نحن بحاجه لأشباهنا ليس بالملامح، بل أشباهنا بالطيبه والوضوح، بطريقة التفكير والتعامل.
فترة الراضيه والمسّتغنية والمليانه حُب والمكتفيه والسعيّدة واللي ما يهمها غير نفسها
يحسبونك رغم كل هذا ماتحس وأنت تجمع كل الغيض بقلبك إلى حد يخلي الكل يستغرب ويتسائل هذا كيف صار كذا وهو مليان حنيّه؟
ولا مرَّة سكت عشان ما أقدر أرد، دايم اسكت عشان ما أزعلك.
الرفيق قبل الطريق، الإنسان قبل المكان، والروح قبل المستراح.
النظره اللي اتهرب منها هي نفسها اللي ودي يوقف الزمن و اتأملها
العزاء لمن فارقنا، نحن لا نعوض .
كن راضياً، لن يصيبك إلا نصيبك
عسى الأيام تداري خواطرنا .
أعظم شعور انك تتغير للأفضل وتشوف نفسك وانت تكبر عقلياً على اشياء كانت جداً عظيمه بنظرك وصارت ولاشي
ستصل لِمرحلة ما في حياتك، وأرجو أن لا تصلها متأخرًا، تعرف حينها أن معظم الجهود والكلام والأعمال التي قُمت بها من أجل الآخرين كانت مضيعة تامة للوقت والجهد وأنها ستذهب سُدى ولن تُقدر ولن يردوا لكَ منها حتى الكلمة الكل يفكر بنفسهِ فقط، وأنك لو استثمرت هذهِ الموارد من أجل نفسك لكان أفضل بألف مرة .
كيف لي أن أشرح لك بأنّي: مُتعَب من الطّريق والنّاس والأحلام وحَذري وتردّدي وقلّة الحيلة ومُتعب أيضًا من الغد وهو لم يأتِ بعد ومن الأمس وهو منتهي ومن الأيّام، والوعود، والصّبر، وطولة البال، ومن التعقّل، والتأنّي، والغضب. من دون أن تشعر بأنّني أُبالغ!
یا ملجأً آتيه مُتعبًا وأغادرهُ معافی
ولعل الأسباب قد هُيئَت والجبر بات قريباً .
القرار الذي تشعر بصعوبته تأكد إنه الصحيح .
الفرصة الثانية مخيفه أكثر من الفرصة الاولى..لأنك تعلم مقدار ما تخاطر به، إنه قلبك.
كل شيء يمر وليس كل شيء ينسى.
على الأقل يجب أن يمتلك المرءُ منا كتفًا يمِيل عليه وقتما تميل الدنيا فوق رأسه، أن يكون لدى كل منا شخصًا واحدًا قادرًا على الإختباء فيه من سخافات أفكاره.. ألا يحارب الإنسان منا وحده.. ألا ينتهي يوم أحدنا دون أن يجد من يخبره كم أن قسوة الحياة كانت لتقتله لولا وجوده.
القلوب ذات النوايا البيضاء لا تعرفُ الظَنَّ السيئ، ولا تعرف الخِيانة، ولايُذِيقُون غيرهم مرارة الغدر، يبدؤونَ بنقاء، وينتهون بوفاء.
كل المشاعر الحقيقية تتسلسل الى الجهاز الهضمي مابين المعدة والقولون ، مرات خفيفة كالفراشة ، ومرات عنيفة كالطعن القلب واجهة اجتماعية لا غير.