حالات الحبيب والحبيبة

‏لا أستطيع أن أقاوم احتلالك الدائم لتفكيري .

سأحبك كأنك كتابي المفضل، كأنك أغنيتي الهادئة، كأنك عطري الأحب، سأحبك وكأنك أول العالم وآخره.

أحُب أن أحادثك دائمًا رغم أنني لا أملك ما أقوله أحيانًا، لكنني أستريح برسائلك من كلُ العناء ، و أنسى كلُ الأشياء التي تُعيق مسّراتي، أحادثك لأستعِيدُ شغفي ، و أحُب الحياة أكثر.

بعد انتهاء الانبهار وانطفاء التوهُّج الذي يُطلقون عليه: فرحة البدايات أقول لكَ: أحبك بصدقٍ كما أنتَ و أتمنى أن نظل سويًا إلى أسعَد النهايات.

ارسل لي متى شئت، رسالة، اثنتين، ألفًا أو يزيدون. أنت خفيفٌ على قلبي، ارسل لي المقاطع التي تعجبك، النصوص التي تلمسك، اطلب رأيي في تناسق ألوان ما سترتديه، اتصل ثلاثون مرة في اليوم، إننا دائمًا نرى الأشياء مِن مَن نُحب بخفة الفراشات. لن تكون ثقيلًا أبدًا، ادخلني يومك، وارسل لي متى أحببت، سأتقبله وأحبه.

اتأملك كما لوّ أنك لوحة فريده من نُوعِها ، لوحَة تستوقِف المارّة رُغم الزِحام .

صوتكَ يُشبه إمتلاك العالَم كلهُ في لحظَة .

فَأني عندَ النظر لِعينكَ ، أزور سبعَ مجرات .

أحبك وهذا أمر لا ينقص ولا يتأثر ببعد المسافة أو قلة الكلام، أحبك بإعتياد ملزم.

كيف يذوبُ إنسانٌ في عينيّن لا أكثر ‏كأنّ الوجه فنجانٌ وقلبي حبةُ السُكر ؟

‏أحببتك بعُمق، و نسيت بأن هذا العُمق قد يؤذيني .

لحضورك هالة مغناطيسية ‏تقتربين ، ‏فتلملمين شتاتي ‏وتستدرجين كل أجزائي ‏لتجذبينها نحوك ، ‏تذهبين.. ‏فأتناثر مجدداً مثل كومة مسامير..

‏لم أقصد أن احبكِ ، لكن قلبي اتخذ شكلَ مـَن يحبكِ ، فصرتُ مَلاكا قادرا على أن يبتكرَ ، من خلالكِ ، المعجزة.

أنا أحب هالاتك السوداء و عقدة حاجبيك ، أحب أظافرك القصيرة و خط كحلك الغير متوازي ، أحب كئابتك و جمالك الحزين و عينيك التي لا تتسع سوى للدموع ، أحب كل ما فيك كيفما كان و كيفما كنتِ ، أحب سوئك ، أفعالك الغير مبررة ، مزاجيتك

العالم هَينتهي - ولِسه ماشربناش كُباية شاي ولا سمعنا اغنيه سَوا .

‏إن كنتِ تريدين السكنى أسكنتكِ في ضوء عيوني.

‏ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه ‏ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى ‏أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى

أنا مَدينَةٌ لكَ بالكثير من الإعتذارات ،وَأنتَ مَدينٌ لي بعينيك ، أُحبّهُما جمًا ، وَأحبُّك.

‏لهُ عينين تَشبَه المُحِيط،هَادِئة تَجعَلك تَغرق بِهُدوء .

تأثِيرك بيّ يَجعلني أشعُر أننِي بِمتاهَة كبيرة لا مخرج مِنها.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play