يطيرُ القَلبُ من شوقٍ وتُحجَزُ دونها قدمي أنا المُشتاق في بعدٍ وما الأشواق من عدَمِ وكلّ قلوبنا دومـًا تحنُّ لساحة الحَرمِ
أمَامُهَا جُئت بالأَشعَار أقرأُهَا والحُبُّ فِي عَينِها للشِّعْرِ ملحُوظُ تقُول الله يا حظِّي إذا استمَعَت وَمَا دَرَت أنَّ هٰذا الشِّعرَ محظُوظُ .
•• إلهك إمّا يُنادى ... يُجيبُ فكن في الدعاء كما المدمن يجود الإله على الكافرين فهل يَبخَلَنَّ على المؤمن ..؟ وربك يأتي بالمستحيل فأقبل لتحظى بعيش هني فكيف تخاف على الممكن وربُّكَ رَبُّكَ ما من مفرٍ .
•• «ما خابَ مَن رفعَ اليدين مُيمِّمًا بابَ الرحيمِ وطالبًا مولاهُ مَن ذا يظنُّ بأنَّ عبدًا واقفًا عند الإلهِ يقولُ يا اللهُ سيعودُ صفرًا مِن إجابةِ دعوةٍ كلاّ ولا خابتْ هناك يداهُ»
إبتَسِم فَلعلَّ غيركَ إِن رآكِ مرنَّمَا طرَحَ الكآبَة جَانبًا وَترنَّمَا ❤