حالات شعر عربي فصيح

يَستَغنِمُ النَّاسُ مِن قَومٍ فَوائِدَهُم وَ إِنَّما هِيَ في أَعناقِهِمْ رَبَقُ وَ يَجهَدُ النَّاسُ في الدُّنيا مُنَافَسَةً وَ لَيسَ لِلنَّاسِ شَيءٌ غَيرَ مَا رُزِقوا.🔻

‏كمَرّ السحابِ يمرّ البشر فناسٌ كغيمٍ وناسٌ مطر

‏وماحيلةٌ للنفس ياربّ إنّها أتتكَ بشكواها وأنتَ طبيبُها وماكنتُ مخذولاً وماكنتُ بائساً وماكنتُ مرتاباً وأنتَ حبيبُها وماخاب ظنّي في أمورٍ وكلتُها إليك وأنتَ اللهُ ، أنت حسيبها

املأْ مساءَك بالصلاةِ على الرسولْ وكـذا نهـارَك في غـدٍ حتى الأُفـولْ فبهـــا يُصــلِّي اللهُ جــلَّ جـلالُــهُ عشـرًا عليـكَ بكـلِّ واحدةٍ تقـولْ.

سرى بيَ الشوقُ في الأسحارِ واللهفُ ‏ولذةُ الوصلِ يا مولاي والشغفُ ‏وسجدةٌ في ظلامِ الليلِ وارفةٌ ‏ودعوةٌ من ندى الآمالِ تأتلفُ ‏أسيرُ والليلُ محرابٌ لصومعتي ‏كأنما أضلعي للخوفِ معتكفُ ‏طرقتُ بابَ الرجا والروحُ ذابلةٌ ‏والعينُ من مهمهِ الأحزانِ تلتحفُ ‏ناديتُ يا ربُّ والأشجانُ ترهقني ‏قد هدّني الهمُّ والأوجاعُ والأسفُ

‏أمّا الفؤادُ فصادقٌ في أمرِهِ وهو الفصيحُ إذا اللسانُ تلعثَمَا

‏عَامٌ جَدِيدٌ بِأَحْلامٍ تُرَافِقُنَا لَعَلَّهَا فيه تُلْقَىٰ بَينَ أَيْدِيْنَا عَامٌ جَدِيْدٌ وَفَصْلٌ فِيْ رِوَايَتِنَا لَعَلَّ أَحْدَاثَها فِيْ العُمْرِ تُسْلِيْنَا عَامٌ جَدِيدٌ بِآمَالٍ تُظَلِّلُنَا لَعَلَّهَا بانْهِمَارِ الخَير ترْوِيْنَا

‏جْهِلَتْ عُيُونُ النَّاسِ ما في داخِلي فوجدَتُّ ربّي بِالفُؤادِ بصِيرَا.

‏وأحلامي لدى الرحمن باتتْ وربّ الكون أعلمُ بالجميلِ ويعلمُ خير ما فيها فيعطي وإلا سوف يجزي بالبديلِ وما في غيره أملٌ وحسبي إذا أعطى ستنعمُ بالجزيلِ

‏‎إذا حُرِم المرءُ الحَيَاءَ فإنَّه بكلِّ قبيحٍ كان منه جديرُ له قِحةٌ في كلِّ شيءٍ، وسرُّه مباحٌ، وخدناه خنًا وغرورُ يرى الشَّتم مدحًا والدَّناءة رفعةً وللسَّمع منه في العظات نفورُ

‏عيشُ المَرءُ ما اِستَحيا بِخَيرٍ وَيَبقى العودُ ما بَقِيَ اللِحاءُ إِذا لَم تَخشَ عاقِبَةَ اللَيالي وَلَم تَستَحيِ فَاِفعَل ما تَشاءُ

‏تَعَمَّدني بِنُصحِكَ في اِنفِرادي وَجَنِّبني النَصيحَةَ في الجَماعَه فَإِنَّ النُصحَ بَينَ الناسِ نَوعٌ مِنَ التَوبيخِ لا أَرضى اِستِماعَه

‏من نُورِ عَيْنَيْكَ طلّ الصُّبْحُ مُبْتَسِمًا ولحُسْنِ ثَغْركَ غنّى الكونُ ألحانا♥️

‏إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ 💔

‏‎سأحفظُ حُبَّهُ بينَ الحنَايّا وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ نداءُ عُقُولِنَا يَعلُوهُ ريبٌ ونبضُ قُلوبنا لا ريبَ فيهِ

‏شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت

‏وما ندمتُ على ما كُنتُ أفعلهُ وسوفَ أُكمِلُ أيّامي بلا ندمِ هي الحياةُ محطّات وأعبرها كما البقيةُ من سعدٍ الى ألمِ

‏‎رَوِّض فُؤادك أَن يُنَاجي رَبهُ كَم مِن أَمَانِي حُقِّقت بِدُعاء

‏فَأَنتُم مُنى قَلبي وَسُؤلي وَبُغيَتي وَأَنتُم ضِيا عَيني اليَمينِ وَنورُها

‏‎عيناكِ فاتنتي بالحسن تأسرني جل الذي ميز الحسناء بالعجبِ عيناك سحرٌ وقلبي بات يعشقها ولا شبيه لها في العُجمِ والعربِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play