حالات شعر

‏عن شرح المعاناه والحزن والظروف والحاله النفسيه والمزاجيه تذكرت اللي يقول : ‏قدلي من الايام مانيب عادي ‏راحت ملامح وجهي أشكال ولوان

•• و كأنّ قَـلبي مُذ ولدتُ يُـحبها بحَـنينها و جُنونـها و وِقارِي وكأنّ عَـينيها ملاذُ طُفـولَتِي و شَـقاوتي و مَلامِحـي و سَمارِي!

•• كريشةٍ بمهبِّ الريحِ ساقطةٍ لا تستقرُّ على حالٍ من القلقِ.       - المتنبي

•• ‏املأ كؤوسك في الحياة تفاؤلاً واسق الذي رام السعادة واستقي نِصفُ التعاسة في انتظار تعاسةٍ والنصف في فقدان فألٍ مشرقِ إياك لا تَتَوَخَّ بؤسا قادماً «إن البلاء موكَّل بالمنطقِ» ومتى تركت على رؤاك غشاوةً عاينت في الإشراق قبح الرونقِ دنياك فاتنة تريك جَمالَها فانزع غشاوة مقلتيك وحدّقِ

وأمَضُّ مِن يأسي شعوري أنني ‏حيُّ الشهيّةِ ميّتُ الٱمالِ ‏لا حرّ في الدنيا ولا حريّة ‏إنّ التحرّر خدعة الأقوال ‏الناس في الدنيا عبيد حياتهم ‏أبدا عبيد الموت والآجال ‏عبد الله البردوني

وأنا المدينُ لمهجةٍ حمّلتها غير المطاقِ ‏آلامَ أيامٍ مضينَ وخوفَ أيامٍ بواقي - الجواهري.

وإذا البشائر لم تحِن أوقاتها                 فلِحكمةٍ عند الإله تأخرتْ

قد عشتُ لم أطقِ النساء بفطرتي                   بل في عداوتهنّ كنتُ مثالاً فرأيتُ سلمى فالفؤاد أحبّها                    فإذا بسلمى لا تطيقُ رجالاً

مَا لِي أرَى نَفسَ الكَرِيمِ تُعَذَّب إِذ نَالَ مَا ألقَى إلَيهِا العَقرَبُ قَد ظَنَّ أنَّ الحُبَّ يُسعِدُ حَالَهُ لِلشَّوقِ نَابٌ وَالمَنَايَا أقرَبُ .

رباهُ جـئتُكَ مُـثقلاً بذنـوبي فالخوف بادٍ والدليلُ شحوبي أرجوكَ غُفرانًا وسترًا ضافيًا أنتَ العليمُ بغصتي وعيوبي أسرفتُ أدري جاهلاً ومؤملاً والآنَ أرجعُ والحصيلُ ندوبي.

يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبي كَثرَةً فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ ما لي إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرَجا وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّي مُسلِمُ - أبو نواس

عش ضاحكاً مهما شقيت، إن الجروح بصوت الضحك تلتئم.

وأرى جمالكِ فوقَ كلّ جميلةٍ وجمالُ وجهكِ يخطفُ الأبصارا إني رايتكِ غادة ً خمصانة ً رَيَّا الرَّوادِفِ لَذَّة ً مِبْشارا مَحْطوطَة َ المَتْنَيْنِ أُكْمِلَ خَلْقُها مِثْلَ السَّبِيكَة ِ بِضَّة ً مِعْطارا

فكُلُّ ما كنتُ أخشَىٰ قد فُجِعْتُ به - شطر بقصيدة.

فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللَهِ حُكماً ‏وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا ‏وَلا عَظَّمتُ في الأَشياءِ إِلّا ‏صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبِ اللُبابا ‏- أحمد شوقي

إلى كم وقد زخر المشركون بسيلٍ يُهال له السيل سدّا؟ فحاموا لدينكمُ والحريم محاماة من لا يرى الموت فقدا - ابن الخياط

•• ولو أنَّ خلقَ الله عندي لخلتُني -إذا هي غابت- موحشًا خاليًا وحدي! - العباس بن الأحنف.

•• فالصمتُ لا يعني الرضا، لكننا موتى، فهل يتحدثُ الأمواتُ؟

•• ليست حياةُ المرءِ في الدنيا سِوى حلم يجرُّ وراءَه أحلاما والعيشُ في الدنيا جهادٌ دائمٌ ظَبيٌ يُصارعُ في الوَغَى ضِرغامَا تلكَ الشريعةُ في الحياةِ فلا ترى إِلا نزاعًا دائمًا وصِداما!

اِحذَر مُقارَبَةَ اللِئامِ فَإِنَّهُ ‏يُنبيكَ عَنهُم في الأُمورِ مُجَرِّبُ ‏قَومٌ إِذا أَيسَرتَ كانوا إِخوَةً ‏وَإِذا تَرِبتَ تَفَرَّقوا وَتَجَنَّبوا ‏اِصبِر عَلى ريبِ الزَمانِ فَإِنَّهُ ‏بِالصَبرِ تُدرِكُ كُلَّ ماتَتَطَلَّبُ ‏- أبو فراس الحمداني

تم النسخ

احصل عليه من Google Play