حالات متنوعة

ألا يُمكن لِقصتنا أنّ تُعاد مرةً أُخرى؟

غيري يسد فراغي مايسد مكاني.

لن أعجبك بالضرورة و هذا في حد ذاته هدف .

هِي شديدة الملاحظة : لذالك أسباب زعلها دائماً مجهولة .

أنا دَائِمًا فِي صَفٌ الفراشات والْوَردِ وَ الكُتُب وَ الْأَشْياءِ اللَّطِيفَةِ .

لو فكرت فيها هتلاقينا معقدين الدنيا عالفاضي بنشيل الهم على مفيش بتاخدنا الدنيا وننسى نعيش.

أنا لا أمَتلكُ بيتًا أنزِعُ فيهِ تَعبي .

أني مظلوم نومياً ونفسياً وفلوسياً وحنانياً وحظياً وكلشياً .

ما يحدث في غزة اليوم يفوق الوصف، ويفوق الاحتمال. هو ما لا عينٌ رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر. ليست مجرد مأساة عابرة، بل كارثة إنسانية لا سابقة لها في التاريخ. في غزة، يتساقط الناس في الشوارع... لا برصاص، بل من شدة الجوع. واحداً تلو الآخر، كأنهم أوراق خريفٍ مثقلة باليأس. وإن لم يمت جوعاً، فصاروخٌ ينتظره، أو قصفٌ لا يرحم. هناك، لا خيار بين الحياة والموت... فالموت وحده هو الحاضر. وهناك، تُدفن الإنسانية كل يوم تحت ركام منازلٍ مهدّمة وأحلامٍ منسيّة. غزة اليوم تنزف بصمت، والعالم يكتفي بالمشاهدة..

تحت الحصار، يموتون بصمت... بغزة، حيث السماء تعرف الحزن، والأرض تئن من الألم، هناك أطفال ونساء وشيوخ يموتون جوعًا، لا لأن الطعام غير موجود في العالم، بل لأن القلوب ماتت، والضمائر نائمة. يموتون لأن شريان الحياة مقطوع، لأن الحصار قتل كل شيء، حتى الأمل. طفلة كصورة الموت البريء، عظامها تبرز كأنها تصرخ: هل من ضمير؟. لا دواء، لا غذاء، لا ماء... وحتى الهواء مُرٌّ بطعم القهر. يموتون بصمت لأن العالم اختار أن يصم أذنيه، ووسائل الإعلام مشغولة بشيء آخر. جوع ليس مجاعة طبيعية، بل جريمة بصنع الإنسان. والذين يموتون هناك، هم شهداء لقضية أكبر من الحياة، وقصصهم تكتبها الرمال والدموع، وتصرخ بها السماء كل فجر. حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل.

هذه البلاد منهوشة الأمل كيفما أدرتَ وجهك ترى حُلماً، إمّا يذُوب أو يُذرَف أو يُدفَن وإمّا يموتُ من الجوع ونحن.. آه نحنُ نموتُ منَ الأمل. 🤍

‏انك تكون شخص direct وواضح وصريح من غير حوارات دي اكتر حاجه ممكن تكون attractive فيك  .

والقلب الكريم لا ينسى شيئًا أحبه.

صاحبك اللي اتحول عدوك فجأة كان بيكرهك من الأول أصلا.

‏نفسي عيّافه ‏إنتبه تستكثر نفسَك علي.

لَا اتذكر أنني تَوقفت عن المُحاولة و لَو لِيومٍ واحد حَتى فِي تلك الأيام التي أغلَقت فِيها النَوافذ و تَمددت عَلى الأرِيكة بِلا حَراك كُنت أصَارع نَفسي لِكي انهض مُجدداً كُنت أحَاول 🦋.

وتحسبُ أنك صفرٌ هَيّنٌ، وأنتَ بالنسبةِ لأحدهم قلبٌ وعينٌ؛ ينبض لقربك، ويرى فيك خبايا حُسنك.

- يَتَخَبَّط الإنسان في هذا الوجود بين ثلاث : إغراء الرغبة، إندفاع القلب، تَردُّد العقل .

‏لا أتقصد اللامبالاة أنا حقًا لا أبالي .

رُبما كل ما تحتاجه في رحلتك هو رفيق يُقدّر جهدك، ويؤمن بسعيك ، ويدرك قيمة تعبك، لا شخص ينتظر منك النتائج فقط

تم النسخ

احصل عليه من Google Play