الثالثةُ فجرًا: الشوقُ ينازِعُهَا وتُخفِيه
و عرفتُ فيكِ أنكِ كلَّما غبتِ عن عيني، كُنتِ في روحي أكثر حضورًا!
فؤادٌ يئنُّ ودمعٌ يراقُ أكان لزامًا علينا الفراقُ؟ كأنَّ نزيفَ اشتياقك شامٌ وذكرى رحيلك عنا عراقُ.
تم النسخ
الثالثةُ فجرًا: الشوقُ ينازِعُهَا وتُخفِيه
و عرفتُ فيكِ أنكِ كلَّما غبتِ عن عيني، كُنتِ في روحي أكثر حضورًا!
فؤادٌ يئنُّ ودمعٌ يراقُ أكان لزامًا علينا الفراقُ؟ كأنَّ نزيفَ اشتياقك شامٌ وذكرى رحيلك عنا عراقُ.