كل مرة تخليني احبك بطريقه أعمق واكبر وكأنك تثبت لي إن نهايتك بقلبي مُستحيلة.
أَنَا مُذ رَأَيْتُكِ غَاب عنّي مَنْطقي حتَّى الْقَصَائد ، خانها التعبيرُ
أحبُ شحوبَكِ الذي يتناغم مع الخريف ، وحزنَكِ الصامتَ المتأملَ الذي يهطل مع المطر
أحبّك ، وهذا أمرٌ لا ينقص ولا يتبدّل ولا يتأثّر ببعد المسافة أو قلّة الكلام ، أحبّك بإعتياد مُلزِم.
على أمل أن تُصبح الأشياء مُتوهجة مثل عينيك.
قد يقول لَك أحدهم يا عَيني فتشعر بأنّك أجمل شَخص بالكَون لفرطِ ما عَيناه جميلة .
فأني عند عينيكِ أُغلب أندثر وأغرق .
سأصنع لك أولاً كل طُرق الفرار والتسلل , لا أريد الأعتقاد بأنّك تبقى معي فقط لأنك لا تستطيع المُغادرة .
__ لو أنني بائع خضار مثلًا ، ببساطة سأصرخ بأسمكِ بدلًا من النعناع 💚.
إنك في قلبي، كشيءٍ لا تنزعه قسوة الأيام ولا تخفي بريقه العتمة
ميّن سمحلك تجي بكُل اغنية حُب وتلخبط قلبي؟
لو كُنتِ أُغنيتيِّ ، لعزفتُكِ على جمهورٌ أصّم .
عُيونك الثنْتين هِي مُختصر جمال عُمري.
لأني أحُبك فَحسب روحي مليئة بالألوان كجناحِي فَراشة
أحَببتُك فاستحَى قلبي أن يُحب بَعدك احداً .
قد أحببتك. وهذا ليس شيئًا أتشاور فيه مع أحد سواي.
حضورك، كان كفيل بأن يسرق ثقل هذا العالم عن كتفي دُون أن أشعر.
لا أستطيع أن أسمعها من غيرك أُحبك هذِه الكلمة، نشأتي الأولى.
فإذا زاد الحب سُمي الكلف ثم العشق ثمالشغف ثم الجوى ثم التيم ثم مرض يدعى التبل ثم اضطراب في العقل يدعى التدلية حتى ينتهي بالهيوم : حيث يهيم المحب على وجهه كالمجانين.
أحبُكِ الآن، وَالعالم ينهار، والمُحاضرات تَتكوم فوق رأسي، وطلاب الدفعة يشتمونَ بعضهم البعض، والطقس بتغيّر مستمر، والڤيروس ينتشر، والكراهية والحروب تغزو الكوكب، أحبُكِ الآن وأنا لا املك حتى سببًا واحدًا أتقبل فيهِ شيء عداكِ