شاي من فضلكِ ومِلعقتان من سُكّر عينيكِ.
فهيّ أستعارت معطفي، يا ليتنيّ أنا معطفي
ايا دَهشة الرِماد وشِهقه البحرِ وفِتنة التِركَواز.
قد تدفعك إمراة واحدة ان تحب النجوم، ثم الكواكب، ثم الأرض، ثم أصحاب الفكر ،ثم القصص الخياليه، ثم جدار غرفتها، ثم لونها المفضل، ثم إبتسامتها، ثم المشي لمسافات طويلة عبر أغنية، ثم أدق تفاصيلها، إمراة واحدة، قادرة على أنتشال البؤس وزرع الأمل والبهجة على وجنتيك.
كان وجهها في غايةِ الخصوصيَّة وجذّابًا، من المُستحيل الخطأ فيه أو نِسيانهُ.
يا وسِيمة المبسم حُبك غلبني.
إنكِ جميلة، جميلة جدًا هذه الملامح التي ترتسم على وجهكِ بين كل ضحكةٍ وأُخرى تتخذُ موضعًا جديدًا في قلبي وتتسع أكثرًا فأكثر
أنتِ امرأة تأتي الأشياء طِوعًا وحُبًا لها أنتِ التي لأجلها أُشرع قلبي كُل صباح على مصرعِه. مدآر.
وأن ضاقت بكِ الأرض لاتحزني انا الذي خلقت لأجلكِ ضعي رأسكِ على صدري وتوسدي داخلي إلى يوم النشور .
كان قلبي في طريقه لكنَّها امرأةٌ تثير الالتفات.
'' لكيّ يغازلها حفِظ ثمانيَ قصائِدَ غزلية لنزار قباني، وخمسَ مقالاتِ حُبٍ لإيليا أبو ماضي، ولما رآها مبتسمةً تلعثمَ وقال: تبدين ضحيكة حين تجملين. '''.
“ إبتسمي ، فأنتِ تستحقين من يرُش السكر في سمائك ويهديك مع الـورد حلوى “🤍🌿.
يشاهدها بطريقة مميزه كأنه يستريح بالنظرأليها من التعب.
عَقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتونِ يحرس عُنقَها .
لا تشبهين أحدًا لم تكوني يومًا عادية كنتِ دائمًا الجزء اللطيف والطرف الرقيق العلامة الفارقة الوجه الحقيقي للجمال والتعريف الأمثل للحب.
وعندَما وصفها قال : تكاد حبيبتي تغرَق بالطفولهَ
صحوت اليوم أحبك أكثر من الأمس ، كما أنني أحببتك بالأمس أكثر من قبله ، الرسم البياني لحجم حبي لك يزداد يومًا بعد يوم غير مكترث بما يدور حوله من مؤثرات ، كل يوم أشعر أنَّ العبء يزداد ثقلًا، عبء أن أحتفظ بك لقادم الأيّام دون أدنى ضرر عليك . ما هذه الخاصيّة الكيميائيّة التي تمتازين بها عن قريناتك ؟ ، كيف استطعت بهذه السهولة أن تجري مع الشرايين والأوردة وتدخلين القلب ليضخّك أكسجينًا أخف من نظيره المعتاد ، عرفت الآن معنى أن تتنفس حُبًا وتنزف عشقًا وتسهر ليلًا على صدى صوت من تُحب ونغمة ؛ لا أعتقد أن الحديث كافيًا ! ، خصوصًا إن ْ جاء منّي أنا ، فأنت ِ تعلمين تمام المعرفة مقدار ( الشرود ) الذي صِرت ُ أدخله بسببك . أعرف أنك الآن نائمة ، تتوسدك المخدة ، وتلتفُّ حول رأسك شوقًا وهيامًا، أعلم أنَّ بيجامتك البنفسجيّة تلبسك الآن ! ، وكم هي سعيدة عليك ، مطلقة العنان لشعرك الأسود ، وقد نمت ِ على ( كعكتك *) اليُمنى ، وقد جمعت رجليك وكأنك حوريّة بحر ترتاح على شاطئ جزيرة مهجورة ، لا شك أن هذه الجزيرة ستغدو نعيمًا وجنّة بفضل وجودك على شاطئها . يُقال أنَّ البدو الرُّحل عشقوا على ضفاف الجداول ورسموا قصص حُبهم على تشققات الأرض بعد أن نشفت الجداول تلك ، أما أنا وفي عام 2022 فعشقتك وأنت ِ على ضفاف الغيب ، أنت ِ أُنثاي الغيبيّة ، أنت القدر والمشيئة اقتضت أن أحبك رغمًا عن كل ما هو محسوس وكل ما يتنافى مع الدلائل والماديّات ، على الرغم من أني استشعرك كل دقيقة في تفاصيل حياتي ، مقود السيّارة يذكرني بسلاستك ، قهوتي تذكرني بانسجامك ، جهازي المحمول يذكرني بانتباهك ، الشفق يذكرني بهدوئك ، حفيف الأشجار ليلًا يذكرني بهمسك ، مذاق الأكل والشرب في فمي يذكرني بتقلبات مزاجك ، ألم أقل لك بأن كل ما حولي يذكرني بك . في كل مرة أقف أمام المرآة أتمنى أن أملك عصًا سحريّة تحول انعكاس صورتي إلى اجتماع بك ولو بالنظر ، في كل مرة يستوقفني رجل المرور وأبرز له هويّتي الوطنيّة أتمنى لو أن موظف الأحوال أخطأ يومًا وأعطاني بطاقتك ( رغم الفرق الشاسع وانخفاض نسبة الخطأ هنا ) .. لا تضحكين علي ! ، أضحكي للدنيا واجعلي البشر يشعرون ولو لمرة بأن الأمان قد يكون بابتسامة منك ، واجعليهم يصدقون فيلم عدنان ولينا الكارتوني ، فأنت لينا والبشر كلهم عدنان . لا يهمني إنْ كان كلامي جارحًا، فأنت الأنثى وما دونك قطّعْنَ أيديهن ؛ أحبك يا ( فاهية ) .
حَصنتُّكَ بالذّي خَلق السَلّام كُله فِي عَيناكِ، أن لا يُصَّيبكِ مَكرّوُه فَيصّيبُني أضّعافُه .
بُوِركَ الكحل الذي يمتد على جفنيكِ .
بَدأ الصَباحُ ببسمةٍ من ثغرِها يا ليتَها في كلِّ صُبحٍ تبتسم.