شعر

هَجَرتَكِ يا دارَ الأحبّةِ مُرغَمًا وفي القلبِ أوجاعُ النوى وصدوعُ مُقيمٌ هنا والنارُ تكوي حشاشتي فهل لي إلى تِلك الديارِ رجوعُ؟ أبيتُ وفي صدري أنينٌ وحرقةٌ وما يعتريني في المنامِ مريعُ فيا قاصدًا أرضَ الأحبّةِ قُلْ لهم فراقُ الحِمى مُرٌّ المذاقِ شنيعُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play