حالات شعر

إيليا أبو ماضي يتسَاءل هل : ‏أَنا السائِرُ في الدّربِ أَمِ الدّربُ يَسير؟ ‏أَم كِلانا واقِفٌ، وَالدَهر يَجري لَستُ أَدري!

ورضيتُ بالأقدار إذ أجريتَها وعن الرضا بالله لست أميل.. ما جاءني من خالقي إلا الندى كلّ الذي يجري عليّ جميل♥️.

لَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ ‏وبيني وبينَ العالمينَ خرابُ ‏إذا صَحَّ منك الودّ فالكُلُّ هَيِّنٌ ‏وكُلُّ الذي فَوقَ التُّرابِ تُرابِ.

حدِّثْ خيالك عمّن أنت تهواهُ عسى بطيفٍ من الأحلامِ تلقاهُ.

​​طَلَعَ الصَّبَاحُ فَغَرِّدُوا وَاسْتَبْشِرُوا                  وَثِقُوا بِـمَنْ تُعْطِي يَدَاهُ فَيُبْهِرُ فَالـمُشْتَكِي سَيُرِيْحُهُ وَالـمُرْتَجِي                   سَيُنِيْلُهُ وَالـمُسْتَضَامُ سَيُجْبَرُ شُدُّوا عَلَىٰ الوَجَعِ الكَبِيرِ بِذِكْرِهِ                       فَإِلَـٰهُكُمْ مِنْ كُلِّ شَيءٍ أَكْبَرُ‎

لَا تَقْنَطَنَّ من النَّجَاحِ لِعَثْرَةٍ ما لا يُنَالُ الْيَومَ يُدْرَكُ في غَدِ. - إيليا ابو ماضي

يا أيُّها العمر السريع خذلتَني ووضعتَ أحمالاً على أحمالِي خُذني إلى عمر الصغارِ لأنني لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ!

‏قريبٌ أنتَ يا ربِّي وإنِّي لَيَحدونِي لِبابِكَ حُسنُ ظَنِّي حَملتُ إليكَ بين يديَّ قلبي وأعظمُ ما أريدُ رضاكَ عَنِّي♥.

«مِثْلُ الغَزالِ نَظْرةً وَلفْتَةً مَنْ رآه مُقْبِلًا ولا افْتَتَنْ؟»

قال: الشاعر لاتشكو للناس جرحاً أنت صاحبه    لايؤلم الجرحُ الا من به ألُم   شكواكَ للناسِ يا ابن الناس منقصة ٌ ومَن من الناسِ صاح مابِه المُ

قُل للطَبيبِ الذي قد جاءَ لِيُسعفُنا لا تَهدرْ الوقتَ ليسَ الجرحُ بالبَدنُ .

‏من أعذب افتتاحات القصائد قصيدة لغازي القصيبي قال فيها: أُعيذ وَجهك أن تغزو مَلامِحَه رغم العواصف إلا بسمة الظّفر!

إلهي إن لي حلمًا ثمينًا يعزُ على فؤاديَ أن يضيعا وبضع حوائجٍ وعجزت عنها وأنتَ الله، فأتِ بها جميعا.

مطرٌ يُثيرُ الشوقَ في أرواحِنا ‏ويُعِيدُ أفراحَ الطفولةِ فِينا ‏وكأن أَصداءَ الهُطولِ أناملٌ ‏بالبابِ تطرُقُ لهفةً وحَنِينا ❤️

دخل المتنبي على سيف الدولة وهو مضطجع، فبدأ قصيدته: لِكُلِّ اِمرِئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعَوَّدا فأوقفه سيف الدولة واعتدل على الفور ثم قال أكمل، فأكمل المتنبي: وَعادَةُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا ولمّا خرج المتنبي، قيل لسيفِ الدولة: لماذا أوقفته؟ فقال: خشيت أن يقول: وعادة هذا الوغد أن يتمددا.

أو كلما وجهت قلبي وجهة يأتي غرامك أول الوجهات؟ أو كلما أنوي التجلد جئتني في الصمتِ في الإلهام في الغفوات أو كلما أنوي الخصام رمقتني فتراجعت وتخاذلت نياتي ما أنتَ يا هذا؟ لعبتَ بهيبتي خالفت فيك مجامع العاداتِ

عن واقعيّة البرَّدوني في الحب : ان حُبِّي لك اعتياداً وإلفاً وسأنساك إلفةً واعتيادا ! ومن قبله يقول الفيلسوف إيفان غونتشاروف في ذلك : لا وجود للتعلق العاطفي الشديد ، و أن ما يوجد هو التعوّد فقط

إلـٰهي في رَجائكَ تَحتَوينِي تَبـاشِيـرٌ وإشــراقٌ وَسَعْـدُ حَياتِي في رِضاكَ تفِيضُ بِشرًا وَدربِـي كلَّهُ نُــورُ وَرشـدُ وَمَا لي غَير بابِكَ يا إلهي وَفَضلكَ ليسَ يُحصَىٰ أو يعَدُّ♥️.

رمضانُ في كفيكَ أعذبُ شَربةٍ تاقتْ إليها مهجةُ الظمآنِ يارحمةَ الرحمنِ يا ألقَ التُّقى أقبِلْ لتشعلَ جذوةَ الإيمان فلطالما غَلبَتْ علينا شِقْوةٌ واسترسلتْ مَعزُوفةُ الشيطانِ انشر ضياءكَ يا أميرَ شهورنا وامسحْ بجودِكَ عتمةَ العصيانِ.

ما عُدتَ تَعنِيني وَما عادَ الَّذي ما بَينَنا بالأمسِ حُباً يُذكَرُ أنتَ الذي اختَرت الفراق وبعتني ذنبٌ عظيمٌ ليس ذنباً يُغفرُ لا ترجو ودّي أنتَ من فَرطت به ذُق ما صَنعت ففي حياتك يظهر, ‌

تم النسخ

احصل عليه من Google Play