حالات الحبيب والحبيبة

رغبة ملّحة في أن أكتب لك، ليس بالضرورة أن يكون حبًا، ولا سؤال حال، ولا نصًا يعبرُ عن رضى، الأمر فقط أني افتقد لتلك اللحظة بينما أكتب شيئًا وكل ما أفكر فيه لحظتها هو كيف ستكون ردة فعلك عند قراءته .

‏مُغرمه بك مفتونه بتفاصيلك الصغيرة بعينيك العميقتين رُغماً عني دائمًا أقع بك .

‏بين كل دقيقةٍ و أخرى أنتِ ، و بين كل ساعةٍ وساعة أنتِ ، و بين كل وجهٍ و وجه أنتِ، و بين كل نَفسٍ ونَفس أنتِ .

لُغتان لم أتقنهما بعد : ابتسامتكِ، ودقات قلبي حين تبتسمين.

إبتسموا فكلنا لسنا بخير لكننا نبحث عن الخير في إبتسامات من نحب 🖤 .

‏_حدثني عنها؟! ‏خائفة دائمًا على الرغم من تظاهرها بالثقة والقوة ‏_وماذا أنت بفاعل؟ ‏أي شيء لجعلها مطمئنة، حتى وإن كان أن أهبها قلبي ليدق بين ضلوعها يطمئنها.

و عيناه تلك العيون التي تأسرني تأخذني بعيداً تأخذني لكوكب أخر لا احد فيه فقط أنا و هو تلك العيون أوقعتني في الفخ 💜💚!

‏يؤذيك العالم فتبتعد عنّي، ويؤذيني العالم فأُهرول إليك، هذا هو الفرق

أي أني أُحبك اليوم برغبتي وإرادتي الكاملتين. حتى في الأيام التي ترفض فيها يدك يدي، مستمرة أنا بخلق الشعور وإنماء اطرافه في كل مكان.

‏له صوت يضرب عميقاً في عظامي. مثل رغبة أبدية للراحة

- وودت لو إني أثر غرزه في حاجبك ، أو شامة فوق عينك ، أن أكون أمرًا جليلًا يخصك .

‏خبئيني في يَدُكِ اليمنى أو يَدُكِ اليُسرى لَن أطلبُّ منكِ الحرية فيديكِ هُما المَنفى وَ هُما أجمَل أنواع الحُرية.

‏كنتُ أسرق الطباشير من الصف ، وأرسم لعينيكِ القمحيتين مدرسة تلتهمها النارُ ..

‏احبُ جذوركِ، لا الزهُور التيّ يراهَا الجميع.

جمِيل انتَ بطريقة مُميزة.

يكفيني من السعادة أن تكونين أنتِ سعيدة حتى وإن في الطرف الآخر من العالم سيصل نور إبتسامتك إلى ظلمات صدري بلا شك

‏هناك أشخاص رؤيتهم قادرة إنها تلعب في دقات قلبك حتى لو مشفتهومش من ١٥ سنة.

‏ لست مهتمًا بصحة الطريق او سهولته او استحالته فقط أخبريني ايٌ من هذه الطرق تنتهي بك وسأسلكها

و أريد أن تحبّني و أحبك أن أعيش معك في بيت واحد تظللنا الضحكات أن أستظلّ بظلك فأأمن بك و معك أن أسير إليك مسافة الأرض و لا أشعر إلا بالرضا و الفرح..

أخبرني ذات حديث عابر أنهُ يعاني من وجود مشاكل في القلب، لحظتها تمنيتُ لو أنني مشكلة.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play