حالات شعر عربي فصيح

‏ومن يَنظُر بِعَين القلب يُبْصِر جَمَالاً لَيْسَ تُبْصِرُهُ العُيُوْنُ

‏‎بعضُ الأُناسِ شفاءٌ لستُ أُنكرهُ في قربهم طيبٌ وخيرٌ وإسعادُ

‏‎فَكَم مِن شَوقٍ لِلأحْبَابِ نُخفِي وَكم من دَمعةٍ للخَدِّ تُجفَي تَاللهُ لَو كَان لِحِكايتُنا أمرٌ يُرتَى غَير البُعدِ، لكُنت أرضَى...

‏ما كُلُّ أمرٍ في الحياةِ نُحِبُّهُ يمضي كما نرجو لهُ أو نشتهي بعضُ الحكايا حُسنها وجمالها أن تنتهي.. ونودُّ أن لا تنتهي

‏ألا ليتَ النصيب يصيبهُ، فيُصيبني فتُصيبنا عَدوى النصيب فنَلتقي.

‏‎ في قطرةِ الغيثِ روحٌ كم ترفُّ لها جوانحُ الأرضِ تخبو جمرةُ الآهِ باللهِ ما الأرضُ ما الدنيا بلا مطرٍ؟ لا شيءَ يعدلُ فيها رحمةَ اللهِ .

‏‎كمَرِّ السحابِ يمرُّ البشرْ فناسٌ كغيمٍ وناسٌ مطرْ وناسٌ بقوا في الحياةِ طويلًا ولم تذكُرِ الأرضُ منهم أثرْ ومهما أردنا مكوثًا فإنّا مُحالٌ علينا بِأنْ نستقرْ وتمضي الحياةُ ونمضي عليها ونبقى بها دائمًا في سفرْ

‏‎قُلْ لِلْجَمِيلَةِ إنَّ ثَغرَكِ باسِمٌ تاقَ الفُؤادَ المُبْتَسِمُ مُتَكَلِّمِ الوَجْهُ غَيْمٌ والعُيونُ كأنَّها مَطَرٌ يُداوي مَوْضِعُ المُتأَلِّمِ

من التواضع أنْ تكوني امرأةٌ وفي يدك قرار أن تُصبحي قمراً

‏أََرَاكَ تَنظُرُ فِي الآفَاقِ مُنتَظِرًا وَعدَ الشُّرُوقِ وَ فِي عَينَيكَ مَغرِبُهُ قُل لِلهُمُومِ الَّتِي أَبقَتكَ مُنكَسِرًا إِنْ طَالَ لَيلُ الأَسَىٰ فَالصُّبحُ يَعقُبُهُ عَمَّا قَرِيبٍ يَعُودُ الحَقُّ مُنتَصِرًا وَ يَكتُبُ اللّٰهُ أَمرًا كُنتَ تَرقُبُهُ!. #فواز_اللعبون🔻

‏سأظلُ طولَ العمرِ بابَك أقرعُ.. ياخير من ذا يستجيبُ ويسمعُ. مالي سوى قرعي لبابكَ حيلةٌ.. فلئن طُرِدتُّ فأي بابٍ أقرعُ؟.

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّركِ رَاحة ٌ وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا صديقٌ صدوقٌ صادقُ الوعدِ مُنصِفا 🖊-الإمام الشافعي

‏يا من أرقُّ إذا رأيت رسالةً ‏منها وطبعيَ للبداوة أقربُ ‏لا تقطعي سُبل التواصل إنني ‏أحيا بوصلكِ والسكوتُ يعذّبُ ‏ولئن عزمتُ النأيَ إني عاجزٌ ‏عن نزعِ شوقٍ في الحشا متشعّبُ ‏لي فيك شوقٌ لو علمت حدودهُ ‏لدنا إليك من السماء الكوكبُ ‏هذا فؤاديَ قد خلعتُ حجابهُ ‏ووهبتهُ وهوَ الذي لا يوهبُ.

‏‎أراني اللهُ وجهَكَ كُلَّ يَومٍ لأسعَدَ بالأمانِ وبالأماني ••

‏‎سلامٌ بحجمِ اشتياقي إليكْ ورعشةُ قلبي إلى ناظريكْ سلامٌ عليكَ وقلبي لديكْ أعدهُ إليّ أعدني إليكْ

‏‎يلومُ العقلُ قلبي ليسَ يدرِي بأنَّ الحُبَّ سحرٌ يعتريهِ فلا عقلِي يحنُّ لما اعترَاني ولا قلبي يتوبُ فأتّـقيهِ

‏العَقلُ يأبى بالوصالِ ويمنعُ والقلب يهوىَ والفؤادُ ممزقُ

من روائع المتنبي - قال لها : أليس المنادى فى اللغة العربية منصوباً دائماً .!! قالت : نعم .. - قال : فمالي كلما أناديك لا أفكر إلا بضمك .!! - قالت له : ما زلتُ أرتبكُ كلما قلتَ لي كلاماً جميلاً .. - فاقتربَ من أذنها وهمس : وما زال جمالكِ يربكُ كلماتي - ثم قال : أنتِ ظلي والظاء كاف، أنا صاحبك بغير صاد - فقالت : يا حبراً ضممته دون راء، إلى قلمي والميم باء .♥️

فِي اللغةِ العربية نحنُ لَا نقُول أنَا لمْ أَعُد أحِبّك بل نقول: فَمَا عادَ قَمِيصُكَ يُنيرُ بصيرتِي وَ مَا عدْتَ يُوسُفي الذِي أبْكي عليْه !

ويا معشرَ العُشّاقِ ما أوجعَ الهوى إِذا كان لا يَلقى المُحِبَّ حبيبُ عدِمتُ فُؤادي كيفَ عذَّبَهُ الهوى أَما لِفُؤادي مِن هواهُ نَصيبُ. — العباس بن الأحنف.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play