- يَتَخَبَّط الإنسان في هذا الوجود بين ثلاث : إغراء الرغبة، إندفاع القلب، تَردُّد العقل .
لا أتقصد اللامبالاة أنا حقًا لا أبالي .
رُبما كل ما تحتاجه في رحلتك هو رفيق يُقدّر جهدك، ويؤمن بسعيك ، ويدرك قيمة تعبك، لا شخص ينتظر منك النتائج فقط
سـعي في الأرض ، ترافقه معيّة من السماء .
هالفترة الواحد كل اللي يحتاجه مكان هادئ مكان يخليك تكون احسن نسخة من نفسك.
الصمت ، هو النقطة الأخيرة لكل شيء .
سنبدع في التجاهل كما أبدعنا في الإهتمام.
:بِراسَي مَدينَة ، شَوارعُهَا الذّكريَات .
نحن لا نعرف النوايا ولكن نشعر بها أحياناً اللهم أبعد عنا خبث القريب والغريب وأكفنا شر لطفاء المظهر خبثاء النفوس ربي أبعد عنا المنافقين وذو الوجهين ومن يظهر لنا حبه وفي باطنه خبث اللهم أكفنا شر خلقك وأشغلهم في انفسهم اللهم أحفظنا من مكر الماكرين وحسد الحاسدين وغدر الخائنين.
كُل ما في الأمر أنك أحيانًا تحتاج ان تكون خارج العالم قليلًا، وان تبتعد وتصمت لأنك مللت من الحديث، ان تكون هادئًا جدًا.
أن تترك ما لا يُشبهك، لا يعني الهروب، بل النجاة.
عقابٌ عظيمٌ، أن تعيش أطول من الآخرين، تشهد فقدهم.
الديمقراطية اهتمامٌ بالاسئلة، وليست إقناعًا بالأجوبة.
«تأكلنا قضمة قضمة؛ الاحتمالات المريعة التي تنبت في أحشائنا ولا نفضي بها إلى أحد.» -
التّعمّق بالتّفاصيل سيؤذي قلبك دائمًا. ..
اللي ميحسشُ بزعَلك لا تزعل منه ولا تزعل عليهُ.
الثرثرة، أول دليل على الارتياح في مكانٍ ما
أشتهَي أنَّ أغفو حرًا بِلا مُخيلة دون أفكار وآمال هكذا اضعَ نفسي، جانبًا عني.
أحب البيت جدًا، العودة إليه رغم إنها أكثر الأفعال اعتيادية إلا إنها الأجمل، حتى وأنا برا أفكر كيف راح أرجع وأمارس طقوسي المعتادة ،مهما كان الخارج ممتع وشيّق، لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك.
أنا أسمح لكل شيء غادر حياتي أن يغادر بسلام، لأن الله لا يمنع عني إلا ما لا يناسبني .