حالات الحبيب والحبيبة

‏أنا هنا حين تخونك الشوارع والطرق، حين تفقد القدرة على فهم الأشياء من حولك وتغدو بلا وجهةٍ وأصدقاء، هاك كلي، واتكئ . .

أعتقد أنك مصنوع من الزُهور كيف تتفتح عندما يقع ضوء الشمس على بشرتك.

أرى بك شيئًا مُختلفًا عن البقية لا أعلم ما هو ، لكنّه يشبهني ، يناسبني ، و أنتمي إليه كثيرًا .

أجعلني أقع بكَ أكثر، أنا حقاً لا أمانع

جميلة جداً ، لكنها كانت تهتم بإملائي أكثر من حُبي لها ، فهي لا تَمّل من التصحيح ليّ فـ إن قُلت لها أوّد إحتظانك ، تكتب إحتضانكِ ذَهبت .. و انا الى الأن اكتب ( الملاء في الغة هاكذا) على آمل ان تعوّد و تصحح اخطائي ..

•أَدمنتُ رؤيةَ وجهكِ أَنتِ المُصابةُ بِـ الجَمال الواسِعةُ العَيْنَين كَـ الرَحمّه والأنيِّقةُ كَـ طعنةُ الحُب الخَاسر ♥️.

ثُم نَظر لداخل عينيها وقال؛ تزوجيني فإنا أجيد طلاء اظافركِ وأحب تسريح شعركِ وسوف أخبرك قبل النوم أني أحبكِ جداً..

الحُب أنخلق علشان يطبطب ويواسي ويحَنن القلوب..

إنّني لا أكفُّ عن التفكير به، فهو ملتصقٌ بقلبي؛ كما ترتبط الطائرة الورقية بالريّح.

تضحَكين فيضيع كُل ما تبقى لديّ ، أنظر لعينيكِ فأجد كُل الذّي هَرب منَّي.

أن نبقى معًا رغمًا عن كل ما يحول بيننا، أن تكون برفقتي في كل اللحظات، في كل وقت، هذا كل ما أودّه دائمًا.

لا تَرتكب نفس الخَطأ مَرَّتين إلا إذا كان خطًأ جيدًا مثل أن أحبكِ مَرَّتين وثَلاث وأربَع وإلى ما لانهاية رغم انكِ تسببين لي كل يوم انهيار عَصبي وتلف بالأعصاب وتَستفزينني دائمًا بطرق تجعلني أوَّد أن أخنق عُنقكِ الصَغيّر بيدي وشجار طويل على سبب بسيط جدًا مثل اني قد نسيت أن أقول صباح الخير يا جميلتي أنتِ خَطئي الصَحيح دائمًا ..

و كيف حالكِ ٱلآن؟ كم صار سُمْك ٱلغبار ٱلذِّي راكمته لندن فوق وجهي؟ أمَّا أنتِ فقد دخلتِ إلى عروقي و ٱنتهى ٱلأمر، إنَّه لَمن ٱلصَّعب أن أشفى منكِ.

‏أحبُ احتِمَال وجودِكَ فِي الأماكِنْ التِي أذهبُ إليهَا ، حتى وإن كانَ ذَلِكَ مَحضَ تَخيّلات فقَط ..

إنّك لا تدرك ما معنى أن يقفز لي وجهك وسط كل شيء، تحت أيّ ظرف، فوق أي زمان، في المقهى، في السيّارة، وسط أصدقائي، في اللحظات الصامتة، وتلك التي تملؤها الضجة، إنّك لا تدرك ماذا يعني أن يحمل شخص ما أحدًا بداخله دائمًا.

قل لها: أن عليها أن تكون عاديةً لمرةٍ واحدة، وأن على اسمها أن يصمد قليلا، تعبت، وأنا كلما ذكرت اسمها.. من فرط رقّتها، يذوب في فمي.

أنتِ تجعلينني أؤمن بأنَّ كل شيء ممكن.

هل سمعت يوماً عن جاور من تحب لترضى عن أرضك كيف يمكنني ان اكون ولو سابع جار لك ؟

‏كيف تخبره بأنك تحبه بطريقه أعمق من المعتاد؟.

منذ أن التقينا همس لي قلبي؛ لا يمكن لهذهِ الملامح أن تكون عابرة

تم النسخ

احصل عليه من Google Play