الأربعاء، 14 مايو 2025
فؤادٌ يئنُّ ودمعٌ يراقُ أكان لزامًا علينا الفراقُ؟ كأنَّ نزيفَ اشتياقك شامٌ وذكرى رحيلك عنا عراقُ.