أن يَكون لِي شَخصٌ يَتَّقبل خُوفِي الدائِم و يَعرُّف كيَف يَجعلنِي أطَّمئِن، شَخصًا كُل ما أعرِّفُه عَنه أنُّه مَفهومِي للأَمان✨.
فهمت بشكل متأخر أنّ الخطوة الأهم للوصول إلى سلامك الداخلي، هي أن تغسل يدك من الجميع ألا تمنح الاستثناءات لأحد قبل أن يجعلك استثناء.
كلّما ابتعدتَ مدّةً طويلة عن شيءٍ مَّا، قَلَّ تأثيرُهُ عليك. وكُلَّما دامَ اتصالك بشيءٍ مَّا، زادَ تأثيرُهُ عليك. فإن أردتَ أن تصنعَ شخصيّتك، فاصنعها من خلال تَقْوِية صِلتك بالأشياء التي تريد أن تتأثّرَ بها
سيعوضك الله لأنك رضيت في وقت لم يكن فيه الرضا عليك سهلاً .
أن يكون لي شخص يتقبل خوفي الدائم و يعرف كيف يجعلني أطمئن ، شخصًا كل ما أعرفه عنه أنه مفهومي للأمان.
نحن لا نُغادر عزيزاً عبثاً، نحن نُغادر حين نتأذى.
من ذاق عوض الله، هان عليه خذلان البشر.
الوقاحة أن تنسى فعلك، وتحاسبني على ردة فعلي.
توضأ بالمحبة قبل الماء فإن الصلاة بقلب حاقد لا تجوز.
الإخلاص فعل خفي لا رقِيب له إلا الضمير.
لَن يحدث شيء رائع مِن نفسه ، أصنع بهجتك .
تخاف أن تجلب لنفسك ندمًا آخر ، لذا يبدو لك الصمت أكثر صوابًا.
لا تَحتَرِق في نارِ التأَمُلِ دون جدوىٰ .
عامِل كما تُعامَل ولا داعي للوجع .
ما مضىٰ لن يُستعاد، والقليل الذي تبقى لا يستحق عناء الخطوات .
الإنسان ضعيف جدًا، ضعيف لدرجة أنه قد يُمضي سنوات طويلة محاولاً نسيان أمر ما، وفي الوقت ذاته تجده يجاهد ليتذكر ماذا أرتدى ليلة البارحة.
يعاني العالم من وفرةٍ في إصدار الأحكام، وشُحٍّ في التأمل.
يقولون ان الصبر فن العثور على شيء اخر تقوم به ، يعني من انت منتظر حاجة تحصل عليها او شيء معين يصيرلك وفقط صابر ومنتظر ، لا شوفلك شيء ثاني تلتهي بي الى ان يصيرلك الشيء الذي تريدة ، لأن طول ما انت منتظر هذهِ الحاجة تحصل عليها راح تاخذ وقت في ذهنك اكثر من وقتها الطبيعي والحقيقي في الواقع وربما ما تحصل عليها لأنك منتظرها ومركز عليها لذلك يقول الإناء المُراقب لا يغلي ابداً
كل ما يشعر به قلبك صحيح
عليك أن تبني في نفسك شخصًا لا يحتاج في اليوم الصعب إلى ملجأ .