حالات شعر

كَم مِن جَمال مرَّ قبلَكِ إنَّما قد كانَ مُبتذلًا وَ مَا أغوَاني إلَّا جمالكِ حين حطَّ بناظري لِلَّهِ مَا أعذبه وَ مَا أهنَاني.♥️

‏يخونُكَ ذو القربى مرارًا، وربّما وفى لكَ عند الجهل مَن لا تُقارِبُه نَنسى الجراح ولا نَنسى تذكُّرها إذَا بَرا الجرحُ لم يبرأْ بِنا الأثرُ. — محمد المقرن

‏‎يخونك ذو القربى مرارا وربما وفى لك عند العهد من لاتناسبهُ ولاخير في قربى لغيرك نفعها ولا في صديق لاتزال تعاتبهُ وحسب الفتى من نُصحِهِ ووفائه تمنيه أن يُؤذى ويَسلم صاحبهُ البحتري

‏‎رعيْتُ وِدَادهُمْ ونَسيتُ نفسي وحينَ غلا هوَاهُمْ أرخَصُونِي.

یا من تركتَ يدي عمداً إنني ‏قد ضعتُ مني حينما أفلَتّني ‏ولقد بقيتُ للحظتي مستيقظاً ‏تبا! وأنت تنامُ منذ خذلتني ‏یاللحماقة كم بدوتُ مصدقاً ‏وفرحتُ أنكَ بالبقاءِ وعدتَني ‏أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟ ‏كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني ‏هل هكذا كانت نهايةُ قصتي ‏أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟ .

يقال أنَّ امرأةً في أَحَدِ العصورِ كانت تقوم بعمل (المسحراتي) -و هذه من الغرائب- فرآها شاعر و أنشد: عَجبتُ في رَمضانٍ مِن مُسَحَّرَةٍ بَديعةِ الحُسنِ إلَّا أنَّها ابتَدَعَتْ قَامَت تُسَحِّرنا ليلًا فَقلتُ لَها : كيفَ السُّحُور وَ هذه الشَّمسُ قَد طَلعتْ؟ #ابن_الوردي♥️

قُلْ للقُدامىٰ: عُيونُ الظَّبيِ تَأسِرُهُمْ مَا زالَ يَفْعَلُ فِينا الظَّبْيُ ما عَهِدَا!.♥️

عذَّبْتَ قلبي بِهَجْرٍ مِّنكَ مُتَّصِلِ ‏يا مَنْ هَواهُ ضَميرٌ غَيْرُ مُنفَصِلِ ‏ما زالَ مِنْ غَيرِ تأكيدٍ صدودُك لي ‏فما عدولُكَ مِنْ عَطْفٍ إلى بَدَلِ!

لا تيأسَنَّ لِعُسرَةٍ فَوَراءَها يُسرانِ وعدًا ليس فيهِ خِلافُ كم عُسرَةٍ قَلِقَ الفتى لنزولِها للهِ في إعسارِها ألطافُ

لولا اختلاف الراي مابان الجميل من القبيح ‏تعلّم اسلوب الكلام الراقي، بـ أخذ وعطا ‏أكثر مشاكل مجتمعنا .. لا رجعنا للصحيح ‏كلٍ يشوف إنّه هو اللي صح والعالم خطا

فلكُلِّ شيءٍ وقتُهُ ولكلِّ ميعادٍ أجَل ولعلَّ ربكَ عاجلاً يُدني بشارات الأمَل ..

‏فَما لِيَ بُعْدٌ بَعْدَ بُعْدِكَ بَعْدَما تَيَقَّنتُ أَنَّ القُربَ وَالبُعدَ واحِدُ -الحلاج

أمسك إيدين الشعور أليا تحرر ‏ لا يجي لـ قْلوب ناسٍ ما تحلِّه ‏وأنت مثل الفزعة اللي ما تكرَّر ‏كل (طيّب) ودّه أنّك موقفٍ له !

يعوّضكَ الكريمُ بكلّ خيرٍ ‏ولٰكن في فؤادكَ بعضُ شكوىٰ ‏ولو كُشِفَت لنا بعضُ الخبايَا ‏رأينَا في الأمانِي ألفَ بلوىٰ ‏فحدِّث قلبكَ المسكينُ صبرًا ‏فمهمَا أجدبَت يومًا ستروىٰ 🤍

كن بلسماً ان صار دهرك .. أرقما و حلاوةً ان صار غيرك .. علقما أحبب فيغدو الكوخ قصراً .. نيرا وابغض فيمسى الكون سجناً مظلما

‏حِفْظُ المَوَدَّةِ طَبْعٌ لَيْسَ يُحْسِنُهُ إِلَّا كَرِيمٌ عَلَى الإِحْسَانِ مَجْبُولُ

و أمضيتُ أُعلِنُ للوُجودُ بأنني أحببتُ من جِذري إلى أغصاني أحببتُ يا أرضَ القصيدةِ فارقبي حدثاً بِحجمِ قِيامةِ البُركاني أحببتُ يا خط إستِواء عواطفي فاصمُد أمامَ حرارةِ الوُجْدَاني أحببتُ يا شيخ الطريقةِ فانصرف عني لِأبلُغنّ معها إلى وِحدةِ الأدياني أحببتُ يا ساعي البريدَ ألا ترى؟ أن كل المجرَةِ لها أصبحت عُنواني؟

تداعت الافكار حتى تكتبك ‏لكن شعري تاه عني وارتبك ‏هل انا اعظمُ من تصور شاعرٍ! ‏كتب القصائد كُلها لُيألبك ‏إني احبك ليتها تجدي فلا ‏صبرٌ لديّ لأستميتَ واعُجبك ‏إني احبك ليتها تجدي اذا ‏بلغت ضميراً فأستجاب وأنبك ‏قلبي يُحبك مؤمناً ومُصدقاً ‏يا قلب ويحك قد هويت معذبك

ليس للماضي رجوعٌ أيها الراجي مهاده .. ضمد الجرح فما في نزفه اليوم إفادة .. وابتسم من غير دمعٍ واجعل البسمة عادة إن دمع الأمس يكفي ليس يحتاج زيادة ..

أَرَانِي أَنسَى مَا تَعَلَّمتُ فِي الكِبَر وَ لَستُ بِنَاسٍ مَا تَعَلَّمتُ فِي الصِّغَر ‏وَ مَا العِلمُ إِلَّا بِالتَّعَلُّمِ فِي الصِّبَا وَ مَا الحلمُ إِلَّا بِالتَّحَلُّمِ فِي الكِبَر وَ لَو فُلِقَ القَلبُ المُعَلَّمُ فِي الصِّبَا لَأَلفَى فِيهِ العِلمُ كَالنَّقشِ فِي الحَجَر وَ مَا العِلمُ بَعدَ الشَّيبِ إِلَّا تَعَسُّفٌ إِذَا كَلَّ قَلبُ المَرءِ وَ السَّمعُ وَ البَصَر. #نفطويه♥️

تم النسخ

احصل عليه من Google Play