حالات حب ورومانسية

‏”كل شيء برفقتك، لا أريده أن ينتهي.“

تجيءُ فراشاتٌ مِن عينيكِ تحملُ أخباراً عسلية

يا جزءً من نعيم الدنيا .. يا مختصر للحظ الجميل ❤

‏لم أخترَك كان اقتحامًا مُبهرًا لم أملك ردة فعل غير أن أصفق مندهشة.

‏إلى أي درجة بلغ الحُب في قلب فريدا كاهلو حتّى قالت: إذا كان يمكنني إعطائك شيء في هذه الحياة، كنت سأمنحك القُدرة على رؤية نفسك بعيني

‏أحبّ أشياؤكِ التي لا غنى لي عنها ..

هل عندكِ شكٌ أنكِ جزءٌ من ذاتي و بأنّي من عينيكِ سرقتُ النار و قمتُ بأخطرِ ثوراتي ؟.

إنتِ جهاتي الأربع ، وقلبي الثاني والاربعَ وعشرون ساعه ، وضحكتِي ❤️

قبل ان تصد لي بعيونك التذبح فكر قليلاً بقلبي من يطيح بلگاع

النظر إليك ، ‏يشبه أخذ وقت مستقطع وسط معركةٍ مهولة ..

‏إنني وهبتك قلبي، قلبي أكثر الأماكن دفئًا، ليس لدي أعز منه، و لا أملك مكانًا مليئًا بالحنان غيره، أحببتُك بكل دوافعي ، بكل ما أشعر به، و لا يوجد لدي ما أقوله نحوَّ هذا، لقد تمكنت مني دون نجاةٍ أو مخرج .

‏خريفُ وجهك الذي تتذمّر منه ، ربيع حياتي

أنتِ الوحيدة التي أُحبكِ حُلمًا وواقعًا.

يربطني بكَ الحُب، وهذا ما عَجزت عنهُ المُدن والطُرق، نحنُ رغم المسافات ما زلنا نُحب..

فتحَت شبّاكها فأصيبت مَدينتنا بنَزلة ضَوء !

تَفاصِيلُك الصغِيرةُ جدّاً كَابِتسامِتِك مثلاً تجلبُ لي سعادةً كفيلةً بإبهاج أيامي القَادمةِ كُلها.

‏يمكن لمقدارٍ ضئيل من الحب أن يكون الفارق بين السعادة والمعاناة، مقدارٌ ضئيل كضحكة.

يُحزنني انك لم تعد تحبني ، ولكني اُقدر ذلك ، فـ أنا اعلم انني لا اُطاق اغلب الوقت ، مُمِل ولا اتحدث كثيراً ولكني اُحبك .

بلا مُبرِّرات أو إضِافات أُحِبُ وجُهكَ أحبَّهُ جَِداً ..

بداخلي يَنابيع مُتفجرة من الحُب.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play