من أيِّ محبرةٍ أفكُّ وَثاقي لأُريكِ ما ضجَّتْ بهِ أعماقي؟ لأريكِ ألفَ قصيدةٍ وقصيدةٍ صِيغتْ من الأحداقِ للأحداقِ
هل حَنَّ قلبُك للنَّبي محمـدِ ورجوتَ لُقْيَا في المقامِ الأسعدِ؟ أكثرْ عليهِ من الصلاةِ وردِّدَنْ يا ربِّ صلِّ على النّبي محمدِ♥️.
ولقد طلبتُكَ في المواطنِ كلِّها، روحي فِداكَ، وطال بي ترحالُها أملي يُعاضدُني، وحبُّكَ حارسي، ولِقائكَ غايةُ مُنيتي وكمالُها .
تم النسخ