افكر في كيفية البقاء معك وقتًا اطول أين اجد مكانًا يحوينا ولا يضيع بعضنا من الاخر ؟
- الحقيقة الثابتة إللّي ما يغيرها أية شكوك هي إن العمر لحظة و هاللحظة قصيرة ، مابي منها سوا ضحكات وجهّك ..
غازلها قائلا : كيف حالك ياقطتي؟؟ أجابت:بخير يا أرواحي السبع ..
تُشرق الشمس بداخلي، عندما أُغمض عيناي وأراكِ.. ويأتي الليل عندما أفتح عيناي ولا أراكِ.
عيناكِ أجمل عندما لا تجد ما تنظر إليه.
أحب رفقتك، كل لحظة فيها مُدهشة.. كأن كل شيء يحدث للمرة الأولى ولكن بطريقة أبديّة.
من كثر م أحب اني اراسلك صرت ارجع لرسايلنا اخر الليل .
وجودكِ يغنيني عن كل شيء بإختصار انتِ إكتفائي .
يَا ثباتي في هذا العالم المضطرب .
تعال نضيع ؟ واجد الي قبلنا ضاعوا و دلوا - أقتراح لبداية علاقه حُب
أجمل ما قيل في الغزل نص كله رِقة للرافعي: فيكِ طبائعُ الحبِ والحنانِ والإيثار والإخلاص، كلما كبرتِ كبرَت
أنت اللاوعي وأنعدام التركيز وأسباب الشرود أنت الكارثه.
يصفُ مَريد البَرغوثي زوجتهِ رَضوىٰ عاشور قائِلاً هكذا تَعلمتُ الشجاعة و وضوح الإرادةِ من فتاةِ تَصغرُني بعامينِ ، تعرُف ما تُريدُ و تَذهبُ إليهِ مَفتوحة العينينِ ، بكُلِّ وَعيٍ ، بكُلِّ هدوءٍ ، بكُلِّ شَغفٍ .
أحبك، لأنك الوحيد في العالم الذي أستطيع أن أتحدث معه عن ثقب صغير في جوربي لساعة كاملة وأنت بكامل انتباهك .
أنت دائمًا تجعلني أشعر أنني بحالٍ أفضل، وهذا ما لا يستطيع فعله الآخرون بي .
- منذ تقريبًا خمسة شهور قرأت رواية رسائل كافكا إلى ميلينا ومن شدة جمالها انتهيت منها في فترة وجيزة جدًا ، وشدّني نص من الرواية لا زال عالقًا بذهني وهو : وأنتِ يا ميلينا لو أحبّكِ مليون فأنا منهم ، وإذا أحبّكِ واحدٌ فهو أنا ، وإذا لم يحبك أحدٌ فاعلمي حينها أنِّي مُت 🔮
أُحبك و هذا كافٍ جدًا لتحطيمي.
قلبكِ مدينة وأنا أنام على الرصيف .. أيرضيكِ !
لا يزال كما هو : سجين فكرته عنكِ ، و يتنفسُكِ بنوافذ يديه ..
وتعلم أنني أهيم بها، بقليلها أو كثيرها