حالات ألم وحزن

‏عصبيتك الزايدة علي أتفه الأمور وراها موضوع مضايقك ومش عايز تحكيه لحد.

‏كان قاسيًا في غيابه حتى أنك تكاد تجزم بأنه لم يحبك أبدًا

‏لم يعُد لدي الرغبة في وصف ما بداخلي لأحد.

‏أنا لا أريد أن أعرف من منّا كان على خطأ.. أريدك فقط أن تُدرك فداحة ما يجري، أريدك أن تعرف أننا خسرنا الكثير.

‏ولكني عزيز النفس، إن هان قلبي فارقت.

‏لحظة إدراك حزينه: بديت أرجع لنفس الطريق اللي هربت منه بكل ما أملك من قوة

‏رغم خيبات السنين اللي حاولت تشوه ملامحنا..أحلوّينا

- ‏لقد فهمت مؤخرًا، ماذا يعني أن يصل المرء إلى ذروة اللاشعور، أن يراقب مشاعره وهي تضيع، دون أن يستطيع الامساك بها، بينما هي تتلاشى بعيدًا.

قلبي كالشاطئ المهجور لاوميض ولاشراع.

‏عن خيبة محمد الماغوط حين كتب: ‏“لا أريد شيئًا، فطول حياتي وأنا أركض ولم أصل، إلا إلى الشيخوخة! ‏أيها النساجون: أريد كفنا واسعا لأحلامي!”

‏في النهاية يتجاوز المرء جميع الأشياء ماعدا، مأساة أنه قد خُذل في موضع طمأنينة.

حزنٌ صامت يزهرٌ في أعماق قلبي

هذه المرة بدأ الألم في عقلي ، أظن أن قلبي قد تّلف..

كان نوعًا مختلفًا من الآذى، تحت سقف ليلة قاتمة السواد ، حيث ولأول مرة أجد أن عدم الرؤية ليس مروعًا ، بل رحمة ‏أرق.. ووساوس تدعو للقفز ، ليس لمنحدر بل بإتجاه.. لا أجد فيه نفسي ، ربما ذهاب هادئ كالذي أحمله في وجهي ، كنت اتبدّل مع كل ألم..

‏يؤذيك أنه كان بوسعه أن يغلق الباب بهدوء حين غادر، لكنه أصرَّ على خدش طمأنينتك.

‏في نوع من أنواع الزعل يخليك ساكت لا تعاتب، لا تلوم، ولا تهتم، بس ترحل.

‏لقد كانت أكثر من لحظة حزينة، حينما يتساوى في نظرك كل شيء، كل شيء تمامًا.

‏كلما لملمَ قلبهُ ، زارهُ شَوقٌ قَديم

‏ خيبات الأصدقاء، لاتُنسى أبداً .

‏ لن أنسى أنهم أحزنوني .. حتى هُلكت

تم النسخ

احصل عليه من Google Play