حالات الحبيب والحبيبة

إنّي آنستُ في عينيك دارًا ♥️

ربما نليق لبعضنا البعض في يوماً ما ليس اليوم لكن غداً وان كان ليس غداً فـ بعد سنوات من الان ربما يحالفنا الحظ ونليق لبعضنا ربما بعد ما نكبر قليلاً ونكون ناضجين اكثر للحب الذي بيننا ونقدره ربما بعد سنوات محبوبي

« أحبكِ كما لو أنكِ ميثاقٌ بين روحي والسماء »

- أحتاجُ يومًا واحِدًا من الرَبيّعِ ألذي يَسكُنُ في عَينَيكِ.

‏أن أعيش أيامًا ‏مُمتلئة بِك ‏محفوفةٌ بالدفء ‏و الأُلفة 💘.

هوَ جَميعي ، وجَميع مَن لي.

وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما ‏مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزّدهر ‏وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي ‏يوماً وودّعتُ المتاعبَ والسفر ‏وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ ‏وغفرتُ للدنيا .. وسامحتُ البشر

‏أنتِ لستِ من جنس المفاهيم التي تُدرك بالعقل، ولا من الصور التي تُحتجز في إطار اللغة؛ لأن في حضرتك تتوارى اللغة خجلاً، أنتِ تموّجٌ في المعنى، واحتمالٌ دائم للدهشة، وكلّ اقتراب من ملامحك يُفضي إلى اتساعٍ لا ينتهي، كأنكِ الفكرة التي تسبق الوعي، والقصيدة التي تعجز عن نظم نفسها.

كيف أشرح لكِ كيف أخبركِ أن صوتكِ يعيد ترتيب الفوضى في روحي وأنني حين أراكِ أجدني أن عينيكِ تشبهان الطريق الذي يقودني إلى كل ما كنت أبحث عنه دون أن أدري أنتِ الشيء الوحيد الذي كان ينقصني دومًا.

مُنذُ معرفتي بكِ كأن أبياتَ الشعر عندما أهديهَا إليكِ تزدادُ جمالاً كأنها تُسعد لوصولها إليكِ وأنا حقاً لا أُخالفها الرأي محظوظٌ مَن عرفكِ .

‏وأنّي أحبُك حُبًا أنتَ تَجْهَلهُ ما بالَ قَلْبَكَ لا يَعرفُ حُبي لهُ؟ هَلْ تَعْلَمُ أنّي عندَما أحادثُكَ يُرَفْرِفَ قَلبِي مُنَبَسِطٌ ومُبتَهجُ

- نبرة صوته و هو بيضحك، حُب تاني.

ولعلّكَ أكثرُ من مجردِ حلم.. بل وجهةٌّ وعنوانُّ يودُّ أحدهم بأن يسكنَّ معك، وتكون أنتَ مسكنُهُ، ولعلّكَ أنتَ الذي يرهقُ المرء نفسه مشقةً لعلمه بأنّهُ حينَ يظفر بك يتمنى لو كانت مشقته مضاعفةً من حلاوةِ ما حصل عليه، ولعلَّ النجمةَ التي تهدي الناسَ طريقهم كانت هي هدايةً لإكتشافِ مجرةٍ أخرى، لإكتشافك أنت، وربما كنتَ أنتَ المرّة التي يودُّ أحدهم أن يقف بجواركَ ولا يهمه أن يفوت العالم من حوله، يهمه أنتَ فقط أن لا تفوته .

‏- كَيف تُفضلِين القَهوة ؟ - مَعَك 🤎 .

أعرف أني كُلما تخبطت وجارت الأيام علي لدي حبّك لأطمئن به لدي أنتَ وهذا كافي لأتباهى بك .

اذا تطلب مني عمري ما اعز عمري عليك .❤️

‏خذيني لعينيكِ فالأرضُ منفى، وعيناكِ بوابةٌ للسماء

فليتَ الليلَ باقٍ لا صباحٌ لهُ إذا ما البدرُ لاحَ بوجهِ من أهْوى

‏وحدُه صوتِك فاتحة الخير على قلبي كُل مساء

كلماتك تتخذ شكل اليد ، تعرف جيدًا كيف تضمد.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play