وما كانَ فراقُكَ عليَّ هيِّن ، ولكِنَّهُ كانَ أمراً مقضياً.
اليوم أبكي؛ لأننا افترقنا، فقدته مرتين، مرة وهو صديق ومرة وهو حَبيب، والشخص الوحيد الذي قادتني قدماي لأخبره بما حدث كان هو؛ ولكن للأسف كلانا في طرق مختلفة الآن🌻💛.
الشجن : الحزن الممزوج بالحنين والذكريات الجميلة، وقد يكون جميلاً أحياناً
الحنين هو أن تُحاط بـ الجميع ، ويبقى قلبك في أحدهم مشغولًا.
النَّاسُ تُوقِدُ في بَرْدِ الدُّجَى حَطَباً وإن قَسَا البَرْدُ بي أَوْقَدْتُ أَشْوَاقي
يحاصرني وجهك، الآن.. كل الدروب ملغمة بالحنين إليك.
وكم مِن بعيدٍ عن العيُون حَبيبُ .
بعد مرور بعض الذكريات ، نبتسم حُباً ومن ثم نحزن شوقاً ... 🚶♂💔
العزيز الذي لا يمسّ مكانته لديّ نقصٌ ولا خلَل، الذي تمتد محبته وتزيد وتنمو وتتعاظم حتى يتضاءل أمامها كل شعور آخر، الذي تمحو الكلمة منه كل خطأ أو زلل، أما بعد: وحشتني.
فارقتك فراق الغريب لأرض أحلامه.
• الشَّوقُ أعظمُ مِنْ أنْ يُبدِيهِ وَاصِفهُ، كُلِّي إليكِ معَ السَّاعاتِ مُشتاقُ! ִֶָ ִֶָ
شعور الاشتياق والحنين لشخص قديم يجيك لمدة قصيرة ؛ لف راسك ونام ، كرامتك أهم .
- اَفْتَقِدُك إِلَى حَدّ التَلَاشِي و أعْلَم أنَّ مَوْسِمٌ الفُقْد جَاء مُبَكِرًا عَن أوَانِه لَكِنَه قَلْبِي يَبِسَ قَبْل أنْ تَجِف كَلِمَات الوَدَاع.
يامن يُراقبني والشوقُ قاتلهُ بُح لي بحبك إن الصمت قتال🩶
تمنيتُ لو أن الحنين يُعيدني ، لزمانٍ مضى فيه قلبي سعيدًا.
تَوَّاق : كثِير الشَوق والرَّغبة . المَرء توَّاقٌ إلى مَا لم ينَلْ
من يُطفيء هذا الليل المليء بالحنين ويُشعل لنا ليلًا بلا ذاكرة، بلا تاريخ، بلا اسم؟
أَغدًا أَلقاْكَ؟ يَاْ خَوفُ فُؤادِ مِنّ غدِي يَا لِشَوقِي وَ احتِراْقِي فِي انتِظارِ اْلمَوعدِ.
ثم افترقنا كنّا رائعين جدًا والقصة لا تتّسع لبطلين
وما بين الضُّلوع إليكَ شوقٌ تَزولُ الرَاسياتُ وَلا يَزولُ ألا يا ظاعنًا هل مِن رُجوع فتَجمَعُنا المنازلُ والطلولُ فَقدْ فَقدَ الكرى جَفنٌ قريحٌ وقَدْ ألفَ الضَّنَا جسمٌ نحِيلُ وصبُّك قد قَضى سوقًا وَوجدًا يَكونُ لوَجهكَ العُمر الطَّويلُ .
كانَ عَلىَ الفراقِ أَنَّ يكونَ أكثَر رِفقًا بِنَا، تقرَّحَت قلوبُنا وَنحنُ نودِّع من لا نَودُّ وداعُهُم!
أدعو عليكَ بأن تُصابَ بَدائي وتَمُوتَ شوقاً ميتةٌ الاحياءِ وتسِير بينَ العاشِقينَ مُعذُباً ظمأنَ مِثلي دُونَ رشفةِ مَاءِ.
يقُودني إليكَ شوقٌ لا ينتهي ويرُدني عنكَ جرحٌ أنتَ صاحبهُ!
وَلَقَد ذَكَرتُكَ وَالغِيَابُ كَأَنَّهُ سَهمٌ , يُمَزِّقُ أَضلُعَ المُشتَاقِ وَلَرُبَّمَا أَرجُو اللِّقَاءَ وَلَم يَكُن . . إِلَّا البُكَاء , وَكُثرَةُ الأَشوَاقِ . .
شَوقٌ إِليكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوى عَليك تَضيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوى تُجَدِّدُهُ الليالي كُلَّمَا قَدُمَت وَترجعهُ السِنونَ فيَرجَعُ .
يصل بنا الشرود دائماً، إلى الوجوه التي تعجز أيادينا عن لمسها .
أَشْتَاقُهَا وهْيَ النَّزيلُ بأَضْلُعي وَأَقُولُ أهْوَاها وَإنْ لَمْ أَنْطِقِ
- أفتقدك أكثر وأكثر أثناء الليل، الليل تحديدًا، ليل الشتاء طويل، وبعد أن كنا نسهر سويًا، لم يعد يسعني بعدك سوى الحنين.
