الود بالود، والصد بالصد، وطريق الذل لا تهواه ساقي.
مسيرة السعي تقتضي حتمية الوصول ، وأن لم تقتضي في بعضِ الأحيان فيعوّضنا الله بطريقةٍ ما عن تعبِ قلوبنا ، واهتراء خطواتنا ، وكُل أحلامنا التي سعينا ودفعنا الكثير من روحنا في سبيلها يأتِ مُربتًا على قلوبنا دوماً ، نغدو بسعاداتٍ وأحلام أُخرى ، ولطفٌ منه يُحيط بنا
إن نظرة الإنسان المحملة بالخير لكل ما حوله تنعكس إيجاباً عليه بصورةٍ أو بأخرى فتجد عظيم ثمارها أن يظفر الإنسان في أعماقه بالراحة والصفاء نتائج سريرته النقيه لا يحمل عبئ سوء الظنون وثقل الرزايا يقبل على الحياه بروحٍ ملؤها السلام فتحتويه بالسلام
مُعظَم الناس أقَلُّ صِدقاً مِمّا يَقولون، وأكثَرُ صِدقاً مِمّا يَظُنّون.
العقول مواهب والعلوم مكاسب.
كلّ شيء يحتاج إلى العقل، والعقل يحتاج إلى المشاورة.
أعتذر لكوني عابساً هذه الأيام أعتذر لعدم مقدرتي الحديث مع اقرب الاشخاص لقلبي لعدم استطاعتي ان ابتِسم ان اكون مرحاً مثل عادتي انا فقط حزين الاياُم ثقاِل لكنها ستمر وسأعود كما كنت مبتُسماً ساخراً علي احزاني هذا وعدي وهذا ما عاهدته علي نفسي ان انتصر دوما مهما كانت الصعاب.
أتمنى أن تلتقي بشخص لا يجعلك تتسائل عن قيمه نفسك، أتمنى أن تلتقي بشخص يقدِّر كل تفاصيلك الصغيرة التي تجعلك الشخص الذي أنت عليه حاليًا.. أتمنى أن تلتقي بشخص يحترم قلبك، عائلتك، وقِيَمَك.. أتمنى أن تلتقي بشخص يذكِّرك أنك تستحق أن تأخذ كل الحب الذي تعطيه.
أنتِ تستحقين كُل اللين الذي يُناسب قلبك، تستحقين التبرير ومن ينهمر عليكِ بالحنان المُلائم لمقامك.
هناك خيرٌ في كل شر، لا أحد يعرف إلا الله .
تعالي لنبكي معًا من قال أنَّ حزنكِ مسألةٌ شخصية؟!
أشعر أني نفذت كعلبة ذخيرة ظللت ألقي عليك الكلام دون أن تصبك كلمة وكتصرف عاقل وحكيم أعلن استسلامي.
لقد سئمت من الكتابة ، أريد أن احتضنك تعلمتُ جيدًا تعب اليد أريد أن أجرب ألم الضلوع♥️.
“ ليست كُل العواصف تأتي لِعرقلةِ الحياة ،بعضُها يأتي لِتنظيف الطريق .”
خففوا من المجاملات قليلاً اتركوا الناس السيئة تدرك أنها سيئة لا داعي للنفاق.
يصفني موراكامي في هذا النص : يخضع فعلًا لمزاجه، في دقيقة يهذي طربًا وفي التالية يكتئب.
سيرة ذاتية: ماني بغافل بس أحبّ اتغافل اعدّي الزلّـة .. ولا كنّي أشوف
أيا ليتَ اللَّيت يكونُ
اهتمامك بمن لا يشعر : كصدقة تعطيها لمن لا يستحق ، واحتفاظك بمن يرفض وجودك : كمن يريد أن يطير وينتظر من يمنحه أجنحة ... فكن عزيزاً بنفسك ، لا تجبر نفسك على أحد ، ولا تجبر احداً عليك ... اهتم بمن يهتم بك ، وتجاهل من يتجاهلك ، وانسَ من رحل عنك ، وعامل كما تعَامل وانتهى !
لا تستعجلوا الحُب فتهترِئ قلوبكم، فجمال الحب أنه لا يُطلب ولا يَستأذن. ستجد نبضة نبتت بين أضلعك وقعها يختلف عن باقي النبضات، تُخبرك أن أحدهم ليس كالبقية، أحدهم رفيقك للجنة، وكلما كان قلبك مُعلقًا أكثر فأكثر برب القلوب أسّمَعَ الله نبض كُل مِنكما إلي الآخر فتهتديان لبعضكما، كيف ومتى وأين لا شأن لك، فوصولك لتلك النبضة حُب يستحق الشكر، فقط فليَستَعفِف حتى يأذن الله بما هو خير، ووَطِّن نفسك على الرضا واتق الله في قلبك، وأعطه فُرصه لشرح رأيه ولا تُنكر عليه ذلك، ولا تتركه لنبضاته ولا تذبحه بمنطق عقلك البحت!! وكن ما بينَ بين، لا تُجبره ولا تُغفله ولا تقُل له تعقّل، فليس لك من الأمر شئ وللقلب رب وهو اللطيف الخبير، فاجعل قلبك لله كما يُريد يُحبب لِقلبك ما يُرضيه عنك فترضى حُبًا لله، فحُب رب الحُبِ حُبٌ لا يشقى صاحبه ولا يئن، فأعبده حُبًا ووُدًا وشوقًا؛ فقط قلبٌ سليم!