أنا أؤمن بك ، وأؤمن بأنَّك مهما طالت المسافات بيننا ستجد طريقك في العودة إلي.
إنّكِ كثيرةٌ على أن تكوني إنسانًا واحد , فيكِ العديد من الأمور التي سَأستغرق وقتًا طويلًا لإكتشافها , وقتًا يُعادل حياةً كاملة , أو حتى حياتين , والكثير من الحيوات , لا أعتقد أنني سوف أتوقف عن إكتشافكِ , الأمر أشبه بأن تكوني مَجرّة , وأنا مرصد فلكيّ .. أنتِ فتاةٌ لانهائيّة , وأنا النهايّة.
حبيبتي، أظل أتجول في رسالتك، من كل جانب، أتجول فوقها كفراشة.
أحبكِ كثيرًا أحبكِ بالقدر الذي يجرُ قلبي طوعًا للكتابةِ عنكِ ..
أحبكَ في القنوطِ وفي التمنّي كأني منكَ صرتُ وأنتَ منّي أحبكَ فوق ما وسعتْ ضلوعي وفوق مدى يدي وبلوغِ ظنّي.
أنتَ في قلبي حتى عندما أتجاهله، مثلَ شجرةِ وردٍ تتفتَّحُ في غيابِ البستانيّ.
إني أحبك.. قلتها..فبَنت بقلبي منزلك هذا قلبي اصطفاكَ على البرايا.. واصْطفاكَ..وفَضَّلَكْ ♥️
- إنَّك تمُر عليَّ مِثل لا بَأس ، مِثلَ أنْ ينهَمر الشِتاء فتكُون معطَفِي .
لو أجتمعت نساء الأرض، سأبقى أسير كفيكِ أصلي حُبّكِ كالفرض، شهيداً بين خديكِ💚.
إنك لا تعرف أن حضورك يخلق مني شخصًا آخر، شخص لا يتذكّر أنه حزين.
يَافَرحتي إن مَرّ إسمُكَ عابِراً
أجدك بين تفاصيل حروفي وفي ملامح وجهي الحزين
قل لي : أُحبّك صباحاً وسأتحدّى الشمس بأنّي سأُشرق أكثر منها
علمني حبك، كيف الحب يغيّر خارطة الأزمان
- ولو يأتيني هاربًا من أذى دُنياه لأصبحت أنا دُنياه ومافيها .
١٠:٣٨ ص || إنها المرةٌ السابعة والثمانون التي أستيقظ فيها من نومي وأنا أُفكر به، أخشى بأني وقعت في حُبّه ياصديقي .
كل دقيقة، كل موضع، وكل فصل، يبدو هنيئاً وعذباً عند قلبين متآلفين .
أقع في حُب النظرات دائمًا، النظرة الخاطفة والمتعمدة أيضًا، النظرة التي بطرفها ابتسامة، النظرة التي تعني أنا أفهمك، ونظرة اللقاء الأول التي تسرق قلبك وتشعرك أن لا أحد في المكان غيركما.
شعور أنك مكتفي بشخص واحد جداً عظيم.
أحبّك لأنك الضوء في ظلمة طريقي، لأنك الفكرة الآمنة التي تطرأ على عقلي في كل مرة ينتابني الشعور بالخوف أحبّك لأنك اليقين بين طيات الشك، لأنك الشخص المُناسب لروحي و لأنني أشعر دائمًا بأنني وجدت بك كل ما أرغب به و كل ما أُحبّه