عاق هذا الشوق بي ... رغم أني ربيته وهذبته وعلّمته قانون الصبر لكنه حين يذكرك.. يحن و يجن و ينسى ما عّلمته و يهجرني بحثا عنك.
«وما صبابة مشتاقٍ على أملٍ — من اللّقاء كمشتاقٍ بلا أملٍ»
حُولي الكثير من النجوم ولكني اشتاق لِقمري
«لا تنكرنَّ شوقي إلى ملاحظتك عن غير التقاءٍ سلف، واجتماعٍ تقدّم، فإنَّ الذي يتصلُ بسمعي من محاسنِ ذكرك يثيرُ ساكن الشَّوق إليك، ويُضرم لهب الحرص عليك.» — الشوق والفراق للبغدادي. «والأذن تعشق قبل العين أحيانَا» — بشّار بن برد
الشَّوقُ أعظمُ أن يُبدِيهِ وَاصِفهُ كُلِّي إليْك مَع السَّاعاتِ مُشتَاقُ
رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد.
قد بتُّ والليلَ والاشواقَ مُنتظرًا من يقنعُ الليلَ أنَّ البدرَ قدْ رحلا
إنَّ الفُراق بكى مِن هَولِ فُرقَتِنَا.
يا قلبُ كُفَّ حَنينًا ما لي أَراكَ تَئِنُّ؟ وَصلُ الحَبيبِ سَرابٌ يا قَلبُ كِدتَ تُجَنُّ
لم يعد يرعبني الحنين، ترعبني قدرتي على تحويل أثمن الأشياء إلى العدم .
قَد بَات شَوقي يَعقوبيا يَا يُوسف قلبي.
ويحدث أنَّ شوقًا كبيرًا كالبحر يتدفَّق من وعاءٍ صغيرٍ كقلبي.
بعد الفراق: لا شيء أصعب من بقايا الأشياء العالقة بك، التي تجعلك في مدٍّ وجزرٍ مرهق، أحيانا تعبث بك الذكرى فترمي بك في غيابة الضَّعف، وفي بعض الأحيان تعزُّ عليك نفسك، تبقى عالقًا هكذا تتأرجح ما بين ماضٍ وحاضر، لن يفهمَ هذا الشعور إلا من عاشَ هذا التَّأرجح.
وكل ألفاظ الوداع مُرة و الموت مُر وكل شيء يسرق الإنسان من الإنسان مُر ..
هوَ الغائب الذي لا يحَضر وأنا المِشتاق الذي لا ينسى .
مرات تِحس انك زعلان بس لانك مشتاق لشَخص .
قرأت مرة أن الإنسان يشتاق لسنواته القديمة لأنه كان أقل وعيِّ فيها، ولعلّه كان أكثر شيء صريح قرأته من فترة
من ذا يُبلّغها بأنّي مُتعَبُ؟ والشوقُ في جنَبَاتِ قلبي يَلعبُ ..
أفتقدك نعم لكن بهدوء جداً هذه المره.. لا أرتكب حماقه ولا أفتعل شجار لا أوقع نفسي في ورطة لأذهب لك بحجه المساعده لا أهدم الجدران وأكسر النوافذ هذه المره بهدوء تام ليس لاني لم أعد أحبك، أو أن حبك قل داخلي ... مازلت أحب .. حد الولع، حد اللهفه، حد الرغبه العارمه والإفراط لكن ليس حد الجنون ليس حد الشغب والتمرد أراقبك من خلف السور، وشاشه هاتفي.. أرى تواجدك منذ بضع دقائق ولا يحرك لي ساكنا انظر الى أحدث منشوراتك أمرر إصبعي من فوقها أغمض عيناي وامضي ببطىء دون أن تعرف بمروري•
أخاف من الحنين المباغت. أخاف من وعيٍ يجرفني إلى ماضٍ أرفضه ويرفضني.
غدى قلبي من أسبابه يدوّر للحياة أسباب و يمرّه من لهيب الشوق شيٍ ما بعد مرّه
تساؤل المساء المبكّر : ما صَنَعَتْ بِكَ الأَشْواقُ ؟
قلبي إليكِ يكادُ الشوقُ يُتلِفُهُ فـجُدِ بِوصلٍ فإنَّ البُعدَ قتّالُ
لوَ كان مَشتاق لأتى ،
أمَا كفَانِي مَا ألْقاهُ مِنْ زَمَنِي حتّى أُغالبَ فِيكَ الشَّوقَ والزَّمَنَا!
إنما يهجرُك من كان ودُه مكذوباً..
التخلّي علاج و إن كان أوّله مُر .
وكيفَ يَعِي سِرّ الهوى غيرُ أهلهِ؟ ويَعرِفُ مَعنى الشّوقِ مَن لَم يُفارقِ؟
•• أخيرًا التقيت بها✗ وَرَأَيْتُهَا يَا سَعْدَ قَلْبِي حِينَهَا وَضَمَمْتُهَا يَافَرْحَةَ الأَشْوَاقِ!✓ #تصحيح
فَين لَياليك؟عَمال بـ ناديك؟ مُشتاق لعَنيك،واحشني لُقاك..
وكيفَ أُخفيك؟ والأشعارُ تفضَحُني ولوعةُ الحبِّ، والأشواقُ، والصُّور!
وألوذُ من الحَنينِ ومنْ ظنوني كَلَوذِ الطيرِ من مَطَرِ الشتاءِ.