حالات عبارات وخواطر
في أيام جفاف العمر، يعني لي من يغمرني بالمحبة في السؤال عن الحال، من يحفني بنظرات وديعة أرى فيها كم يود أن يشاطرني حزني لأتخفف منه، من يلتفت لي في ضحكة جماعية ليتأكد من حضور ضحكتي.
إن قلبي عزيزٌ جامح، لايؤدبه الجفاء ولا يؤثر بهِ الهجر، إنما يؤدبه الحنان ويؤثر بهِ اللين وتغلبهُ حرارة الوصل، ويُخجلهُ الكرم، وتجتذبهُ البشاشة💛
ابتسم للكلام اللطيف ولا تُصدّقه
سلم أمرك لله وإبتسم وإطمئن، فإن أتاك شيء فهو حتماً لك، وإن لم يأتك فتأكد أنه لايُناسبك، واعلم أن فوق سبع سماوات رب حكيم كريم ثق بالله دائمًا
المواقف هي خريف العلاقات . . يتساقط منها المُزيفون كأوراق الشجر .
من قهر سيُقهر، ومن ضر سيُضر، ومن ظلم سيُظلم، ومن عاب ابتلى، فإن الله يمهل ولا يُهمل.
ستصنع منك الأيام الصعبة شخصاً لا يميل ولا ينكسر .
إحسم القصة العالقة ، فهناك أخرى جديدة ، بكامل جاهزيتها لأن تتخذ لها مكان في حياتك .
كل إختيار سيء علمني، أن استحقاقي أكبر.
كلّ شيء حولك غير مؤثّر ، حتّى تمنحهُ قيمة
”كلمتك الطيبة لها أثر، اعتذارك له قيمة، تفهمك لغيرك أدب، التغاضي عن الأخطاء وعيّ، مراعاة المشاعر نُبل، صون الود وِدّ، ما تقدمه لغيرك عائد لك، تعاملك مع الآخرين يؤثر على شخصيتك أكثر مما يؤثر عليهم، أمور عادية تحدد من أنت، لا تبخل بالجمال فتصبح خاليًا منه.“
مهما وثقت بالناس أترك أسرارك لنفسك.
نظافة قلبك هي رزقك في هذه الدنيا .
يمكنني أن أظل ممتن للأبد، على لطفٍ يزرعهُ الله وسط كل هذا التشويش.
فِي مرحلةٍ منٰ مَراحل العُمر تَعلم فنَّ الاستغناءِ عنٰ كلِّ مَا يُؤذيك مَهما كَانت دَرجة تعلقكَ بهِ العُمر أقصرُ مِن أنٰ تقضِيه وأنتَ تَركض لإرضاءِ أحَد أوٰ أنٰ تتَحمل مَا لَا تُطيق.. الرسَالة التِي تؤذيكَ لَا تَفتحها.. المَكان الذِي يَسحب طَاقتك لَا تَذهب إليهِ.. الأشخاصُ الذينَ يستنزفونكَ ابتعِد عَنهم إنٰ استطَعت وإنٰ لمٰ تستطَع فَعش مُتجاهلًا مَا يِؤذيكَ منهمٰ..! فِي البِداية قَد تَتألم لكنٰ بعٰد فترةٍ ستعودُ أقوَى بإذنِ اللَّه تَعالى.. اعتَزل مَا يؤذيكَ ، فَالنفس أمانَة..!
توقف عن كونك طيب وحنون لهذا الحد، أهمل تفاصيلهم لا تبادر.. لا تسأل و لا تسرق المزيد من وقتك لتبذره عليهم توقف و قل لمرة… أنا مُتعَب..
الخيرُ الذي يبدأُ منك يعودُ إليك
العين ، ثم القلب ، ثم الذاكرة لاطحت من الأولى تطيح من الثلاث
وإن سألوك كيف تخطيت قل صبرت فأرضاني الله.🤍
« كن مستقلاً ولا تعود نفسك على قياس قيمتك الذاتية بناء على نظرة الآخرين فمن مظاهر اهتزاز الثقة أن لاتطمئن لذوقك واختيارك حتى يمدحه الآخرون».
