةِ يُوسف، فِي عينيهِ مَا يجعلنِي أقطّعُ قلبِي دونَ أَن أشعُر، لَا يديّ فَقط .
ما بَالُ عينايَ كُلَّمَا رَمقتُ قَلمِي لأكتُب لكَ ، سَالَ دَمعُها .
في تعاريف الحُب قرأت بأنه : هزّة أرضية.
إن حبك الأول ليس حبك الأخير، بل إن حبك الأخير هو حبك الأول.
ليتَ الذي بيني وبينكِ شُرفةً تقولين أنتِ منها صَباح الخيّر وأردُ قائِلاً : أن الصباح كُله إستقرّ في عينيكِ .
وإنّك مُسَكني وسَكَني وسَاكنَتي وسِكّتي وسُكّرتي .
حين لا أكون معك لا يوجد شيء أكثر أهميّة من تخيّلك ، وحين أكون معك لا يوجد شيء أكثر أهميّة من النظر إليك والتفَكُر فيك
تباطأتُ في حُبّك، حتى غرقت بكاملي.
كل درب ٍتمرّه لو تمرّه عبور، شعشع النور فيه وليلته عامره
أحبك بإصرار غريب، حب قد يحتاج إلى سنوات طويلة في علاقات أخرى ليكون بهذا الحجم.
أﺧﻔﻴﺖُ ﺣﺒَّﻚِ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺟﻮﺍﻧﺤﻲ ﻓَﻮَﺷَﺖْ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭﺍﻟﻮﺷﺎﺓُ ﻋﻴﻮﻥُ ﻭوﺩِﺩْتُ أﻥ ﺟﻮﺍﻧﺤﻲ ﻭﺟﻮﺍﺭﺣﻲ ﻣُﻘَﻞٌ ﺗﺮﺍﻙِ ﻭﻣـﺎ ﻟَﻬُﻦَّ ﺟُﻔُﻮﻥُ ﻭﺩﺩﺕُ ﺩﻣﻊ ﺍﻟﺨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻟﻤُﻘﻠﺘﻲ حتّى ﻋﺰﻳﺰَ ﺍﻟﺪﻣﻊِ ﻓﻴـﻚِ ﻳﻬـﻮﻥُ ﻳﺎ ﻟﻴﺖَ ﻗﻴﺴﺎً ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥِ ﺻَﺒَﺎﺑﺘﻲ حتّى أُرِﻳﻪِ ﺍﻟﻌِﺸﻖَ ﻛﻴﻒَ ﻳﻜﻮﻥُ..
”أُحبُّك ولن أُفلت ذلك.“