شعر

يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُ ‏فإنّ بالدار قلباً حطمهُ الفرقُ ـ ‏لا تُرعج الباب، إنّ الدار خالية ‏قد أُقفِرَت مذ غدا الأحبابُ وارتَحلوا ـ ‏أحبابُ هذا الدار قد رحلوا ‏فمن يؤانس هذا القلب إن سألوا؟ ـ ‏كانوا هنا، والمنى فيهم يرفرفُ بي ‏واليوم لا طيفهم باقٍ ولا الأمل

تم النسخ
احصل عليه من Google Play