حالات الحبيب والحبيبة

‏لا تناديني بما يناديني به العالم، قُل لي اسمًا غريبًا أتميز به من أجلك..

‏أنت بمثابة تلك الدهشة العظيمة، في نظر من تساوت في عيونه الأشياء.

- إني جداً مُغرم بنبرة صوتك بطريقة كلامك بضحكتك حتى بأنفاسك 💜.

- اليقين ان العُمر معك ألطَف من الورد . ♥️

‏مدائن من وروُد أراها عندما تضحك ورنينُ المياه في صوتِك الحنون، أيعقل ألا أكون بكّ هائماً ومغروماً .

‏الحب ؛ أن توقظني للصلاة ، أن لا تضاحكني ولا تشاركني ولا تجاملني في منكر بل تعاتبني عتابًا لطيفًا رقيقًا حتى يجعلني أتيقظ وأتوقّف ! الحب ؛ أن تقاسمني الأتراح والأفراح .. الحب ؛ أن يكون اسمي حاضرًا في كل مرة ترفع فيها أكفّك إلى السمـاء ♥️

‏أرجوك، ليس لدي إلا قلب واحد لا تحتله بأكمله

‏لم تكوني تتحدثي، كنتي تجمعي ابتسامات العالم أجمع وتقذفيها في صدري.

‏أنتِ الشاردة من جمالكِ ، إلى جمالكِ ، كماء يصعد عائدًا إلى نبعه .

‏أنا لا أغازلكِ لتشعري بأنكِ جميلة ‏أغازلكِ لتشعر اللغة بأنها شيء . ‏-جميلة لهذه الدرجه.

‏لا يمكنني تجاوز فكرة أنني أحبك في أكثر لحظاتي حزناً، أحبك حتى في المرات التي أكون بها لا أطيّق أي شيء

‏حينما أُخبركِ دائمًا بأننيِ أُحبُّكِ ، لا يعني بأننيِ أحاول تذكيرُكِ بذلك ، ولكنني أزدادُ حُبًا بعد كل مرة ❤️ .

تقول : عندما أراد أن يتقدم للزواج بي لم يَكن تقليدياً ، بل قال كما كان يبهرني دائماً .. أعزِمك على قهوَة و لّا عَلى الباقي مِن عُمري؟.

‏أحب ذلك الخفقان الذي يأتي قبل سماع صوت من نحب .

أهواك سراً لعلك بالكتمان تدوم

أشعر بأن لي قلبين حين نضحكُ معاً.

‏ترهقني جدًا تلك الطريقة التي أنتظرك بها، النظر للأعلى و لعقارب الساعة وشاشة الهاتف و التظاهر بالانشغال في وقتٍ يضج به رأسي بالتفكير بك.

‏لن أخبرك أنني مهتم بك ولكن سأحفظ موعد نومك، والاستيقاظك أحفظ الأشياء التي تحبها والأخرى التي تزعجك، لن أخبرك بأنني أحبك، ولكنني سأفعل المستحيل لإسعادك أقدم الهدايا اللطيفة لكِ، أدعو لك في غيابك، أفعل كل مايعجبك وأتجنب كل مايزعجك، أنا لن أخبرك، أنا سأفعل لأجلكَ

”أحبك لذكائك الرائع، لتطلعاتك الأدبية، لدلالِك غير المقصود. أحب فيك ما هو أيضًا فيّ: الخيال، الموهبة اللغوية، الذوق، الحدس.“

لا اعرف اسماءَ الزُهُور ولكِنِّي أُحِبِّها ..ولا افهَمُكِ تَماماً ولكنِّي أُحِبُكِ .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play