حالات عبارات وخواطر

ارضُ الله واسعة لا تُضيّق على نفسك والدنيا سِعة

‏اعتزل، عزلتك الباهرة، غنّ بعيداً عن سربك المعتاد، اذهب لطريقٍ ليس في الخارطة، تخلى عن أعز ماتملك، وأنصت لكل ما يجيء.

الأصل في كل علاقة بشريّة هو رغبة المُشاركة، مشاركة الحديث الخروج الطعام السهر وحتّى الأحداث اليومية البسيطة.. كما قال أحدهم ، عندما أُحب أشعر برغبة المشاركة

‏من علامات نضج الإنسان لما يبدأ يستوعب إن مفيش مجال للانعزال والبكاء على الاطلال مع كل نوبة اكتئاب وانتظار الطبطبة وان لازم تفوق وتنشف كدا عشان الحياة عبارة عن شقاء دائم ومش هتستناك تتعافى وترجعلها.

وقال العقلُ دعهُ ولاتزُرهُ وقالَ القلبُ فلتذهب إليهِ حديثُ العقلِ مَوضوعٌ ولكن حديثُ القلبِ مُتّفقٌ عليهِ

‏لم أصافح يومًا بقبضةٍ ناقصة، ‏ولم أُقدّم ودًّا مخلوطًا، ‏ولا أذىٰ مقنّعًا، ‏ولا أُلفةً زائفة، ‏ولم أخُض حديثًا ناعمًا في فمه مرارة القصد، ‏ووخز التلميح، ‏لم أقترب يومًا لألذع، ‏ولا انتظرتُ سقطةً لأشمت، ‏ولا أرى في المراوغة سوىٰ وجهها القبيح ‏وهذا والله يكفيني!

ينتصر دائمًا صانعيّ البهجة لأنفسهم لا مُنتظريها .

‏‏ للمرة الألف : لا تصدق كل شيء، كن وغدًا شكاكاً

أحب الإنسان المُهذب ، وأجد التَّهذيب شديد الجاذبية ، ألتفت لمن يتهذّب في فعله وحركته ، ويكون رقيقًا في معاملاته ، يخاف أن يؤذي الآخر فتراه يتهذب تهذبًا واضحًا في الكلمة ، في القول ، في الأسلوب.

‏شكرًا لكُل الذين يحملون وجهًا واحدًا مُنذ أن عرفناهم إلى الآن.

لا أعرف كيف أتوقف عن منح العاطفة لكل الأشياء حولي، أسرف في إستخدام اللطف والمحبة، أدرك إن العالم قاسٍ لكن ما ضر لو كنَّا فيه خِصلة من اللين؟

‏لا أعرف شيئًا آخر، غير أنني شخص يبدو عليه الإطمئنان رغم ما يحمله بجوف رأسه من قلق .

البوصلة أخترعت قبل الساعة ، الإتجاه أهم مِنَ الوقت.

أصنعُ مِن هزائِمي قوةً جديدةً عن أي ضعف تتحدَث؟

العبارة التي خلفها الف قلق وقلق : كل شي على ما يرام

‏إنني أحاول ألّا أسمح لأسوأ ما بداخلي أن يخرج، أكافح لأتعامل مع الجميع بكوني أنا، لا هم

خيبة الأمل تصبح أكبر عندما يصبح مقياس الشخص للثقة هو الكلام وليس الأفعال، الجميع قادر على الكلام من أجل تحسين صورته أمامك، عكس الأفعال التي تثبت قيمتك الحقيقية، اجعل سقف توقعاتك دائمًا منخفض؛ ولن تصاب بخيبة أمل أبدًا

لا احلمُ أن احلق في السماء،حُلمي أن احلقَ في داخلي.

‏تنجو النساء حين يتخليّن لأنّ البيت الذي لا يحبك ‏لا يستحقك ‏الرجل الذي يؤذيك ‏لا يستحقك ‏الثقافة التي لا تحترمك ‏لا تستحقك ‏الألم الذي لا يد لك فيه ‏ليس سجنك ‏تنجو النساء حين لا تصدأ أقدامهنّ، ‏وحين يكون خيارهنّ الدائم: مغادرة الغرفة.

- أفضَلُ ما تُكَافِئُ بهِ اللَّحَظَات الجَمِيلة ، هُوَ أن تَعِيشَها .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play