أصنعُ مِن هزائِمي قوةً جديدةً عن أي ضعف تتحدَث؟
العبارة التي خلفها الف قلق وقلق : كل شي على ما يرام
إنني أحاول ألّا أسمح لأسوأ ما بداخلي أن يخرج، أكافح لأتعامل مع الجميع بكوني أنا، لا هم
خيبة الأمل تصبح أكبر عندما يصبح مقياس الشخص للثقة هو الكلام وليس الأفعال، الجميع قادر على الكلام من أجل تحسين صورته أمامك، عكس الأفعال التي تثبت قيمتك الحقيقية، اجعل سقف توقعاتك دائمًا منخفض؛ ولن تصاب بخيبة أمل أبدًا
لا احلمُ أن احلق في السماء،حُلمي أن احلقَ في داخلي.
تنجو النساء حين يتخليّن لأنّ البيت الذي لا يحبك لا يستحقك الرجل الذي يؤذيك لا يستحقك الثقافة التي لا تحترمك لا تستحقك الألم الذي لا يد لك فيه ليس سجنك تنجو النساء حين لا تصدأ أقدامهنّ، وحين يكون خيارهنّ الدائم: مغادرة الغرفة.
- أفضَلُ ما تُكَافِئُ بهِ اللَّحَظَات الجَمِيلة ، هُوَ أن تَعِيشَها .
- أنا مِنْ أجلِ نَفسِي ، لَيسَ لأحَدٍ فَضلٌ ، لَيسَ لأحَدٍ مَكَانَةٌ .
اشرب مشروبك المفضل واعتنق الصمت، ولا تأخذ الناس على محمل الجد لا تأخذ الحياة على عاتقك، ولا تبالغ في عاطفتك، ولا تُرضي أحدًا رغمًا عنك .
أدركتُ بأني منذ وقت طويل وأنا أستخف بالأشياء من حولي حتى لا أتهاوى، الإدراك يعطي الأشياء ثقلها، نحن نسقط حينما نعي تمامًا ما قد حدث الإدراك هو الهاوية
في الحقيقة؛ لم يفُتنا شيء، نحنُ الذين لا نؤمن بالقطار.
- أستريح عند رؤية الناس وهُم في حالة سعادة لأن الإنسان إذا انشغلَ بالسعادة يَكفّ عن التفكير في الإيذاء بأي شكلٍ من الأشكال ويُقدِّم أفضل ما لديه من قُدرات وأساليب فكيفَ تتوقّع منه أن يؤذي؟ وقد مَلَك أجمل شعورٍ في الدنيا وكأن كل أذى يَفْتعله بنو البشر كان دافعه غياب السعادة !
عمر الظلام ، ما يَهزم المليان نوُر .
الإنسان في المكان المُناسب يكون أكثر إشراقًا حتىٰ وإن كان غير قادرٍ؛ لأن هُناك مَن يدعمه، مَن يقوِّيه، مَن لا يترُكه لنفسه ويأسه والإحباط.. ولأن هُناك مَن يستمع إليه بحُبٍّ واهتمام وكأنه مُهمَّته الأولىٰ .
بادر بالمثل ، الكرم الزايد ماله داعي .
لا ترفض هدايا الله: طفل، عمل، سفر، وأي شيء يأتيك فجأةً وبدون تخطيط، وأي تغيّر مفاجئ في خططك عارضه عطايا الله فلا تعلم ماذا يُخبأ الله لك من هذه الهدية، فكُن راضيًا وقل اللهم لا اعتراض والحمدلله على ما أعطيتني.
الحقيقه انه لم يعد هناك شيء أسف عليه وهذا ما يجعل مني كائنًا لا يبالي بأي جديدٍ قادم او ماضٍ يبعث.
أنا هكذا، إما أن أنسى بسرعة، أو لا أنسى أبدًا. -
و أعظم ما عهدته في نفسي سرعتها على الاعتياد و التأقلم مع كل الظروف كيفما كانت، أمضي في أيامي و أتأقلم، أعتاد و أتجاوز كأن شيء لم يكن. _
هذه أنا، إما أن أقضي يومي في بهجة خالصة، أو أقضيه حزنًا وحدادًا. أحوي الشيء ونقيضه يمكن أن أقع في حب من كرهته بالأمس أن أسامح –في غضون ثانيتن- من أثار غضبي حد الجنون أن أرغب في الرحيل بشدة، ورغم ذلك أقرر البقاء. _