و أمضيتُ أُعلِنُ للوُجودُ بأنني أحببتُ من جِذري إلى أغصاني أحببتُ يا أرضَ القصيدةِ فارقبي حدثاً بِحجمِ قِيامةِ البُركاني أحببتُ يا خط إستِواء عواطفي فاصمُد أمامَ حرارةِ الوُجْدَاني أحببتُ يا شيخ الطريقةِ فانصرف عني لِأبلُغنّ معها إلى وِحدةِ الأدياني أحببتُ يا ساعي البريدَ ألا ترى؟ أن كل المجرَةِ لها أصبحت عُنواني؟
تم النسخ